أقلام واعدة
مرحباً بك عضواً جديداً في منتدى أقلام واعدة
أقلام واعدة
مرحباً بك عضواً جديداً في منتدى أقلام واعدة
أقلام واعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أقلام واعدة

إشراف المعلم: سلامة رزق الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بحث جبرا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جبرا دقماق
الصف الثامن



عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 02/10/2007

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالجمعة 12 مارس 2010, 18:04

.ما هي مهنة الطب قديماً وحديثاً؟
الطب(باللاتينية: ars medicina)، أي فن العلاج؛ هو العلم الذي يجمع خبرات الإنسانية في الاهتمام بالإنسان، وما يعتريه من اعتلال وأمراض وإصابات تنال من بدنه أو نفسيته أو المحيط الذي يعيش فيه، ويحاول ايجاد العلاج بشقيه الدوائي والجراحي وإجرائه على المريض. كما يتناول الطب الظروف التي تشجع على حدوث الأمراض وطرق تفاديها والوقاية منها، ومن جوانب هذا العلم الاهتمام بالظروف والأوضاع الصحية، ومحاولة التحسين منها. والطب هو علم تطبيقي يستفيد من التجارب البشرية على مدى التاريخ. وفي العصر الحديث يقوم الطب على الدراسات العلمية الموثقة بالتجارب المخبرية والسريرية.



بدايات علم الطب
والطب هو مهنة قديمة قدم الإنسان ذاته حيث ارتبطت في بدايتها بأعمال السحروالشعوذة والدجل وذلك في العصور القديمة والمجتمعات البدائية حيث مارسها الكهنة والسحرة ثم تقدمت نوعاً ما مع الحضارات القديمة في بلاد الرافدينومصر (الفراعنة الذين برعوا في تحنيط الأموات) والهندوالصين (الوخز بالابر الصينية) إلى أن حدثت النقلة النوعية في زمن الإغريقواليونان وظهور أبقراط (أحد أشهر الأطباء عبر التاريخ وصاحب القسم المعروف باسمه والملتزم بأخلاق المهنة) وجالينوس وغيرهم ومع ظهور الحضارة العربيةوالإسلامية وتطور الممارسة العلمية التجريبية بدأ الطب يأخذ شكله المعروف اليوم من خلال أعمال علماء وأطباء كبار أمثال ابن سينا (الشيخ الرئيس الذي عرف بأنه أول الباحثين في مجال الطب النفسي وأول من أعطى الدواء عن طريق المحقن وغير ذلك الكثير) وابن النفيس (مكتشف الدورة الدموية الصغرى) والزهراويوالرازي وغيرهم الكثير ممن ظلت كتبهم وأعمالهم تدرس في مختلف أنحاء العالم حتى القرن السابع عشر مما مهد الطريق أمام التطورات الكبيرة اللاحقة التي حدثت مع ظهور عصر النهضة في أوروبا ثم الثورة الصناعية وصولاً إلى الأزمنة الحاضرة والتي أدت إلى تطورات كبرى في كافة العلوم ومنها الطب والفلسفة.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B7%D8%A8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جبرا دقماق
الصف الثامن



عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 02/10/2007

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالجمعة 12 مارس 2010, 18:05

اعتنى المسلمون بمهنة الطب واهتم الخلفاء المسلمون بالأطباء ، وأقاموا مستشفيات وأول المستشفيات أقيمت عند المسلمين كان الذي أقامه الخليفة الأموي "الوليد بن عبد الملك" سنة( 88 ﻫ )، كما اهتم الخلفاء العباسيون بالطب ، وقد ارتفعت مكانة الطبيب في المجتمع الإسلامي ، وأصبح أقرب الناس إلى الخليفة والحاكم ، بل من الأطباء من أصبحوا من الوزراء الموثوق بهم، والعلماء الذين يقدمون على سائر رجال الدولة .



جيل العمالقة من الأطباء المسلمين :

بدأ جيل العمالقة من الأطباء المسلمين في الظهور في القرن الرابع الهجري؛ وكان أولهم "محمد بن زكريا الرازي" المتوفى سنة (313 ﻫ) الذي يعد شيخ أطباء المسلمين ، وكان عالمًا موسوعيًّا، بلغت مؤلفاته أكثر من(200) كتاب ، من أشهرها كتاب "الحاوي في الطب" وقد نشر هذا الكتاب في الهند سنة (19م).
و"الرازى" هو مبتكر خيوط الجراحة ؛ وقد استخلصها من الحيوان لخياطة الأنسجة ، واكتشف مرض الحساسية ، واليرقان الناجم عن تكسر الدم ، وميز بينه وبين التهاب الكبد المعدي ، وهو أول من استعمل الفتيلة في الجرح ، واستعان بخبرته الكيمائية في إدخال بعض المركبات في العلاج لأول مرة ، مثل أملاح الزئبق والرصاص والنحاس بعد أن جربها على القرود ، وهو أول من أدخل الرصاص الأبيض في المراهم واستعمل مرهم الزئبق كمسِّهل .

