س1 ما الذي يحدد نتيجة المعارك ومصيرها في رأي الشاعر؟
الذي يحدد نتيجة المعارك ومصيرها في رأي الشاعر هو السيف.
س2 اذكر دليلين استدلّ بهما الشاعر على عظمة الفتح.
1- وصفه بفتح الفتوح دلالة على عظمة هذا الفتح.
2- فتح يجِلّ عن الوصف ، وتقصر عن الإحاطة به قصائد الشعراء وخطب الخطباء.
س3 اذكر ثلاث صفات مدح بها الشاعر المعتصم.
1- الصبر والثبات 2- الرغبة في التقرب إلى الله 3- التمسك بالدين الحنيف.
س4 أذكر من خلال قراءتي للقصيدة ثلاث خصائص للشعر الحربي في العصر العباسي.
1- وحدة موضوع القصيدة وتماسك أجزائها.
2- العاطفة الدينية الصادقة.
3- الدخول في موضوع القصيدة مباشرة دون غزل.
س5 أضع دائرة حول رمز الإجابة الصحيحة:
أ- المحسن البديعي في قوله:" نظم من الشعر أو نثر من الخطب" هو: 3- المقابلة
ب- السبب الحقيقي لفتح عمورية هو: 2- نصرة المظلوم ورد العدوان
ج- المقصود بكلمة يحيط في قول الشاعر: "أن يحيط به" : 3- يصف عظمته
د- يفيد الاستفهام في قوله: "أين الرواية أم أين النجوم" : 1- التهكم والسخرية
هـ - يفيد النداء في قوله :" خليفة الله جازى الله سعيك" : 1- المدح والتعظيم
و- العاطفة التي تبرز في النص أكثر من غيرها: 2- الابتهاج والنشوة بالنصر
ز- الإضافة في قوله: "فتح الفتوح" تفيد: 2- بيان عظمة الفتح وتميزه عن سائر الفتوح
س6 وازن الشاعر بين الوسائل الكفيلة بتحقيق النصر ، وبين مزاعم المنجمين وخرافاتهم .أُوِّضحْ عناصر هذه الموازنة
وأبدي رأي فيها.
1- السيف وليست أقوال المنجمين 2- السيوف المصقولة البيضاء هي التي تجلو الشكوك والريب لا كتب المنجمين
3- العلم الحقيقي في المعارك والحروب يستمد من أسنة الرماح اللامعة لا من الشهب والكواكب التي يعتمد عليها المنجمون .
س7 أذكر من النص ما يشير إلى ما يأتي:
أ- قال تعالى: " وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى"
البيت العاشر: رمى بك الله برجيها فهدمها ولو رمى بك غير الله لم تصب
ب-قال صلى الله عليه وسلم :" نصرت بالرعب مسيرة شهر"
البيت الثاني عشر: لَم يَغزُ قَوماً وَلَم يَنهَض إِلـى بَلَـد إلا تَقَدَّمَـهُ جَيـشٌ مِـنَ الـرَعَـبِ
ج-ومن طلب الفتح الجليل فإنما مفاتيحه البيض الخفاف الصوارمُ
البيت الثاني: بيضُ الصَفائِحِ لا سودُ الصَحائِفِ في مُتونِهِـنَّ جَـلاءُ الشَـكِّ وَالرِيَـبِ
إلى العامل الذي أسهم في إغناء الإيقاع الموسيقي في القصيدة:Pس8 ضع إشارة ( (
) حسن اختيار الكلمات.P ) الجو النفسي الموحي بالحماسة والبطولة . ب- ( Pأ- (
) تكرار بعض الحروف والكلمات.P) قلة المحسنات البديعية . د- ( Ïج – (
) عمق المعاني وغموضها .Ï ) الوزن والقافية. و- ( Pهـ- (
س9 لَقَد تَرَكـتَ أَميـرَ المُؤمِنيـنَ بِهـا لِلنارِ يَوماً ذَليلَ الصَخـرِ وَالخَشَـبِ
غادَرتَ فيها بَهيمَ اللَيلِ وَهوَ ضُحـىً يَشُلُّهُ وَسطَها صُبـحٌ مِـنَ اللَهَـبِ
أ- رسم الشاعر لوحة ناطقة باللون والحركة لما آلت إليه عمورية على يد المعتصم ، أوضح ملامح هذه الصورة وعناصرها.
