الصور الأدبية - عمل الطالبة ستيفاني حداد

الصور الأدبية لدرس بغداد

1. ترخي بغداد جدائلها على شاطئ دجلة : شبه الكاتب بغداد بفتاة لها جدائل تبللها بشاطئ دجلة كناية عن ان بغداد مدينة تطل على ساحل دجلة.

2. هناك اكثر من خمسة عشر جسراً تمد اذرعها فوق دجلة ، واصلةً الحياة بين طرفي بغداد : شبه الكاتب بغداد بانسان له اذرع يمدها كالجسور.

3. لا بد للشمس ان تبلل جدائلها يومياً بمياه دجلة ، وان تصافح ملايين النخلات : شبه الكاتب الشمس بأشعتها الممتدة بفتاة لها جدائل تمدها بالمياه كما وشبه الشمس بإنسان والنخل بإنسان أخر يتصافحان.

4. سوق الشورجة تظل هي الرئة التي تتنفس منها العاصمة بغداد : شبه الكاتب بغداد بالإنسان و شبه سوق الشورجة بالرئة فكما يتنفس الانسان من الرئة هكذا تتنفس بغداد من سوق الشورجة.

5. تزرع الجامعات العلم في نفوس الأجيال : شبه الكاتب الجامعات بالفلاح وشبه العلم بالغراس والأجيال بالأرض فكما يزرع الفلاح الغراس في الأرض هكذا تزرع الجامعات العلم في نفوس الأجيال.

6. في بغداد يمشي الشعر على قدمين : شبه الكاتب الشعر بإنسان يمشي على قدميه كناية عن انتشار الشعر في كل بيت من بيوت بغداد.

7. تلبس بغداد زينتها عند كل مربد : شبه الكاتب بغداد بالبنت التي تلبس زينتها عند الاحتفال وهذا دليل على اهتمام بغداد بالشعر وخاصة في اللقاءات الثقافية التي تعقدها في المربد.

8. بغداد مدينة ضاجة بالحياة : شبه الكاتب بغداد بانسان مفعم و مليء بالحياة.

9. هي ازقة ٌ تفوح منها رائحة التاريخ : شبه الكاتب بغداد بزجاجة العطر و شبه التاريخ بالعطر الذي يخرج من الزجاجة.

10. يشم الزائر رائحة الأجداد في كل زاوية من بغداد : شبه الكاتب اعمال الاجداد بالرائحة الطيبة فعندما يشمها الزائر يشم رائحة آثارها.

11. بغداد حلقة وسطى بين ما كان وسيكون لنا : شبه الكاتب بغداد بالحلقة الحديدية التي تربط بين عدة حلقات :الماضي والحاضر والمستقبل.

12. بغداد التي اهدت للدنيا بيت الحكمة : شبه الكاتب بغداد بالانسان الذي يهدي للناس هدية.

13. بغداد التي نفضت الغبار : شبه الكاتب بغداد بالإنسان الذي ينفض الغبار وشبه التاريخ بأثاث عليه غبار يُنفض.

14. بغداد نبض متصل بالحياة : شبه الكاتب بغداد بالانسان الحي الذي ينبض قلبه ويضج بالحياة.

15. بغداد ما تزال حافظة لرسالة المنصور ورغبته : شبه الكاتب بغداد بالانسان الذي يحفظ الرسائل .

عمل الطالبة : ستيفاني حداد.

عمل الطالبة تمارا جبرية

العبارة	التشبيه
ترخي بغداد جدائلها على شاطئ دجلة	شبه الكاتب بغداد بفتاة لها جدائل ترخيها في الماء .
خمسة عشر جسراً تمد أذرعها فوق دجلة	شبه الكاتب الجسور بالأذرع التي تصل بين الطرفين.
يمشي الشِّعر على قدمين	كناية على انتشار الشعر في كل مكان.
تلبس بغداد زينتها عند كل مربد	شبه بغداد بعروس تلبس الزينة و الحلي عند يلتقي الشعراء في الملتقى الأدبي.
لتنثر بغداد عيون قصائدهم	شبه بغداد بالإنسان الذي ينثر خيراته في كل مكان.
بغداد مدينة ضاجّة بالحياة	شبه بغداد بالإنسان المفعم بالحياة و النشاط.
أزقة تفوح منها رائحة التاريخ	شبه أزقة بغداد بزجاجة العطر التي تنتشر رائحتها .
فيتردد صدى كلماتها في جهات الدنيا كلها	شبه بغداد بإنسان يتكلم فتتردد صدى هذه الكلمات في كل جهات العالم.
و كانت الغيوم أيامها مخيّرة	شبه الغيوم بإنسان، فكما يختار الإنسان كانت الغيوم تختار المكان الذي يلاءم مطرها.
بغداد مدينة لا تنام ، فهي تسهر حتى الصباح	كناية على أن بغداد مدينة حية و اقتصادية مهمة، تعمل في الليل و في النهار.
ترسم حياتها بالطريقة التي تحب	شبه بغداد بإنسان يرسم بطرقته الخاصة و بالطريقة التي يحبها.
عمق التاريخ	شبه التاريخ ببئر له عمق.
أول عجلة في التاريخ	شبه التاريخ بعجلة تستمر في التقدم و المشي.
لتظل بغداد حلقة وسطى بين ما كان لنا، و ما سيكون لنا أيضاً	شبه بغداد بالحلقة التي تربط الماضي و المستقبل.
بغداد تملك نكهة خاصة تتملّك زائرها و تعيش فيه	شبه بغداد بطعام لذيذ له نكهة خاصة يجذب الجميع إليه.
ليخرج من كتب التاريخ حمو رابي و نبوخذ نصّر و …	شبه كتب التاريخ بغرفة لها باب يخرج منها كبار الكتّاب و القصّاصين …
بغداد التي أهدت للدنيا بيت الحكمة	شبه بغداد بإنسان و شبه بيت الحكمة بهدية، فكما يهدي الإنسان هدية أهدت بغداد الدنيا بيت الحكمة.
الجامعات التي تزرع العلم في نفوس الأجيال	شبه الجامعات بفلاح و شبه العلم بالغراس و شبه الأجيال بالأرض، فكما يزرع الفلاح الغراس في الأرض، تزرع الجامعات العلم في نفوس الأجيال.
سوق الشورجة تظل الرئة التي تتنفس منها العاصمة	شبه سوق الشورجة برئة و بغداد بإنسان، فكما يتنفس الإنسان من رئته تتنفس بغداد من سوق الشورجة
بغداد نبض متصل بالحياة	كناية عن أن بغداد مفعمة بالحياة

» الصور البلاغية والأساليب في مبحث الغة العربية