·
الجراحة عند المسلمين :

أجرى الأطباء المسلمون عمليات جراحية كبيرة ، فاستخدموا الكي في علاج بعض الأمراض ، واستأصلوا الأورام في أجزاء عديدة من الجسم ، وقاموا باستخراج الحصوات أو تفتيتها في المسالك البولية ، وقاموا بجراحات الأنف والأذن والحنجرة والفم والأسنان وغيرها ، واستخدموا في خياطة الجروح الخيوط المصنعة من أمعاء بعض الحيوانات، وبخاصة القطط ، واستعملوا بعض العقاقير المخدرة لتسكين الألم .



أشهر الجراحين المسلمين :

و"الزهراوى" أول من ابتدأ جراحة الأوعية الدموية ، مثل خياطة الشرايين في حال قطعها أو ربطها في حالة النزيف ، وهو أول من استعمل الحرير في خياطة الجروح، وأسلاك الذهب في تقويم الأسنان ، وهو أول من ابتكر الخياطة التجميلية، وقد ابتكر كثيرًا من الآلات الجراحية التي لم تكن معروفة من قبل، ورسم صورها وأحجامها والمادة التي تصنع منها ، من ذلك : الصناير لقطع اللوز والأورام، وأنواع المكاوي للكي ، والكلاليب لخلع الأسنان .

·
البيمارستانات (المستشفيات الإسلامية) :

أقام المسلمون منذ فترة مبكرة البيمارستانات (المستشفيات الإسلامية) لاستقبال المرضى وعلاجهم ، وتوالى إقامتها في مختلف أنحاء العالم الإسلامي في "بغداد" و"القاهرة" و"دمشق" وغيرها ، وكانت البيمارستانات تقدم خدماتها
الطبية بالمجان تحت إشراف الأطباء المهرة . وقد ابتدع المسلمون ما يسمى بالفحص السريرى لتشخيص المرض ، ويرجع إليهم الفضل في نقل هذا النظام إلى أوربا في الطب الحديث ، وعلى ضوء هذا الفحص يشخص المرض ، وينقل المريض إلى القسم المخصص كعلاج مثل هذا النوع من المرض ، وقد نقل الغرب عن المسلمين هذا الأسلوب بعد ستة قرون كاملة، وكان الطبيب المسلم يتحسس حرارة المريض بظهر الكف ويقيس النبض بأنامله ، ويتحسس الكبد والأمعاء ، ثم ينظر في قارورة البول ليعرف التشخيص المخبري وهكذا ..

_ http://www.mohtrev.com/vb/showthread.php?t=15827
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جبرا دقماق
الصف الثامن



عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 02/10/2007

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالجمعة 12 مارس 2010, 18:07

الطب قديما...........
كان الطب بدائيًّا يعتمد على الوصفات والممارسات المتوارثة والمتبادلة بين الشعوب وعلى الخبرات الشخصية لدى عامة الناس وخاصتهم من كثرة الممارسة..
كان الطب –كغيره من العلوم– نوعًا من الفلسفة والحكمة والثقافة العامة والتراث الشعبي أكثر من كونه علمًا تجريبيًّا منضبطًا ومدروسًا..
وتسمى الامراض بأماكن اصابتها في الجسم ..
فهذا (مبطون) نسبة ً لوجود العلة في البطن..وهذا (مفؤود) نسبة لوجود العلة في القلب...وهكذا..

صنفت الامراض قديماً الى نوعين :
1) امراض نفسية ... وكانت الفكرة تتوقف على انها مس أو سحر.
ويعالج المريض بالرقية الشرعية
2) امراض جسدية .. منها امراض الحكةوالصداع والقئ والطاعون والحمى... طريقة العلاج تعتمد على النباتات والادوية الشعبية أو ما يسمى حالياً بالطب البديل..

اهم الطرق المستخدمة في علاج المرضى:
أ – التجبير :- أي العمل على معالجة الكسور (كسور أو شروخ العظام أو انفصالها ) وهي مبنية على علم تشريح العظام وعلى الخبرة في معالجتها ، وهذا النوع من الممارسات لا شك أنه مبني على أصول علمية مستقاة من الخبرة الإنسانية والعربية في مجال التشريح وعلاج أمراض وحوادث العظام من كسور وغيرها .

