كان هناك رجلا في بداية حياته وكان يتقلب في نعمة من حيث لا يعلم قد انهى دراسته المدرسية و قرر الذهاب إلى خارج البلاد لاتمام درسته الجامعية فودع الرجل أرضه بالقبل و الشوق و الحون الشديد و دخل في مجال الطاقة النووية .
فعندما اتم دراسته ابتدات المناصب و المنازل تقرع بيته من حيث لا يعلم ففكر الشخص مرارا و تكرارا في الموضوع و فكر بمن سوف يرعى اهله فقد قاوم الملذات و حاربها بسيف حبه لوطنه و قام على إختيار وطنه الحبيب ولكن قد حذرته روسيا من العودة إلى وطنه بسبب الأحتلال و قبل المجازفة من أجل وطنه و لما هبطت الطائرة على المدرج فرح الرجل لعودته و شوقه إلى أهله و لما نزل على ارض و طنه قبل الارض و مسك حفنت تراب و بعد اسبوع من دخوله إلى وطنه طوق الأحتلال منزله كتلوي الأفعى و قد اعطى خيران اما وطنه او لللأحتلال فقرر لوطنه و تم حقنه في إبرة لمحي ذاكرته و بقي الشاب بلا مستقبل في سبيل الوطن