المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 1981 تاريخ التسجيل : 27/08/2007 العمر : 65
| موضوع: عطر من الماضي الأحد 18 نوفمبر 2012, 13:21 | |
| عِطرٌ من الماضي أولاً: من حيث الشكل 1- المفردات: المُوارب – تراءت – ازدانت – جَيَشان – بهارجها – مرابع – لا مناص – غاصٌ – خميلة – يدلف – ذوائب - يتشبت – صَوْب - انصرفت – مُجزيًا. 2- التراكيب: المجللة بِـ – ازدانت بِـ – ازدحمت بِـ –يخفق بِـ – تنطلق من – تنتشر في – تغمر بـ – يسافر إلى – المزدحمة بِـ – يعبثون بِـ – سُرَّ ب – المجرد عن – غاب عن – عاد إلى – زواجه بـِ – كامن في – تُكَفِّي عن – التشكيك بِـ – موافقة على – يعتمد على – أنتهي من – ُزرِعت بـِ – يستعين بـِ – غاصٌ بـِ – محملة بـِ – الموصلة إلى – مبرر لِ – التخلص من – الإعتراف بِـ – أطلَّ على – تزخر بِـ. 3- ضبط بنية الكلمات: عِطر ( بكسر العين و ليس ضمها) – جَيَشان ( بفتح الياء وليس تسكينها) – ناظِرَيه – ( بفتح الراء) - المُوارب ( بضم الميم) – رَعَشات ( بفتح العين) – رَدَحًا ( بفتح الدال وليس تسكينها) – تُراه ( بضم التاء) – الفُتحه ( بضم الفاء وليس فتحها) – القُماش ( بضم القاف وليس كسرها) – ومن ثَمَّ ( بفتح الثاء وليس ضمها) – وَسَطَ ( بفتح السين وليس تسكينها) – هَمَساتِهم ( بفتح الميم وليس تسكينها) – الغَيبه ( بفتح الغين) – يُفاتَح ( بفتح التاء لأن الفعل مبني للمجهول) – الحَيرة ( بفتح الحاء و ليس كسرها). 4- الأساليب اللغوية: أ ـ الإستدراك: - ولكنَّ سعادتها ليست كسعادته. ب ـ التوكيد: - إنه دفق نفسي. - إنه يعرف ذلك من خلال الزيارات القصيرة. - فقد زرعت أرض البستان بالحبوب. - و قد ظللتهما خميلة من الكرمة المتسلقة. - و قد بدت الحيرة علي وجهها. - ولقد اعتزم الاعتراف بتقصيره . - إنَّ معركة ستنشب مع والدته . - هذه هي دار جَدِّي حتمًا. - إنها كما كان يصفها والدي دائمًا . ج ـ النفي : - لا يدري كيف استطاع أن يغيب عن قريته عشر سنوات متواصلة . - لم يكن هذا هو اعتقاده . - لا يكاد يمرُّ يوم أو يومان حتى يعلن رغبته في العودة . - كان سالم لا يدًخر جهدًا في إقناعه. - لا يجوز أن يبقى والده وحيدًا في القرية. - لم تكن هذه العبارات غريبة على أسماع سالم. - لم تكن غير متوقعة. - غيبته الطويلة عن قريته لا مبرر لها. - لا تريدني التشكيك في قدرتك. - لا يجوز أن أتركها للطيور والماشية. - وجد ألا مناص من ذهابه شخصيًا إلى القرية. - أنا لا أحب هذه الأشياء جميعًا. - كلا يا سامي. - جمال الطبيعة في الخارج لا يتناسب مع هذه البيوت الطينية العتيقة. د ـ القصر: - هذه الأماكن الجميلة لا توحي له بغير الجمال المجرد عن الروح. - سعادته لا يمكن لأحد أن يستشعرها إلا من غاب عن مرابع طفولته. - لم تكن تمنعه من زيارتها سوى المشاغل المعتادة. هـ الاستفهام: - كيف استطاع أن يغيب عن قريته عشر سنوات متواصلة دون أن يشدَّه الحنين إليها ؟ - لعلها مشاغله في المدينة ؟ ( حرف الاستفهام محذوف). - أو وفاة والدته الحبيبة ؟ ( حرف الاستفهام محذوف). - أو زواجه بفتاة من المدينة ؟ ( حرف الاستفهام محذوف). - بكم تُراه سيُباع ذلك البيت القديم يا سالم ؟ - هه؟ ( بمعنى : لماذا ؟). - ماذا سأتغذى اليوم؟ - ألا تعرفين بأني لا أحبها جميعًا ؟ - ألا تأكل شيئًا يا سالم عدا السبانخ المطبوخة ؟ - ماذا ستفعل بعد أن ينتهي موسم السبانخ يا ولدي ؟ - هل هذا هو منزل جدِّي يا أبي ؟ - ماذا جرى كي يحضر الآن بعد هذه الغيبة الطويلة ؟ - ألا ترى الحجارة تسدُّ المدخل ؟ و ـ النهي: - لا تشغل بالك. - لا تتحدثي إلى والدي بخصوص البيع. ز ـ الشرط : - ما إنْ ينتتهِ القطاف حتى يكون قد أقبل من جديد. - إذا ما تحقق له ما أراد فإن باستطاعته أن يستثمر ثمن البيت المبيع بمشروع نافع في المدينة . - ما إنْ يدلف إلى الداخل حتى يقذف بمحفظته. - إنَّ معركةً ستنشب مع والدته إذا لم يجد السبانخ المطبوخة. ح – الأمر : - لو وافق هو فلن أوافق أنا. - انتبه جيدًا يا سالم. - أمهلني يا ولدي شهرًا أو شهرين. - انتبه . § الدعاء: - لا سمح الله .
5- دلالات الألفاظ و العبارات: v كانت الأشجار تعدو مسرعةً إلى الوراء: دليل على اندفاع السيارة بسرعة إلى الأمام. v كانت تنتهب النظر إلى مفاتن الطبيعة: دليل على شدة استمتاعها بالمناظر الجميلة. v انتزع نفسه من ذكرياته: دليل على شدة استغراقه في هذه الذكريات. v و في كل مرة كان الوالد يسوِّف ويؤجل: دليل على شدة تعلُّق الوالد بأرضه و بيته. v محفظته المصنوعة من القماش: دليل على الفقر وبساطة العيش. v وما إن يدلف إلى الداخل حتى يقذف بمحفظته: دليل على عدم اهتمامه كثيرًا بالتعليم. v ثم يخاطب والدته بلهجة باطنها الإنذار: دليل على حرصه على عدم إظهار التهديد لوالدته خوفًا من غضب والده ، كما أنه دليل على عدم احترامه لوالدته ، وهو دليل أيضًا على دلاله و بطره حيث لم يعجبه الطعام المقدم من والدته. v فتقول و قد بدت الحيرة على وجهها: دليل على أنها لم تحاول أن تجبره على تناول ما يوجد في البيت من طعام ، بل كانت حريصة على إرضائه. v همساتهم المسموعه حينًا والغامضة أحيانًا : دليل على أن أهل القرية لم يكونوا ينظرون إلى سالم نظرة احترام وتقدير. v كاد يصطدم بحجر كبير : دليل على انهماكه في التفكير والذكريات. v وفجأة التفت إلى زوجته و قال بحزم: دليل على أنه حنَّ إلى أيام صباه وإلى حياة القرية بمجرد رؤيته للحوض المزروع بالسبانخ. v ماذا جرى كي يحضر الآن بعد هذه الغيبه الطويلة ؟ دليل على استغرابهم. v كان أطفاله في المقعد الخلفي يعبثون بألعابهم: دليل علي البهجة و الإستمتاع بالرحلة.