1- صورة الدمار الذي حلّ بمدينة عمورية حيث أوقعت بها وفر عنها أهلها واستوحشت ساحاتها.
2- صورة عمورية تأكلها النيران، فتذل أمام سطوتها صلابة الصخر والخشب
3- صورة انتشار النار في ساحات عمورية ليلا فإذا ليلها أصبح ضحى، كأن الشمس لم تغب عنها
ب- أستخرج من البيتين محسنا بديعيا.
الطباق بين: بهيم الليل وضحى.
ج- إلا م يوحي تركيب( ذليل الصخر)في رأيك.
ذليل الصخر: دلالة على الصلابة والقوة لجيش المعتصم.
د- الصورة البيانية في قوله: ( وهو ضحى): تشبيه بليغ حيث صور الليل بصورة الضحى.
هـ- مزج الشاعر في البيتين بين الحقيقة والخيال، أوضح ذلك.
الحقيقة التي تتمثل في حب الخليفة للتضحية والصبر على الشدائد عبر عنها من خلال وصف الخليفة بالفارس الشجاع الذي
يرفض الخمول والذل حيث صور لنا الخليفة يقتحم الاهوال ويخوض غمار الحرب من اجل نصرة الإسلام والمسلمين
أما الخيال من خلال المبالغة في وصف الدمار الذي حل بعمورية من تدمير بيوتها وتحولها إلى اطلال موحشة من أهلها وإضرام
النيران بساحاتها ليلا حتى أصبحت من شدة النيران ضحى وكأن الشمس لم تغب عنها .
س10 أختار مما يأتي الخصائص الفنية التي تنطبق على القصيدة:
) ضعف التراكيب.Ï) جزالة الألفاظ وقوتها ب- (Pأ-(
) قلة الصور الخيالية.Ï) التفنن في استخدام المحسنات البديعية. د- (Pج- (
) التشخيص والتجسيم.P) المبالغة في الوصف. و- (Pهـ- (
) غرابة الألفاظ.Ï) ابتكار المعاني الجديدة. ح- (Pز- (
س11 أعلل ما يأتي:
أ- إذا هاجم المعتصم بلدا سبقه إليه جيشا من الرعب.
لان قوته وسمعته وصلت إلى الناس قبل جيشه.
ب- وصف الشاعر صحائف المنجمين بأنها سوداء.
لان الأخبار التي تأتي بها أخبار كاذبة مشوهة بعيدة عن الحقيقة يجلوها السيف ويبين حقيقتها الزائفة.
ج- دعاء الله للخليفة أن يجازيه الله.
لأنه بالفتح ينشر الإسلام ويعلي من قوته شأنه بمنع الظلم وذاد عن حياضهم .
تدريب لغوي:
أعرب ما خط في الأبيات آلاتية:
* السَيفُ أَصدَقُ إنباء مِـنَ الكُتُـب ِفي حَدِّهِ الحَدُّ بَيـنَ الجِـدِّ وَاللَعِـبِ
إنباءً : تميز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على أخره.
* أَينَ الرِوايَةُ بَل أَيـنَ النُجـومُ وَمـا صاغوهُ مِن زُخرُفٍ فيها وَمِن كَـذِبِ
أين: .اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم.
* يا يَومَ وَقعَـةِ عمورية اِنصَرَفَـت مِنكَ المُنى حُفَّـلاً مَعسولَـةَ الحَلَـبِ
يا: حرف نداء مبني لا محل له من الإعراب.
يوم: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره وهو مضاف.
وقعة : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف.
عمورية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة بدل الكسرة لتنه ممنوع من الصرف لأنه علم أعجمي