ب- علاج الجروح والتضميد :- وهو فرع من فروع علم الطب ، وقد اكتسب أهالي المنطقة الخبرة فيه نتيجة ما توارثوه من معالجات حول هذا الموضوع وما انتهت إليه خبرتهم اليومية في هذا المجال نتيجة معايشة الإنسان اليومية لمثل هذه الحالات ، وحاجته إلى علاجها ، الأمر الذي دفع به إلى اكتشاف العديد من الوصفات التي كان للكثير منها نتـائج إيجابية في هذا المجال كعلاج الجروح بالملح ( مطهر وقابض للنـزف) وكذلك علاجها باللبان العربي كمادة قابضة أو لاصقة .

ج- علاج التقـرح :- (أي القراح المزمنة التي تنتشر في بعض الأجزاء من جسم الإنسان ) عن طريق الوصفات المطهرة والقاتلة للبكتيريا أو الفطريات ، حيث تعمل المادة المطهرة على شفاء هذه القروح . ومن هذه الوصفات (الخيلة والزعتر والملح ) والخيلة والزعتر نباتـات استخدمت بكثرة في الطب العربي إذ استخدمت هذه الوصفات أيضاً لعلاج العديد من الأمراض كأمراض البطن بصفة عامـة .

د – الحجـامة :- وإلى جانب المعالجات السابقة فقـد تم اسـتخدام الحجامة وهي – كما يعتقد مستخدموها – وسيلة لإخراج الدم الفاسد أو الزائد في جسم الإنسان وشفطه عن طريق استخدام أداة لشـفط الدم وتجميعه في أماكن معينة من جسم الإنسان كمؤخرة الرأس أو كاحل الرجلين أو بطن السـاق أو الفخذ أو تحت الذقن أو ظاهر القدم أو أسفل الصدر ، والأداة المستخدمة في الحجامة هي عبارة عن قرن حيوان ، حيث يجرح الموضع الذي تم فيه حبس الدم وتجميعه وتركه ينزف حتى يتم تفريغ الدم المتجمع – وقد تستغرق عملية شفط الدم قرابة عشر دقائق – وبعدها يقوم المعالج بمداواة الجرح من خلال كث الرماد عليه .

والحجامة وسيلة لعلاج بعض الآلام التي يعتقـد بأن سببها هو تجمع دم فاسد أو زائـد عند موضع الألم . وهذه الوسيلة في العلاج مستقاة من الطب النبوي ، حيث روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم ما يؤكد جدوى العلاج بالحجامة .

هـ- العصـابة :- روي عن الرسول أنه قد وصف العصابة (أي ربط الرأس ) كوسيلة لتخفيف الصداع ، وهي وسيلة مجدية في كثير من الأحيان خاصة إذا كان الصداع ناتجاً عن أمور تتعلق بمسألة تدفق الدم في شرايين الرأس ، إذ تؤدي العصابة نوعـاً ما إلى التحكم فيه نسبياً من جهة والضغط على مكان الألم من جهة أخرى مما يؤدي إلى التخفيف من حـدة الصداع . وتعـد العصابة من أشهر وسائل العلاج التي اعتاد على ممارستها أبنـاء مجتمع الإمـارات .

و – الكـي : كما روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قد نصح باستخدام الكي ، وهو وسيلة شاع استخدامها في الطب الشعبي عند العـرب حيث يحمي الطبيب المعالج قطعة من المعدن وتوضع على مكان الألم أو على مكان يحدده الطبيب باعتبار أن هذا المكان من جسم الإنسان يتحكم في مصدر إحساسه بالألم . وإن كان هذا النوع من العلاج يأتـي في الغالب بعد استخدام الأساليب الأخرى للعلاج لما فيه من إيلام للمريض . ويعد العلاج بالكي علاجاً ناجحاً في بعض حالات القراح أو الأورام السرطانية ، حيث ثبت نجاحه نسبياً .

د – البتـر : وإلى جانب العلاج بالكي فقـد اعتاد أبناء الإمارات على التداوي بالبتر وهو في حالات قليلة أي إذا استدعى الأمر ذلك وفشلت كل الأساليب العلاجية السـابقة : حيث يلجأ الطبيب إلى بتـر العضو المريض كوسيلة لمنع انتقـال المرض إلى الأجزاء الأخرى من جسده .