6- الصور الجمالية: v كانت الأشجار تعدو مسرعة: شبَّه الأشجار بالإنسان الذي يجري. v بل جَيَشان عاطفي لأحاسيس كانت نائمة أو منوَّمة : شبَّه الأحاسيس بالإنسان الذي ينام أو يمكن تنويمه. v كانت تنتهب النظر إلى مفاتن الطبيعة بسعادة غامرة: شبَّه النظر إلى مفاتن الطبيعة بشئ مادي يمكن أخذه بسرعة ( انتهابه). v ازدحمت جنباتها بحشود الشجر: صوَّر الشجر أناسًا محتشدين. v رعشات خفيفة تنطلق من قلبه فتنتشر في جسده كله: شبَّه الرعشات بالتيار الكهربائي الذي ينطلق من قلبه ( الذي شبهة بالمولد الكهربي) وينتشر في جسده كله. v تسللت داخل السيارة نسائم محملة بعبيرالذكريات: شبَّه النسائم بأشخاص يتسللون داخل السيارة ، و شبَّه الذكريات بشئ مادي له رائحة ذكية تحمله تلك النسائم أثناء تسللها داخل السديارة. v وقد كلَّلتها أزهارها البيضاء: شبَّه الأزهار البيضاء في تراصِّها بالإكليل . v وقد ملأ رئتيه بالهواء المشبع بعطر التراب: شبَّه التراب بالشئ الذي له رائحة ذكية ، دليل علي حبه لهذا التراب ولأرض قرينه. v تفجرت ينابيع الذكريات: شبَّه الذكريات بالينابيع التي تتفجر فينتشر ماؤها فى كل مكان. ثانيًا : من حيث المضمون الفكرة العامة: سالم يعود من المدينة إلى قريته ليبيع بيته ويأخذ والده ، و لكنه يعدل عن الفكرة في أخر لحظة. 2- الفكر الجزئية: - المناظر التى رآها سالم وهو عائد إلى القرية. - شعوره وهو عائد إلى القرية . - تذكُّرُه لأيام صباه حين كان يذهب من القرية إلى المدينة ويستمتع بمناظرها. - سبب سعادته وهو عائد إلى القرية. - سعادة زوجته وأطفاله وهم في السيارة في طريقهم إلى القريه. - انتباه زوجته لشروده و تنبيهها له. - سبب عودته للقرية . - محاولات سالم لإقناع والده ببيع بيته في القرية والعيش في المدينة . - تمَلُّص الوالد في كل مرة لكي لا ينفذ رغبة ولده . - تذكُّر سالم لحياته في القريه وهو صغير. - حُب سالم الشديد للسبانخ وهو صغير. - وصول السيارة إلى القرية . - رد فعل أهل القرية حين شاهدوا سالمًا بعد طول غياب. - وصول السيارة إلى بيت الجد. - رؤية سالم للحديقة وبها حوض مزروع بالسبانخ. - عدول سالم عن فكرة بيع بيت القرية. 3- الحقائق: - تتميز المدينه ببهارجها وأضوائها وشوارعها العريضة النظيفة ومحالها وبناياتها العالية. - تتميز القرية بالأشجار والأزهار والمناظر الخضراء. - يثمر اللوز في فصل الربيع. - تُزرع الحبوب فى فصل الشتاء. - أزهار اللوز تفوح منها رائحة ذكية. 4- الآراء: - رأي الطالب في المفاضلة بين حياة القرية وحياة المدينة . - رأي الطالب في إصرار الجد على البقاء في بيته وقريته. - رأي الطالب في كون سعادة الزوجة بزيارة القرية تختلف عن سعادة زوجها. - رأي الطالب في اختيار القاصِّ في نهاية القصة أن يكون إلى جوار البيت حوض من السبانخ. - رأي الطالب في تفضيل طعام واحد والاقتصار عليه. - رأي الطالب في التدليل الزائد من الأهل للطفل. 5- المواقف: - موقف سالم حين وصلت السيارة القرية ( موقفه من القرية ومناظرها). - موقف زوجة سالم من مناظر القرية. - موقف الزوجة حين رأت سالمًا شاردًا أثناء سياقته للسيارة. - موقف سالم من بيت والده في القرية. - موقف والد سالم من اقتراح ولده. - موقف سالم من والدته وهو صغير. - موقف سالم من السبانخ المطبوخة. - موقف أهل القرية من سالم حين عاد إلى القرية . - موقف سالم حين رأى حوض السبانخ. - موقف الطالب من كل من القريه والمدينة. - موقف الطالب من الأرض الفلسطينية.
