قد لم يغريه أي من العروض التي عرضة عليه في بلد الغربة (أميركا), مناصب تلوى الأخرى, واغراءات مالية كثيرة, ولاكنها مشروطة بعدم العودة الى بلدته .
رغك الظروف القاسية الذي كان يمر بها في أرضه فلسطن ووضعه المالي الصعب , كان أحيانا لا يجد اقمت عيشه بسبب عدم القدرة على التنقل من مكان الى أخر لوجود الجدار الفاصل الذي وضعه الاحتلال الاسرائيلي , الا أنه صمم العودة لبلدته , فكان يفضل ليلت سمر في بلاده مع الأقارب والأصدقاء عن جميع بلاد العالم و مغرياته فمهما كانت هذه الاغراءات فهيا لا تضاهي حبة تراب من تراب هذا الوطن الغالي