وهي معالجة ناجحة في بعض الأحيان ومستقاة من الطب النبوي ولا زال معمولاً بها حتى الوقت الحاضر إذا يلجأ الطبيب أحيانا لبتـر عضو المريض عند إصابته ببعض الأمراض كالغرغرينا على سبيل المثال . http://www.uaemen.com/vb/showthread.php?t=1294
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جبرا دقماق
الصف الثامن



عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 02/10/2007

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالجمعة 12 مارس 2010, 18:08

علم الأشعة هو أحد فروع الطب الذي يستخدم تقنيات التصوير الطبي وذلك بهدف وضع التشخيص الملائم وفي بعض الأحيان يتطرق إلى العلاج. عند بداية ظهور هذا العلم اقتصر على استخدام الأجهزة المصدرة للأشعة السنية X-Ray وذلك في تقنيات التصوير، اما في الوقت الحاضر فقد توسع هذا العلم ليشمل أجهزة أخرى مثل التصوير بالأمواج فوق الصوتية والتصوير الطبقي المحوري، والتصوير بالرنين المغناطيسي.
تاريخ علم الأشعة :بدأ علم الأشعة مع اكتشاف العالم الألماني فيلهلم رونتغن لأشعة X، وذلك في العام 1895، وحصل العالم رونتغن على جائزة نوبل في الفيزياء العام 1905.
في العقود الأولى لاكتشف علم الأشعة، لم تكن قد أدركت مخاطر التعرض للإشعاع على التقنيين والأطباء، حيث ان العديد من الأوائل الذين عملو بالأشعة اصيبو بسرطانات متنوعة في الجلد والعظم والغدة الدرقية، إضافة إلى مرض الساد وسرطان الدم. بينما في الوقت الحالي يتم مراقبة جميع العاملين بالاشعة بشكل مستمر وشهري.
استخدماتها
• التصوير الشعاعي في الطب للكشف عن الأسنان والعظام وكسورها وتحديد مواقع الأجسام الصلبة مثل الشظايا أو الرصاص في الجسم، ووكذلك الكشف عن الأورام في الجسم،
• علاج الأورام الخبيثة والقضاء عليها. فالأشعة السينية تميت الخلايا السرطانية وتقضي عليها، أما خلايا الجسم السليمة فهي تستعيد حيويتها بعد فترة نقاهة وتعود سليمة معافية.
• في الصناعة تستخدم لقياس سمك المواد والكشف عن عيوبها ومراقبة الجودة والنوعية في صناعة السبائك المعدنية والقطع المستخدمة في السيارات والطائرات وغيرها.
• في مجال الأمن تستخدم الأشعة السينية في مراقبة حقائب المسافرين في المطارات بحثاً عن أسلحة أو قنابل
• في علم دراسة الأجسام الصلبة إذ انه باستخدام انعراج الأشعة السينية اتضح وجود تناظر معين في بعض أنواع الجوامد (البلورات) وكانت تلك بداية انطلاقة جبارة في دراسة خصائص الجوامد والتركيب البلوري, ومعرفة التركيب الذري للعناصر.
• في مجال الفن استخدمت للتعرف على أساليب الرسامين والتمييز بين اللوحات الحقيقية واللوحات المزيفة، وذلك لأن الألوان المستعملة في اللوحات القديمة تحتوي على كثير من المركبات المعدنية التي تمتص الأشعة السينية، وأما الألوان المستعملة في اللوحات الحديثة فهي مركبات عضوية تمتص الأشعة السينية بكميات أقل.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جبرا دقماق
الصف الثامن



عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 02/10/2007

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالجمعة 12 مارس 2010, 19:04

الطب الحديث: هو خلاصة تطور الطب على مراحل متعددة و انتقاله من الطب التقليدي إلى الطب الحديث الذي يعتمد على دراسة دقيقة و مناهج تعليمية حديثة و ادوات طبية متطورة . ولكن ما زال الطب الحديث يعود لبعض المراجع الموجودة عند الطب التقليدي في تصنيع بعض الادوية .
بعض الفروق بين الطب الحديث و الطب التقليدي :
1_الطب الحديث: تميز بالعمليات الجراحية و استخدام الاشعة والفحص المجهري و البحث و التحليل في الكشف عن المرض أو العلة ..
2_الطب البديل: عرف باستخدام الاعشاب الطبيعية والادوات التقليدية البدائية وعلى خبرة الطبيب في كشف و معرفة المرض.
3_الطب الحديث: دقة تصنيف و معرفة نوع المرض عالية لاستخدامها التكنولوجية الحديثة .
4_الطب التقليدي: يعتمد على خبرة الطبيب و حالة المريض امامه.
5_الطب الحديث : يستخدم بعض المواد الكيماوية و اشعة ليزرية في علاج بعض الامراض المزمنة وهذا قد يسبب بحدوث اثار جانبية على المريض.
6_الطب القديم : في اخطر حالاته الاثار الجانبية في العلاج بسيطة , كاسهال أو حالات تسمم بسيطة ..
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالسبت 13 مارس 2010, 15:45