6- الأحداث : - ركوب سالم و أسرته فى السيارة والانطلاق إلى القرية. - ظهور أشجار القرية من بعيد. - تذكُّر سالم لأيام صباه حينما كان يذهب من القرية إلى المدينة. - ملاحظة سالم أن زوجته سعيدة بمفاتن الطبيعه.. - شرود سالم و تفكيره في سبب غيابه عن القرية سنوات متواصلة. - تنبيه الزوجة لسالم لكي لا يسبب حادثًا . - حوار بين سالم وزوجته حول إمكانية موافقة والده على بيع البيت. - تذكُّر سالم لمحاولاته من أجل إقناع والده ببيع البيت ، وتملُّص والده من ذلك. - تذكُر سالم لأيام صباه عندما كان يعيش في القرية . - إصرار سالم في طفولته على أن لا يأكل إلا السبانخ المطبوخة. - ظهور مباني القرية عن قُرب . - حوار بين سالم وأحد أبنائه وزوجته. - وصول السيارة القرية واستغراب أهل القرية من هذه الزيارة. - الوصول إلى بيت والد سالم. - ملاحظة سالم بأن هناك حوضًا مزروعًا بالسبانخ إلى جوار البيت . - عدول سالم عن فكرة بيع البيت . 7- الشخصيات: أ ـ سالم: 1- في طفولته: طفل مدلل ، لا يحب الدراسة كثيرًا ، لا يحترم والدته كثيرًا ، يحب من الطعام صنفًا واحدًا هو السبانخ المطبوخة . 2- في رجولته: ليس له موقف ثابت محدد ، يحب العيش في المدينة ، ولكنه سرعان ما يفضل القرية على المدينة . ب- زوجة سالم: من فتيات المدن ، تحب المناظر الطبيعية ، وتتمتع بجمالها ، و لكنها لا تحب العيش في القرية ، وتفضل عليها حياة المدينة. ج - والد سالم: متشبت بأرضه و بيته ، ولا يفرط فيهما مهما كان السبب ، يرفض محاولات ابنه أن يبيع البيت ولكن بأسلوب مهذب رقيق . وهو يمثل الشعب الفلسطيني الذي لا يفرط بتراب وطنه. د - أبناء سالم: يحبون الطبيعة ، يستمعون كثيرًا إلى والدهم وهو يصف لهم القرية وبيت جدهم فيتعرفون على البيت عن طريق الوصف . 8- المفاهيم: الهضبة – القرية – المدينه – الموسم 9- القيم و الاتجاهات: - التمتع بجمال الطبيعة . - المحافظة على الأرض وعدم التفريط بها. - احترام الوالدين والتحدث إليهما بلطف . - عدم ترك الوالدين يعيشان لوحدهما. - نزول الزوجة عند رأي زوجها وإن كان يخالف رأيها. - عدم التكبر علي أي طعام يقدَّم إلينا.
