واسيقظ الضمير

[right][color=darkblue][size=18]في بزوغ النهار و قمر المخفي تحت أجنحة شمس المطلة بنورها على أصحابها و صوت مطرقة المحكمة تقول اصعد على المنصة ومن ثم اقسم بقول الحقيقة ومع تلبك الرجل عبد لله الذي لم يتجرأ على فعل أي حركة , بينما كان المتهم عليه ينظر إليه بنظرة مرعبة وخائنة ومحزنة وخوف و قاتلة في نفس الوقت فعندما ْرأى عبد لله من طرف عينه المتهم ينظر إليه بهذا الشكل فلم يستطع خون العقد و الوعد الذي أقامه وقطعه من نفسه للرجل ,فقال اقسم على قول الحقيقة فبدأ القاضي بتحدث معه لمدة طويلة ويسأله ويجاوبوه و يحفزه على قول الحق و العدالة أذا كان هناك من هذه الأشياء فيجب أن تقال لان كلمة الحق التي كل محكمة تنطق بها يا أيها الصبي عبد لله وأنا أصر على هذا الكلام الصحيح ولم يترك القاضي مجال لرجل (ب)أن يتحدث لأنه قاضي قد مرة عليه لألف من القصص فقد أصبح علامة تحري ,وفي نصف الحديث فجئ انهارا واحمر واخضر و توترت أعصابه و أصبح غير قادر على كتم ما بداخله أكثر من هذا الحد وصرخ القاضي وهو يعلم ما يفعل بصوت مرتفع قول قول يا بني أني اعلم ما بداخلك,فقال يا سيدي القاضي أن الكلام الصحيح هو انه هذا الرجل قد قتل المرأة العجوز من اجلي أموالها اثنان ثلاثون ألف دولار في حلبتي سوق أمامي وأمام الله تعلى وأنا لا أنكر لأني رايته بأم عيني هذه يا سيدس القاضي .

العنوان في أعلى الصفحة كتب بصورة خاطئة

شكرا يا استاذ لانك تعطيني النصائح و تساعدوني على التقدم في اللغة العربية