المواضيع التي حصلت عليها جيدة حول الطب القديم والطب الحديث ولكن طب الأشعة من الطب الحديث ولا يجوز وضعه تحت الطب القديم .
فالموضوع يرتب هكذا:
مقدمة بسيطة من عندك حول أهمية الطب في حياة البشر
الطب قديماً
الطب حديثا
طب الأشعة باعتباره جزءمن الطب الحديث
ملخص ما توصلت إليه : وخلاصة القول فإن الطب القديم كان يهتم بـ ........... والطب الحديث أخذ يهتم بــــ ........ أما طب الأشعة فهو طب حديث الهد جاء في وقت ...... أتى لـ .......
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
جبرا دقماق
الصف الثامن



عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 02/10/2007

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالإثنين 15 مارس 2010, 19:55

مقدمة :
الطب(باللاتينية: ars medicina)، أي فن العلاج؛ هو العلم الذي يجمع خبرات الإنسانية في الاهتمام بالإنسان، وما يعتريه من اعتلال وأمراض وإصابات تنال من بدنه أو نفسيته أو المحيط الذي يعيش فيه، ويحاول ايجاد العلاج بشقيه الدوائي والجراحي وإجرائه على المريض. كما يتناول الطب الظروف التي تشجع على حدوث الأمراض وطرق تفاديها والوقاية منها، ومن جوانب هذا العلم الاهتمام بالظروف والأوضاع الصحية، ومحاولة التحسين منها. والطب هو علم تطبيقي يستفيد من التجارب البشرية على مدى التاريخ. وفي العصر الحديث يقوم الطب على الدراسات العلمية الموثقة بالتجارب المخبرية والسريرية.
1.ما هي مهنة الطب قديماً وحديثاً؟
الطب قديماً
الطب هو مهنة قديمة قدم الإنسان ذاته حيث ارتبطت في بدايتها بأعمال السحر والشعوذة والدجل وذلك في العصور القديمة والمجتمعات البدائية حيث مارسها الكهنة والسحرة ثم تقدمت نوعاً ما مع الحضارات القديمة في بلاد الرافدين ومصر (الفراعنة الذين برعوا في تحنيط الأموات) والهند والصين (الوخز بالابر الصينية) إلى أن حدثت النقلة النوعية في زمن الإغريق واليونان وظهور أبقراط (أحد أشهر الأطباء عبر التاريخ وصاحب القسم المعروف باسمه والملتزم بأخلاق المهنة) وجالينوس وغيرهم ومع ظهور الحضارة العربية والإسلامية وتطور الممارسة العلمية التجريبية بدأ الطب يأخذ شكله المعروف اليوم من خلال أعمال علماء وأطباء كبار أمثال ابن سينا (الشيخ الرئيس الذي عرف بأنه أول الباحثين في مجال الطب النفسي وأول من أعطى الدواء عن طريق المحقن وغير ذلك الكثير) وابن النفيس (مكتشف الدورة الدموية الصغرى) والزهراوي والرازي وغيرهم الكثير ممن ظلت كتبهم وأعمالهم تدرس في مختلف أنحاء العالم حتى القرن السابع عشر مما مهد الطريق أمام التطورات الكبيرة اللاحقة التي حدثت مع ظهور عصر النهضة في أوروبا ثم الثورة الصناعية وصولاً إلى الأزمنة الحاضرة والتي أدت إلى تطورات كبرى في كافة العلوم ومنها الطب والفلسفة.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B7%D8%A8

اعتنى المسلمون بمهنة الطب واهتم الخلفاء المسلمون بالأطباء ، وأقاموا مستشفيات وأول المستشفيات أقيمت عند المسلمين كان الذي أقامه الخليفة الأموي "الوليد بن عبد الملك" سنة( 88 ﻫ )، كما اهتم الخلفاء العباسيون بالطب ، وقد ارتفعت مكانة الطبيب في المجتمع الإسلامي ، وأصبح أقرب الناس إلى الخليفة والحاكم ، بل من الأطباء من أصبحوا من الوزراء الموثوق بهم، والعلماء الذين يقدمون على سائر رجال الدولة .

جيل العمالقة من الأطباء المسلمين :

بدأ جيل العمالقة من الأطباء المسلمين في الظهور في القرن الرابع الهجري؛ وكان أولهم "محمد بن زكريا الرازي" المتوفى سنة (313 ﻫ) الذي يعد شيخ أطباء المسلمين ، وكان عالمًا موسوعيًّا، بلغت مؤلفاته أكثر من(200) كتاب ، من أشهرها كتاب "الحاوي في الطب" وقد نشر هذا الكتاب في الهند سنة (19م).
و"الرازى" هو مبتكر خيوط الجراحة ؛ وقد استخلصها من الحيوان لخياطة الأنسجة ، واكتشف مرض الحساسية ، واليرقان الناجم عن تكسر الدم ، وميز بينه وبين التهاب الكبد المعدي ، وهو أول من استعمل الفتيلة في الجرح ، واستعان بخبرته الكيمائية في إدخال بعض المركبات في العلاج لأول مرة ، مثل أملاح الزئبق والرصاص والنحاس بعد أن جربها على القرود ، وهو أول من أدخل الرصاص الأبيض في المراهم واستعمل مرهم الزئبق كمسِّهل .