| |
|
المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 1981 تاريخ التسجيل : 27/08/2007 العمر : 65
| موضوع: رد: عطر من الماضي الأحد 18 نوفمبر 2012, 13:22 | |
| أولاً من حيث المضمون : qالمكان : الطريق من المدينة إلى القرية . qالزمان : أحد أيام فصل الربيع . qالشخصيات : الرئيسة : الزوج ( سالم ) . الثانوية : الزوجة – الأبناء – أبو سالم – أم سالم – أهل القرية . qالوقائع والأحداث : يبدأ الزوج مع زوجته وأبنائه رحلته بالسيارة من المدينة - مقر إقامته وعمله إلى القرية - موطن طفولته يشاهد في طريقه الأشجار ، ويتنسم عطر الربيع ، تشده إلى ذكريات الماضي ، فيخفق قلبه بانفعال غامض مصدره المشاعر المتلاطمة اللامحدودة ، بل ( جيشان عاطفي لأحاسيس كانت نائمة أو منومة ) ، ويسترجع صور الماضي بكل ذكرياتها ، يلتفت إلى زوجته ، فيجدها سعيدة بمشاهد الطبيعة ، ولكنها سعادة تغاير سعادته ، فهي ترى لوحة جميلة لا روح فيها ، وهو يمزج جمال المنظر بذكرياته فيكسبه حياة ، فسعادته لا ( يستشعرها إلا من غاب عن مرابع طفولته ردحاً من الزمن ) ثم عاد إليها . ويحاول أن يجد مبررات لتغيبه عن القرية عشر سنوات ، وهي مبررات غير مقنعة حتى له ، تلاحظ زوجته شروده ، فتذكره بأنه يقود سيارتهم ، وعليه ألا ينشغل عن الطريق ، وتحاول أن تطمئنه ، أو تطمئن نفسها بأن والده سيوافق هذه المرة على بيع المنزل القروي القديم ، ويطمئنها بأنه يعتقد اعتقادها ، مع أنه يشك في موافقة والده ، فقد اعتذر أكثر من مرة عن بيعه والسكن مع ابنه في المدينة ، متخذاً من مواسم الزراعة والحصاد والقطاف مبرراً لتأجيلاته التي لا تنتهي . ولكن الابن هذه المرة يصر على إقناعه ولو استعان بوجهاء القرية ، فبثمنه يمكن البدء بمشروع في المدينة . ويعود بذاكرته إلى ماضيه ، ويتذكر البستان وسوره الحجري والفتحة ( الباب ) والمدرسة التي يعود منها جائعاً ليحتج على ما تعده أمه من طعام ، عدا السبانخ ، وجبته المفضلة ، وتقترب السيارة من القرية ويبدأ بمشاهدة معالمها ، المئذنة ، البيوت الطينية ، وترى زوجته تناقضاً بين جمال البيئة وبين البيوت الطينية المنتشرة بعشوائية ، تمر السيارة ، ويشاهدهم أهل القرية ، ينثرون تعليقاتهم حول سبب مجيئه بعد غياب طويل ، وعلاقة من يترك القرية بها ( الذي يتزوج من المدينة ينسى القرية وأهلها ) ويعترف بأن انقطاعه الطويل تقصير منه لا مبرر له ….. يصلون البيت ، ويستمع إلى غناء العصافير ، ويتعلق بغرفتي البيت ، أخذته الذكريات وإذا به يلتفت فجأة إلى زوجته قائلاً بحزم ( لا تتحدثي إلى والدي بخصوص البيع ، لو وافق هو فلن أوافق أنا ، ثم يملأ رئتيه بالهواء المشبع بعطر التراب وأزهار اللوز ) . عليهم جميعاً / سيكون الثمن مجزياً ولا ريب / بستان غاص بأشجار اللوز ……… / أنا لا أحب هذه الأشياء جميعاً / ماذا جرى كي يحضر الآن بعد هذه الغيبة الطويلة / الذي يتزوج من المدينة ينسى القرية وأهلها / غيبته الطويلة عن القرية لا مبرر لها / لم تكن تمنعه عن زيارتها سوى المشاغل المعتادة التي بوسعه التخلص منها / لقد اعتزم الاعتراف بتقصيره / خير من الدفاع عن قضية خاسرة / تفجرت ينابيع الذكريات / كدت تحطم السيارة / لا تتحدثي إلى والدي بخصوص البيع / لو وافق هو فلن أوافق أنا / ملأ رئتيه بالهواء المشبع بعطر التراب وأزهار اللوز . qالقيم والاتجاهات : - حب الأرض والتمسك بها وعدم الابتعاد عنها . - زراعة الأرض والاعتناء بها . - العمل على إسعاد الآخرين . - التمتع بجمال الطبيعة . qالمواقف : - موقف سالم من الأرض : تركها ليعمل في المدينة / فكر جاداً في بيعها لتوسيع عمله / عودته للقرية غيرت موقفه فقرر إبقاءها .- موقف الزوجة من الأرض : تساند زوجها في أفكاره / تشعر بجمالها الشكلي . - موقف الأب من الأرض : يتمسك بها / يماطل في بيعها الرافض له ويخلق لذلك الأعذار . - موقف الزوجة من القرية : سعادة غامرة بما تراه من ألوان الجمال الخارجي . - موقف سالم من والده وبيته القديم : محاولة جادة لإقناعه بالتخلي عن البيت وبيعه . - موقف أهل القرية من عودة سالم : الدهشة والاستغراب لحضوره بعد انقطاع طويل . ثانياً : من حيث الشكل : qالمفردات : ( بالإضافة لما فسر في الكتاب ) تعدو / تتدفق / نسائم / المجللة / الذكريات / مساربها /حشود / جيشان / بهارجها / تنتهب / ردحاً / يسوف / انصرمت / متأبطاً / تراءت / ازدانت / تغمر / وفق / يعبث / توحي / فاتنة / يستشعر / كامن / شرود / قطاف / مجزياً / غاص / الثغرة / إنذار / تسلل / مسارب / اجتاز / علقت / اعتزم / ينابيع / ستنشب / صوب / أمعن / خميلة / كرمة / يتشبت / كللتها / المشبع . qالتراكيب : تتدفق من / تعدو إلى / المجللة بـ / ازدانت بـ / تحمل إلى / ازدحمت بـ / يخفق بـ / تنطلق من / تنتشر في / دفق من / جيشان لـ / يسافر إلى / يسافر لـ / المزدحمة بـ / يترك في / متعلقاً بـ / تغمره بـ / حالم إلى / النظر إلى / يعبثون بـ / سر بـ / تنتهب بـ / توحي لـ / توحي بـ / أروع من / يغيب عن / يشده إلى / يعلن عن / يعتمد على / أتركها لـ / مثقلة بـ / لا مناص من / عاد إلى / كامن في / تكفي عن / التشكيك بـ / موافقة على / الإقامة في / يقوم بـ / انتهي من / يستعين على / يستعين بـ / يستثمر بـ / يعود بـ / عائداً من / يدلف إلى / يقذف بـ / انتزع من / سرح بـ / سرح إلى / غاص بـ / المصنوعة من / يخاطب بـ / بدت على / بدت عن / مشيراً إلى / غيبته عن / تمنعه عن / الحصول على / محملة بـ / شاهد لـ / يتشبت بـ / اجتازت إلى / يتزوج من / العائد من / يقفز عن / يصطدم بـ / غريبة على / التخلص من / الاعتراف بـ / يفتح في / خيل إلي / استمع إلى / مزروعاً بـ / التفت إلى / تتحدث إلى / تتحدث بـ / تتأرجح على / انحرف بـ / العبور من / التشكيك بـ / تزخر بـ / توقف إلى / ملأ بـ / qالأساليب : التوكيد بـ ( قد ) : قد ازدانت مساربها بصفوف الزهر / قد زرعت أرض البستان / قد أقبل من جديد / قد زرعت بالحبوب / قد كللتها أزهارها / قد ظللتها خميلة / قد بدت الحيرة على وجهها / لقد اعتزم الاعتراف . بـ ( إن ) : إنه دفق نفسي هائل / إنه لا يدري كيف استطاع أن يغيب عن قريته / إن معركة ستنشب مع والدته / إنها كما كان يصفها والدي دائماً / إنه يعرف ذلك بـ ( أن ) : لأن هذه الأماكن الجميلة لا توحي لها بغير الجمال / بأنني لا أحبها / بـ ( القصر ) : فلا يمكن لأحد أن يستشعرها إلا من غاب عن مرابع طفولته . الاستفهام : كيف استطاع أن يغيب عن قريته عشر سنوات متواصلة ؟ / ماذا ستفعل بعد أن ينتهي موسم السبانخ يا ولدي ؟ / ماذا جرى كي يحضر الآن بعد هذه الغيبة الطويلة ؟ / ماذا سأتغذى اليوم ؟ / ألا تعرفين بأنني لا أحبها ؟ / ألا تأكل شيئاً يا سالم / ألا ترى الحجارة تسد المدخل ؟ / بكم تراه سيباع ذلك البيت القديم ؟ / هل هذا منزل جدي القديم؟الأمر : أمهلني يا ولدي شهراً / انتبه جيداً يا سالم / انتبه ……….النفي : لم يكن هذا هو اعتقاده / لا سمح الله / لا يجوز أن أتركها / كان سالم لا يدخر جهداً / كي لا تسبب حادثاً لنا / لا يجوز أن يبقى والده وحيداً / لا مناص / لا توحي لها بغير الجمال المجرد / اللامحدودة / لا توحي لها ……./ لا يمكن لأحد أن ………./ لا تدري كيف استطاع . النهي : لا تشغل بالك / لا تتحدثي إلى والدي .الشرط : إذا تحقق له ما أراد فإنه باستطاعته أن يستثمر ثمن الاستدراك : ولكن سعادتها ليست على أي حال كسعادته . النداء : يا سالم / يا أبي / الإضراب : بل جيشان عاطفي / بل يقفز عنها / التفضيل / أروع منها / qالأنماط اللغوية : لا يمكن لأحد أن يستشعرها إلا من غاب عن مرابع طفولته . لا …………………………… إلا ………………………..لا تشغل بالك سيوافق هذه المرة . لا …………………………… سـ ………………………..لا يكاد يمر يوم أو يومين حتى يعلن عن رغبته . لا …………………………… حتى ………………………..ما إن ينته القطاف حتى يكون الشتاء قد أقبل . ما إن …………………………… حتى ………………………..لم تكن تمنعه عن زيارتها سوى المشاغل . لم …………………………… سوى ………………………..كاد يصطدم بحجر كبير لولا صوت زوجته الذي جاءه محذراً . كاد ………………………… لولا ………………………..v قواعد اللغة العربية - اسم الفاعل : مسرعة / غامض / هائل / متلاطمة / نائمة / حالم / ناظر / المزدحمة / الصافية / فاتنة / الواسع / متواصلة / سالم / باسماً / سائق / ماهر / الدائمة / الماضية / نافع / غاص / عائداً / متأبطاً / العالية / المتسلقة / الحائط / رائباً / مستحيل / متذمر / جامع / مكونة / متداخلة / الخارج / الموصلة / الغامض / المعتاد / خاسرة / العائد / معتزماً / متناسياً / محذراً / المثمرة . - اسم المفعول : المجللة / محدودة / المجرد / مسعاه / مثقلة / المبيع / مشروع / المصنوعة / المطبوخة / معقود / المفضلة / المسموعة / محملة . - اسم الفعل : هه v الإملاء : - الهمزة المتوسطة على ألف : متأبطاً / فجأة- الهمزة المتوسطة على واو : شؤونه - الهمزة المتوسطة على نبرة : هائل / نائمة / البضائع / سائق / الدائمة / فائدة / فنائه / مئذنة / رائباً / العائد / نسائم / رئتيه . - الهمزة المتوسطة على السطر : تراءت / أضواءها / يتراءى / تساءل - الهمزة المتطرفة : الانتهاء / الشتاء / وجهاء / المساء / غناء / الهواء - حروف تلفظ ولا تكتب : ذلك / هذا / لهذه / الله . | |
|