• الجراحة عند المسلمين :

أجرى الأطباء المسلمون عمليات جراحية كبيرة ، فاستخدموا الكي في علاج بعض الأمراض ، واستأصلوا الأورام في أجزاء عديدة من الجسم ، وقاموا باستخراج الحصوات أو تفتيتها في المسالك البولية ، وقاموا بجراحات الأنف والأذن والحنجرة والفم والأسنان وغيرها ، واستخدموا في خياطة الجروح الخيوط المصنعة من أمعاء بعض الحيوانات، وبخاصة القطط ، واستعملوا بعض العقاقير المخدرة لتسكين الألم .

أشهر الجراحين المسلمين :

و"الزهراوى" أول من ابتدأ جراحة الأوعية الدموية ، مثل خياطة الشرايين في حال قطعها أو ربطها في حالة النزيف ، وهو أول من استعمل الحرير في خياطة الجروح، وأسلاك الذهب في تقويم الأسنان ، وهو أول من ابتكر الخياطة التجميلية، وقد ابتكر كثيرًا من الآلات الجراحية التي لم تكن معروفة من قبل، ورسم صورها وأحجامها والمادة التي تصنع منها ، من ذلك : الصناير لقطع اللوز والأورام، وأنواع المكاوي للكي ، والكلاليب لخلع الأسنان .

• البيمارستانات (المستشفيات الإسلامية) :

أقام المسلمون منذ فترة مبكرة البيمارستانات (المستشفيات الإسلامية) لاستقبال المرضى وعلاجهم ، وتوالى إقامتها في مختلف أنحاء العالم الإسلامي في "بغداد" و"القاهرة" و"دمشق" وغيرها ، وكانت البيمارستانات تقدم خدماتها
الطبية بالمجان تحت إشراف الأطباء المهرة . وقد ابتدع المسلمون ما يسمى بالفحص السريرى لتشخيص المرض ، ويرجع إليهم الفضل في نقل هذا النظام إلى أوربا في الطب الحديث ، وعلى ضوء هذا الفحص يشخص المرض ، وينقل المريض إلى القسم المخصص كعلاج مثل هذا النوع من المرض ، وقد نقل الغرب عن المسلمين هذا الأسلوب بعد ستة قرون كاملة، وكان الطبيب المسلم يتحسس حرارة المريض بظهر الكف ويقيس النبض بأنامله ، ويتحسس الكبد والأمعاء ، ثم ينظر في قارورة البول ليعرف التشخيص المخبري وهكذا ..
_ http://www.mohtrev.com/vb/showthread.php?t=15827
_________________


صنفت الامراض قديماً الى نوعين :
1) امراض نفسية ... وكانت الفكرة تتوقف على انها مس أو سحر.
ويعالج المريض بالرقية الشرعية
2) امراض جسدية .. منها امراض الحكةوالصداع والقئ والطاعون والحمى... طريقة العلاج تعتمد على النباتات والادوية الشعبية أو ما يسمى حالياً بالطب البديل..

اهم الطرق المستخدمة في علاج المرضى:
أ – التجبير :- أي العمل على معالجة الكسور (كسور أو شروخ العظام أو انفصالها ) وهي مبنية على علم تشريح العظام وعلى الخبرة في معالجتها ، وهذا النوع من الممارسات لا شك أنه مبني على أصول علمية مستقاة من الخبرة الإنسانية والعربية في مجال التشريح وعلاج أمراض وحوادث العظام من كسور وغيرها .

ب- علاج الجروح والتضميد :- وهو فرع من فروع علم الطب ، وقد اكتسب أهالي المنطقة الخبرة فيه نتيجة ما توارثوه من معالجات حول هذا الموضوع وما انتهت إليه خبرتهم اليومية في هذا المجال نتيجة معايشة الإنسان اليومية لمثل هذه الحالات ، وحاجته إلى علاجها ، الأمر الذي دفع به إلى اكتشاف العديد من الوصفات التي كان للكثير منها نتـائج إيجابية في هذا المجال كعلاج الجروح بالملح ( مطهر وقابض للنـزف) وكذلك علاجها باللبان العربي كمادة قابضة أو لاصقة .

ج- علاج التقـرح :- (أي القراح المزمنة التي تنتشر في بعض الأجزاء من جسم الإنسان ) عن طريق الوصفات المطهرة والقاتلة للبكتيريا أو الفطريات ، حيث تعمل المادة المطهرة على شفاء هذه القروح . ومن هذه الوصفات (الخيلة والزعتر والملح ) والخيلة والزعتر نباتـات استخدمت بكثرة في الطب العربي إذ استخدمت هذه الوصفات أيضاً لعلاج العديد من الأمراض كأمراض البطن بصفة عامـة .

د – الحجـامة :- وإلى جانب المعالجات السابقة فقـد تم اسـتخدام الحجامة وهي – كما يعتقد مستخدموها – وسيلة لإخراج الدم الفاسد أو الزائد في جسم الإنسان وشفطه عن طريق استخدام أداة لشـفط الدم وتجميعه في أماكن معينة من جسم الإنسان كمؤخرة الرأس أو كاحل الرجلين أو بطن السـاق أو الفخذ أو تحت الذقن أو ظاهر القدم أو أسفل الصدر ، والأداة المستخدمة في الحجامة هي عبارة عن قرن حيوان ، حيث يجرح الموضع الذي تم فيه حبس الدم وتجميعه وتركه ينزف حتى يتم تفريغ الدم المتجمع – وقد تستغرق عملية شفط الدم قرابة عشر دقائق – وبعدها يقوم المعالج بمداواة الجرح من خلال كث الرماد عليه .

والحجامة وسيلة لعلاج بعض الآلام التي يعتقـد بأن سببها هو تجمع دم فاسد أو زائـد عند موضع الألم . وهذه الوسيلة في العلاج مستقاة من الطب النبوي ، حيث روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم ما يؤكد جدوى العلاج بالحجامة .

هـ- العصـابة :- روي عن الرسول أنه قد وصف العصابة (أي ربط الرأس ) كوسيلة لتخفيف الصداع ، وهي وسيلة مجدية في كثير من الأحيان خاصة إذا كان الصداع ناتجاً عن أمور تتعلق بمسألة تدفق الدم في شرايين الرأس ، إذ تؤدي العصابة نوعـاً ما إلى التحكم فيه نسبياً من جهة والضغط على مكان الألم من جهة أخرى مما يؤدي إلى التخفيف من حـدة الصداع . وتعـد العصابة من أشهر وسائل العلاج التي اعتاد على ممارستها أبنـاء مجتمع الإمـارات .

و – الكـي : كما روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قد نصح باستخدام الكي ، وهو وسيلة شاع استخدامها في الطب الشعبي عند العـرب حيث يحمي الطبيب المعالج قطعة من المعدن وتوضع على مكان الألم أو على مكان يحدده الطبيب باعتبار أن هذا المكان من جسم الإنسان يتحكم في مصدر إحساسه بالألم . وإن كان هذا النوع من العلاج يأتـي في الغالب بعد استخدام الأساليب الأخرى للعلاج لما فيه من إيلام للمريض . ويعد العلاج بالكي علاجاً ناجحاً في بعض حالات القراح أو الأورام السرطانية ، حيث ثبت نجاحه نسبياً .

د – البتـر : وإلى جانب العلاج بالكي فقـد اعتاد أبناء الإمارات على التداوي بالبتر وهو في حالات قليلة أي إذا استدعى الأمر ذلك وفشلت كل الأساليب العلاجية السـابقة : حيث يلجأ الطبيب إلى بتـر العضو المريض كوسيلة لمنع انتقـال المرض إلى الأجزاء الأخرى من جسده .

وهي معالجة ناجحة في بعض الأحيان ومستقاة من الطب النبوي ولا زال معمولاً بها حتى الوقت الحاضر إذا يلجأ الطبيب أحيانا لبتـر عضو المريض عند إصابته ببعض الأمراض كالغرغرينا على سبيل المثال . http://www.uaemen.com/vb/showthread.php?t=1294
الطب الحديث: هو خلاصة تطور الطب على مراحل متعددة و انتقاله من الطب التقليدي إلى الطب الحديث الذي يعتمد على دراسة دقيقة و مناهج تعليمية حديثة و ادوات طبية متطورة . ولكن ما زال الطب الحديث يعود لبعض المراجع الموجودة عند الطب التقليدي في تصنيع بعض الادوية .
بعض الفروق بين الطب الحديث و الطب التقليدي :
1_الطب الحديث: تميز بالعمليات الجراحية و استخدام الاشعة والفحص المجهري و البحث و التحليل في الكشف عن المرض أو العلة ..
2_الطب البديل: عرف باستخدام الاعشاب الطبيعية والادوات التقليدية البدائية وعلى خبرة الطبيب في كشف و معرفة المرض.
3_الطب الحديث: دقة تصنيف و معرفة نوع المرض عالية لاستخدامها التكنولوجية الحديثة .
4_الطب التقليدي: يعتمد على خبرة الطبيب و حالة المريض امامه.
5_الطب الحديث : يستخدم بعض المواد الكيماوية و اشعة ليزرية في علاج بعض الامراض المزمنة وهذا قد يسبب بحدوث اثار جانبية على المريض.
6_الطب القديم : في اخطر حالاته الاثار الجانبية في العلاج بسيطة , كاسهال أو حالات تسمم بسيطة ..
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB

علم الأشعة هو أحد فروع الطب الذي يستخدم تقنيات التصوير الطبي وذلك بهدف وضع التشخيص الملائم وفي بعض الأحيان يتطرق إلى العلاج. عند بداية ظهور هذا العلم اقتصر على استخدام الأجهزة المصدرة للأشعة السنية X-Ray وذلك في تقنيات التصوير، اما في الوقت الحاضر فقد توسع هذا العلم ليشمل أجهزة أخرى مثل التصوير بالأمواج فوق الصوتية والتصوير الطبقي المحوري، والتصوير بالرنين المغناطيسي.
تاريخ علم الأشعة :بدأ علم الأشعة مع اكتشاف العالم الألماني فيلهلم رونتغن لأشعة X، وذلك في العام 1895، وحصل العالم رونتغن على جائزة نوبل في الفيزياء العام 1905.
في العقود الأولى لاكتشف علم الأشعة، لم تكن قد أدركت مخاطر التعرض للإشعاع على التقنيين والأطباء، حيث ان العديد من الأوائل الذين عملو بالأشعة اصيبو بسرطانات متنوعة في الجلد والعظم والغدة الدرقية، إضافة إلى مرض الساد وسرطان الدم. بينما في الوقت الحالي يتم مراقبة جميع العاملين بالاشعة بشكل مستمر وشهري.
استخدماتها
• التصوير الشعاعي في الطب للكشف عن الأسنان والعظام وكسورها وتحديد مواقع الأجسام الصلبة مثل الشظايا أو الرصاص في الجسم، ووكذلك الكشف عن الأورام في الجسم،
• علاج الأورام الخبيثة والقضاء عليها. فالأشعة السينية تميت الخلايا السرطانية وتقضي عليها، أما خلايا الجسم السليمة فهي تستعيد حيويتها بعد فترة نقاهة وتعود سليمة معافية.
• في الصناعة تستخدم لقياس سمك المواد والكشف عن عيوبها ومراقبة الجودة والنوعية في صناعة السبائك المعدنية والقطع المستخدمة في السيارات والطائرات وغيرها.
• في مجال الأمن تستخدم الأشعة السينية في مراقبة حقائب المسافرين في المطارات بحثاً عن أسلحة أو قنابل
• في علم دراسة الأجسام الصلبة إذ انه باستخدام انعراج الأشعة السينية اتضح وجود تناظر معين في بعض أنواع الجوامد (البلورات) وكانت تلك بداية انطلاقة جبارة في دراسة خصائص الجوامد والتركيب البلوري, ومعرفة التركيب الذري للعناصر.
• في مجال الفن استخدمت للتعرف على أساليب الرسامين والتمييز بين اللوحات الحقيقية واللوحات المزيفة، وذلك لأن الألوان المستعملة في اللوحات القديمة تحتوي على كثير من المركبات المعدنية التي تمتص الأشعة السينية، وأما الألوان المستعملة في اللوحات الحديثة فهي مركبات عضوية تمتص الأشعة السينية بكميات أقل.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9

وخلاصة القول فإن الطب القديم كان يهتم بأخطر الحالات كالأثار الجانبية في العلاج البسيط مثل الإسهال أو حالات التسمم البسيطة والطب الحديث أخذ يهتم بالعمليات الجراحية و استخدام الاشعة والفحص المجهري و البحث و التحليل في الكشف عن المرض أو العلة ..أما طب الأشعة فهو طب حديث جاء في عام 1895م أتى لمعالجة الناس بطرق صحيحةوسليمة وأكثر دقة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالثلاثاء 16 مارس 2010, 17:44

ضع عنوان لطب الأشعة قبل أن تشرع في الحديث عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

بحث جبرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث جبرا   بحث جبرا Emptyالثلاثاء 16 مارس 2010, 17:50

ضع عنوان هكذا :
الأسلام والطب: ثم ابدأ بالحديث عن الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
 
بحث جبرا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طب الأشعة: جبرا
» ملحوظات على بحث جبرا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أقلام واعدة  :: تعبيرـ ف1ـ 2007/2008 :: الصف التاسع-
انتقل الى: