أقلام واعدة إشراف المعلم: سلامة رزق الله |
|
| بحت يزن | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
يزن الحروب
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 10/03/2010
| موضوع: بحت يزن الأحد 14 مارس 2010, 20:10 | |
| مقدمة: ظل الناس يحلمون آلاف السنين بالطيران. بل لقد حاول بعضهم الطيران بتثبيت ريش الطيور على الذراعين ورفرفتهما كأجنحة الطير. إلا أن الغالبية كانت تعتقد أن الطيران فوق الإمكانات البشرية العادية. أخبرت الكثير من الروايات عن الناس الصالحين الذين يمكنهم الطيران، أو الذين حُملوا عبر الهواء بوساطة حيوانات مجنحة.وكان أول ظهور محتمل لغريزة الإنسان للطيران في الصين منذ بداية القرن السادس الميلادي حيث كان الناس يقيدون بالطائرات الورقية كنوع من العقوبة.ويمكن تعريف الطيران : أنه انعدام التلامس مع الأرض. يمكن أن نقسم تاريخ الطيران إلى 7 مراحل زمنية:• الخيال العلمي، المناطيد، والتحليق الشراعي : هي المرحلة التي تنتهي في القرن التاسع عشر وخلالها تخيل الناس بطرق غريبة وقريبة من الحقيقة ما يمكن أن تكون عليه آلة طائرة. منذ بداية القرن الثامن عشر شهدت هذه المرحلة بداية غزو الأجواء مع تطوير المناطيد وتعدد محاولات الطيران الشراعي. • رواد الطيران الأثقل من الهواء : هي أولى عمليات التحليق بآلات ذات محركات قادرة على الطيران بقدراتها الخاصة. وكل محاولة تكون أول رقم قياسي أو تجاوزاً لرقم موجود كتحقيق مسافات أطول أو تحليق أسرع أو ارتفاعات أكبر وكان الطيارون في غالبيتهم صانعون لآلاتهم ومغامرون. • الحرب العالمية الأولى : بعد عدة سنوات على أول طيران ناجح ظهر في هذه الفترة سلاح جديد في ساحات القتال وأصبحت الطائرات تنتج بكميات كبيرة وبعض النماذج صنع منها أكثر من ألف مثال، وأصبح الطيارون ذوي خبرة رغم أن روح المغامرة كانت طاغية. • بين الحربين : نهاية الحرب العالمية الأولى تركت عدد هاماً من الطيارين دون عمل مما فتح المجال أمام النقل الجوي التجاري وفي المرتبة الأولى البريدي. وبتطور الطيران تم تأسيس قوات مسلحة بعدة دول، وهو ما جعل الطيران العسكري يدفع الصانعين الجويين إلى تحطيم الأرقام القياسية. وكان تطور الطيران المدني نتيجة مباشرة للبحوث العسكرية. • الحرب العالمية الثانية : استعمل الطيران بكثافة في ساحات المعارك. ويمكن أن نعتبر هذه المرحلة كذروة تطوير الطائرات التي تستعمل محركات ومراوح كوسيلة دفع وفي نهاية الحرب ظهرت المحركات التفاعلية والرادارات. • النصف الثاني من القرن العشرين : بعد انتهاء الحرب وضع عدداً كبيراً من الطيارين والطائرات خارج الخدمة. وكانت بذلك انطلاقة النقل التجاري المدني القادر على خرق الظروف المناخية واستعمال الطيران بدون رؤية. مم دفع بالطيران العسكري إلى تطوير المحركات النفاثة وإلى إطلاق الطائرات الاسرع من الصوت. وأدت البحوث المدنية إلى تطوير أولى طائرات الخطوط الرباعية المحركات وأصبح النقل الجوي متاحاً للجميع حتى في الدول النامية. الطائرة هي احدث و أسرع و سيلة نقل الطائـرة أحدث وأسرع وسائل النقل، حيث لا يتفوق عليها في السرعة سوى المركبات الفضائية. وتستطيع طائرة النقل أو طائرة السفر الجوي النفاثة الحديثة، أن تقل حمولة ثقيلة من الركاب والبضائع لتعبر بهم أجواء القارة الأوروبية في أقل من خمس ساعات. كذلك فهي تستطيع أن تطير نصف المسافة حول العالم من لندن إلى سيدني في أقل من 24 ساعة. وتتسع الطائرة النفاثة الضخمة لحمل نحو 500 راكب. تطير الطائرات الصاروخية ـ وهي الطائرات الأكثر سرعة ـ بسرعات تزيد على 7,240كم/ساعة، وتستخدم أساسًا في إجراء البحوث. وليست كل الطائرات في ضخامة وقوة الطائرات النفاثة أو الصاروخية .وتُستخدم الطائرات الخفيفة للرحلات القصيرة والرحلات الترفيهية الخاصة برجال الأعمال. والطائرة مركبة أثقل من الهواء. فأضخم طائرات النقل تزن ما يزيد على 320 طنًّا متريًّا عند تحميلها بالكامل. وتتمكن الطائرة من الطيران بفعل محركاتها وأجنحتها، وكذلك أسطح التحكم فيها. ويقوم المحرك (أو المحركات) بدفع الطائرة إلى الأمام مخترقة الهواء الجوي. ويتسبب اندفاع الطائرة في تحرك الهواء الذي يسري فوق السطح العلوي للجناح بسرعة متزايدة مما يؤدي إلى انخفاض ضغطه، مقارنة بضغط الهواء عند السطح السفلي للجناح. ويحافظ فرق الضغط هذا، والذي يطلق عليه قوة الرفع، على استمرار تحليق الطائرة في الهواء. ويستطيع الطيار المحافظة على اتزان الطائرة أثناء الطيران بالضبط المتواصل لأسطح التحكم وهي أجزاء متحركة في كل من الجناح والذيل. وتُسمى الأنشطة الخاصة بعمليات تصميم وتركيب الطائرات بعلم الطيران. وتقدم الطائرة خدماتها للبشرية بطرق أخرى عديدة تتراوح بين مكافحة حرائق الغابات وحمل المساعدات في حالات الطوارئ. كذلك فإن الطائرة سلاح أساسي في القتال. أنوع الطائرات : يمكن تصنيف الطائرات حسب عدة أوجه : حسب الاستعمال : حربية أو مدنية حسب المهمة : طائرات استطلاع أو نقل أو بحوث ... إلخ حسب التصميم : • طائرات ذات جناح دلتا أي المثلثية الشكل • الطائرة الجناح وهي تشبه المثلثية • الطائرات الهوائية • الطائرات العمودية بأنواعها • الطائرة النفاثة ما فوق وما تحت الصوتية • الطائرات المدفوعة بالمحركات الدوارة • طائرة بدون طيار مثل الإكس 45 لشركة بوينغ أو إنتاجان شركة نورثتروب حسب الثقل : • الطائرات الأخف من الهواء : وتعتمد على قانون الطفو لأرخميدس • والطائرات الأثقل من الهواء : وتعتمد على المحركات النفاثة مثلا لطيرانها (معادلة بيرنولي) الطائرة بدون طيار : من حيث القيادة يوجد نوعان من الطائرات بدون طيار : 1. الطائرات المتحكم فيها عن بعد : حيث يقع التحكم في الطائرة عن بعد مثل طائرة البريداتور. البريداتور هي طائرة بدون طيار صنعتها شركة General Atomics Aeronautical Systems Incorporated لسلاح الجو الأمريكي. 2. الطائرات ذات التحكم الذاتي: حيث تستعمل مثلا باراديغمات الذكاء الاصطناعي كالشبكات العصبونية مثل طائرة الإكس 45 لشركة بوينغ ويتمتع هذا النوع بذاتية أكبر في اتخاذ القرارات ومعالجة البيانات : كما يمكن تقسيم هذه الطائرات حسب المهمات التي تقوم بها ، فمنها العسكرية المتخصصة في المراقبة وهي الجزء الأكبر من هذه الطائرات ، ومنها المقاتلة ومنها ما يمكن استعمالها للغرضين. وهي طائرات تكون في العادة أصغر حجما من الطائرات العادية وهي تعتمد طرق طيران ودفع مختلفة، فمنها ما يطير بأسلوب المنطاد ومنها ما هو نفاث ومنها ما يدفع عن طريق مراوح. إن تقدم الطيران الفائق في السنين الأخيرة وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية اظهر عجزا كبيرا في قدرة الإنسان على تحمل نتائج السرعة الفائقة والعلو الشاهق وطول مدى ومدة الطيران ، وأيضا التعقيد الآلي الموجود في الطائرات الحديثة وما يلزمه من انتباه كامل وسرعة تصرف،ومن هنا بدأ علم هندسة الطيران من خلال الدراسة فوجد حاجة البلاد لهذا التخصص كبيرة جدا ، والحاجة متزايدة. ومهندس الطيران يمكن أن يشغل مكانا في قطاع التصنيع أو التشغيل أو الصيانة أو التخطيط أو الإدارة وغيرها في مجاله. لذلك نحتاج في هذه الايام لتوفير عدد كاف من المهندسين والمختصين في هذه المجالات الضرورية، حيث أن مخرجات هذا التخصص اقل من طلب السوق بنسبة كبيرة. هندسة الطيران: فرع من فروع الهندسة، وهو العلم المسؤول عن تصميم وبناء الطائرات ، و هو قسم مستقـل بذاته عن قسم الميكانيكا.وتعرف أيضا: هي العلم, أو العملية, المتبع لتصميم طائرة أو أي آلة طائرة تستطيع الطيران ضمن نطاق الغلاف الجوي. ولهندسة الطيران أربعة مباحث (مواضيع) رئيسية لابد لمهندس الطيران الإلمام بها في المرحلة الأساسية والتخصص الدقيق بإحداها في المراحل المتقدمة, هذه المباحث هي: 1- علم قوى الهواء أو الديناميكا الهوائية ( Aerodynamics ) وهو العلم الذي يعنى بدراسة التصميم الخارجي للطائرة ككل, وكذلك أجزائها, كالذيل والجناح, لتتمكن الطائرة من توليد قوة الرفع اللازمة لرفعها من على الأرض وجعلها تطير بسهولة ويسر في الهواء. وهذا العلم تحته أفرع متعددة لدراسة قوى الهواء, منها التيارات الهوائية اللزجة وهي التي تكون كثافة الهواء فيها متغيرة باستمرار وذلك يكون في السرعات العالية جدا, وكذلك التيارات الهوائية الغير لزجة . 2- علم الاستقرار والتحكم ( Stability and Control )وهو العلم الذي يعنى بدراسة كيفية التحكم بالطائرة والحفاظ عليها مستقرة وهي تحت تأثير قوى الهواء الخارجية. من أفرع هذا العلم, الاستقرار السكوني الذي يدرس استقرار الطائرة وهي متزنة سكونيا, وكذا الاستقرار الحركي .3- علم أنظمة الدفع ( Propulsion )وهو العلم الذي يدرس تصميم وإنتاج محرك ( مروحي أو نفاث ) يعمل على توفير القوة الدافعة اللازمة لدفع الطائرة في الهواء. من أسس هذا العلم دراسة الديناميكا الحرارية وديناميكا الغازات والخواص الكيمائية للمنتجات البترولية للاستفادة منها في تصنيع وتطوير أنواع لوقود الطائرات.4- علم الإنشاءات والهياكل (Structures )وهو العلم الذي يعنى بتصميم وإنتاج هياكل وإنشاءات الطائرة وجعلها قوية كفاية لتتمكن من مقاومة الرياح المستعرضة لها في الجو, والتركيز على استخدم مواد لا تضيف وزنا زائدا على وزن الطائرة الكلي. من أفرع هذا العلم : الإنشاءات الرقيقة الجدار والإنشاءات الشبكية .
و قطعـا الدراسه ليست كلها متصله بالطيران فقـــط ... لان علوم و أقسام كليه الهندسه هي علوم مترابطه مع بعضها البعض , و يجب علي المهندس النـاجح معرفه المبـادي الاسـاسيـه عن كــل شــي , وان يتخصص في شي واحــد .
و علي هذا الأساس فيدرس الطالب داخل قسم الطيران الآتي :-
- هنــدســه الاتصــالات .
- هنــدســه الحـاســب .
- هنــدســه ميكانيكا قوي .
- هنــدســه تبريد و تكييف .
- هنــدســه انتـــاج .
و لكن بالطبع كل هذا الأقسام يتم دراسة المبادي الاساسيه بها فقـط , دون الدخول في أدق تفاصيل كل قسم , مجرد مــاده أو اثنتين لكل قسم , لمده عـام أو عاميـن علي الأكثر . و لكنها مـواد أساسيه تعطـي مهندس الطيران دراية عاليـه ببـاقي الأقسام المختلفة . من هو مهندس الطيران؟
لتكون مهندس طيران حقيقي عليك أن تلم بخمسة فروع أو تخصصات في الهندسة * عليك أن تلم بتخصص المهندس الميكانيكي, فهندسة الطيران قد تعتبر فرع من فروع الميكانيكا, نظرا لوجود العديد من الآليات الميكانيكية والاجزاء المتحركة في الطائرة خصوصا الجناح. لا تتصورا أن جناح الطائرة ثابت , بل هو يتحرك ويتغير ليحاكي أجنحة الطيور.
* عليك أن تلم بتخصص الكهرباء حيث العديد من الأجهزة الالكترونية وأجهزة التحكم التي تكون نصف ميكانيكية ( جزء ميكانيكي والآخر كهربائي(
* عليك أن تلم بأحد فروع الهندسة المدنية وهو هندسة الهياكل حيث أن الطائرة ليست سوى مبنى به العديد من الأعمدة وربما الأدوار والإطارات الهيكلية ( بدون الطائرة (
* عليك أن تلم بأحد فروع الهندسة الكيميائية وهو علم المواد الذي يدرس خواص المواد والعوامل التي تؤثر في المادة , من ناحية تأثير درجة الحرارة على سبيل المثال فقط. فهناك ظروف وظواهر جوية قاسية قد تتعرض لها الطائرة في الجو , فما تأثيرها على المادة المصنوعة منها الطائرة؟.
* وأخيرا عليك أن تلم بأحد أهم فروع الهندسة وهو ميكانيكا أو هندسة الموائع. وهو علم يهتم بدراسة سلوك الموائع من غازات وسوائل , وخواصها في حالة سكونها وفي حالة تحركها داخل الأنابيب. وعلاقته بالطيران هو الهواء. أليست الطائرة تتحرك في مائع اسمه الهواء , وهو ما يسمى الايروديناميكا , علم حركة الهواء وهو العلم الأساسي في هندسة الطيران ,حيث عليك أن تدرس سلوكه وحركته حتى بعد مرور الطائرة فيه (الدوامات الناشئة في الجو بسبب الطائرات) كذلك ظاهرة حاجز الصوت وغيرها الكثير. وهذا العلم بالذات هو الذي يفتح المجالات بشتى أنواعها أمام مهندس الطيران. مجالات مهندس الطيران: 1- مجال تصميم وتصنيع الطائرات2- العمل في صيانة الآلات الحرارية, وشركات تصنيع البلاستيك وشركات تصميم وتصميم العدد الميكانيكية .... الخ 3 - صيانة الطائرات مثل مهندسين الخطوط مثلاً, وصيانة الأدوات المكملة للمطارات والطائرات . 4- لعمل في محطات توليد القوى, حيث أهم جزء هو (التوربينه) بالاضافه إلى مصدر توليد الحرارة (الغلايات) . 5- كثير جداً من مهندسي الطيران يعملون في القوات المسلحة, وبالذات في صيانة الهيلوكبتر, والصواريخ واجبات مهندس الطيران : يجري الاختبارات الفنية للطائرة قبل الطيران وفي أثنائه أو بعده ويجري الإصلاحات البسيطة لتأمين سلامة تشغيل الطائرة وكفأتها ويضبط ويراقب أجهزة القيادة أثناء الطيران ومعداتها وعداداتها ويراقبها يفحص وحدة توليد الطاقة للطائرة قبل الطيران وبعده والمعدات الميكانيكية الملحقة بجسم الطائرة. يراقب المؤشرات وعدادات ومعدات القيادة أثناء الطيران لاكتشاف أي خلل فني. يراقب عداد خزان الوقود واستهلاك الوقود وأداء المحركات، وتنظيم سرعة المحرك وفق تعليمات كابتن الطائرة. يجري التعديلات والإصلاحات البسيطة ويشغل معدات الطوارئ عند الضرورة، يسجل البيانات المتعلقة بأداء المحركات والعيوب والصعوبات التي تحدث خلال الرحلة، ويحفظها ويحيط قائد الطائرة علما بكل هذه الأشياء أولا بأول، يعزز أسس وإجراءات السلامة والصحة المهنية ويوفر وسائل الحماية والوقاية
واجبات مهندس الطيران : يجري الاختبارات الفنية للطائرة قبل الطيران وفي أثنائه أو بعده ويجري الإصلاحات البسيطة لتأمين سلامة تشغيل الطائرة وكفأتها ويضبط ويراقب أجهزة القيادة أثناء الطيران ومعداتها وعداداتها ويراقبها يفحص وحدة توليد الطاقة للطائرة قبل الطيران وبعده والمعدات الميكانيكية الملحقة بجسم الطائرة. يراقب المؤشرات وعدادات ومعدات القيادة أثناء الطيران لاكتشاف أي خلل فني. يراقب عداد خزان الوقود واستهلاك الوقود وأداء المحركات، وتنظيم سرعة المحرك وفق تعليمات كابتن الطائرة. يجري التعديلات والإصلاحات البسيطة ويشغل معدات الطوارئ عند الضرورة، يسجل البيانات المتعلقة بأداء المحركات والعيوب والصعوبات التي تحدث خلال الرحلة، ويحفظها ويحيط قائد الطائرة علما بكل هذه الأشياء أولا بأول، يعزز أسس وإجراءات السلامة والصحة المهنية ويوفر وسائل الحماية والوقاية
| |
| | | المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 1981 تاريخ التسجيل : 27/08/2007 العمر : 65
| موضوع: رد: بحت يزن الخميس 18 مارس 2010, 19:44 | |
| يا يزن : ضع سؤال الدراسة الأول ولا تنسه أبداً لم أشاهد العناوين الجانبية الآتية : هندسة الطيران قديما هندسة الطيران حديثاً الفقرة الأخيرة مكررة اذكر في المقدمة القصيرة المواد التي ستتطرق إليها في العرض على شكل أسئلة مثال : من هو مهندس الطيران وما الواجبات الملقاة على عاتقه ............. الخ راجع الملاحظات واسأل من خلال الشات | |
| | | يزن الحروب
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 10/03/2010
| موضوع: البحث بعد التعديلات الثلاثاء 23 مارس 2010, 19:45 | |
| الشكر والتقدير
الحمد والشكر لله الذي أعانني على عمل هذا البحث واعترافاً لأهل الفضل بفضلهم لا يسعني إلا أن أرد الفضل لأهله فأتوجه بالشكر الجزيل إلى كل من ساهم وساعد في انجاز عملي هذا وأخص بالذكر الأستاذ سلامة رزق الله الذي أشرف على هذه البحث ورافقه منذ اللحظة الأولى أثناء دوامه في المدرسة ومن خلال الانترنت وهو في بيته فكان لتوجيهاته الكريمة وتعاونه ومؤازرته أعظم الأثر في إثراء البحث وانجازه. كما أتقدم بالشكر إلى السادة اللجنة المشرفة على برنامج الإرشاد المهني لما قدموه من مساعدات إشرافية وزيارات ميدانية ساهمت في انجاز هذا العمل .وأتقدم لوالدي العزيزين وأخوتي وأخواتي بجزيل الشكر وعميم المودة على ما أسدوه من نصح لنا وما قدموه من تسهيلات ودعم وما هيؤوه لنا من هدوء وراحة إنني على يقين أنني لا أستطيع أن أرد لهم الجميل ، وإن قلمي يتعالى عن وصف ما قدموه من تضحيات من أجلنا فجزاهم الله عنا كل خير فبيده المنح وبيده العطاء . مقدمة: تاريخ الطيران :ظل الناس يحلمون آلاف السنين بالطيران. بل لقد حاول بعضهم الطيران بتثبيت ريش الطيور على الذراعين ورفرفتهما كأجنحة الطير. إلا أن الغالبية كانت تعتقد أن الطيران فوق الإمكانات البشرية العادية. أخبرت الكثير من الروايات عن الناس الصالحين الذين يمكنهم الطيران، أو الذين حُملوا عبر الهواء بوساطة حيوانات مجنحة.وكان أول ظهور محتمل لغريزة الإنسان للطيران في الصين منذ بداية القرن السادس الميلادي حيث كان الناس يقيدون بالطائرات الورقية كنوع من العقوبة.ويمكن تعريف الطيران : أنه انعدام التلامس مع الأرض. يمكن أن نقسم تاريخ الطيران إلى 7 مراحل زمنية:• الخيال العلمي، المناطيد، والتحليق الشراعي : هي المرحلة التي تنتهي في القرن التاسع عشر وخلالها تخيل الناس بطرق غريبة وقريبة من الحقيقة ما يمكن أن تكون عليه آلة طائرة. منذ بداية القرن الثامن عشر شهدت هذه المرحلة بداية غزو الأجواء مع تطوير المناطيد وتعدد محاولات الطيران الشراعي. • رواد الطيران الأثقل من الهواء : هي أولى عمليات التحليق بآلات ذات محركات قادرة على الطيران بقدراتها الخاصة. وكل محاولة تكون أول رقم قياسي أو تجاوزاً لرقم موجود كتحقيق مسافات أطول أو تحليق أسرع أو ارتفاعات أكبر وكان الطيارون في غالبيتهم صانعون لآلاتهم ومغامرون. • الحرب العالمية الأولى : بعد عدة سنوات على أول طيران ناجح ظهر في هذه الفترة سلاح جديد في ساحات القتال وأصبحت الطائرات تنتج بكميات كبيرة وبعض النماذج صنع منها أكثر من ألف مثال، وأصبح الطيارون ذوي خبرة رغم أن روح المغامرة كانت طاغية. • بين الحربين : نهاية الحرب العالمية الأولى تركت عدد هاماً من الطيارين دون عمل مما فتح المجال أمام النقل الجوي التجاري وفي المرتبة الأولى البريدي. وبتطور الطيران تم تأسيس قوات مسلحة بعدة دول، وهو ما جعل الطيران العسكري يدفع الصانعين الجويين إلى تحطيم الأرقام القياسية. وكان تطور الطيران المدني نتيجة مباشرة للبحوث العسكرية. • الحرب العالمية الثانية : استعمل الطيران بكثافة في ساحات المعارك. ويمكن أن نعتبر هذه المرحلة كذروة تطوير الطائرات التي تستعمل محركات ومراوح كوسيلة دفع وفي نهاية الحرب ظهرت المحركات التفاعلية والرادارات. • النصف الثاني من القرن العشرين : بعد انتهاء الحرب وضع عدداً كبيراً من الطيارين والطائرات خارج الخدمة. وكانت بذلك انطلاقة النقل التجاري المدني القادر على خرق الظروف المناخية واستعمال الطيران بدون رؤية. مم دفع بالطيران العسكري إلى تطوير المحركات النفاثة وإلى إطلاق الطائرات الاسرع من الصوت. وأدت البحوث المدنية إلى تطوير أولى طائرات الخطوط الرباعية المحركات وأصبح النقل الجوي متاحاً للجميع حتى في الدول النامية. الطائرة هي احدث و أسرع و سيلة نقل الطائـرة أحدث وأسرع وسائل النقل، حيث لا يتفوق عليها في السرعة سوى المركبات الفضائية. وتستطيع طائرة النقل أو طائرة السفر الجوي النفاثة الحديثة، أن تقل حمولة ثقيلة من الركاب والبضائع لتعبر بهم أجواء القارة الأوروبية في أقل من خمس ساعات. كذلك فهي تستطيع أن تطير نصف المسافة حول العالم من لندن إلى سيدني في أقل من 24 ساعة. وتتسع الطائرة النفاثة الضخمة لحمل نحو 500 راكب. تطير الطائرات الصاروخية ـ وهي الطائرات الأكثر سرعة ـ بسرعات تزيد على 7,240كم/ساعة، وتستخدم أساسًا في إجراء البحوث. وليست كل الطائرات في ضخامة وقوة الطائرات النفاثة أو الصاروخية .وتُستخدم الطائرات الخفيفة للرحلات القصيرة والرحلات الترفيهية الخاصة برجال الأعمال. والطائرة مركبة أثقل من الهواء. فأضخم طائرات النقل تزن ما يزيد على 320 طنًّا متريًّا عند تحميلها بالكامل. وتتمكن الطائرة من الطيران بفعل محركاتها وأجنحتها، وكذلك أسطح التحكم فيها. ويقوم المحرك (أو المحركات) بدفع الطائرة إلى الأمام مخترقة الهواء الجوي. ويتسبب اندفاع الطائرة في تحرك الهواء الذي يسري فوق السطح العلوي للجناح بسرعة متزايدة مما يؤدي إلى انخفاض ضغطه، مقارنة بضغط الهواء عند السطح السفلي للجناح. ويحافظ فرق الضغط هذا، والذي يطلق عليه قوة الرفع، على استمرار تحليق الطائرة في الهواء. ويستطيع الطيار المحافظة على اتزان الطائرة أثناء الطيران بالضبط المتواصل لأسطح التحكم وهي أجزاء متحركة في كل من الجناح والذيل. وتُسمى الأنشطة الخاصة بعمليات تصميم وتركيب الطائرات بعلم الطيران. وتقدم الطائرة خدماتها للبشرية بطرق أخرى عديدة تتراوح بين مكافحة حرائق الغابات وحمل المساعدات في حالات الطوارئ. كذلك فإن الطائرة سلاح أساسي في القتال. أنوع الطائرات : يمكن تصنيف الطائرات حسب عدة أوجه : حسب الاستعمال : حربية أو مدنية حسب المهمة : طائرات استطلاع أو نقل أو بحوث ... إلخ حسب التصميم : • طائرات ذات جناح دلتا أي المثلثية الشكل • الطائرة الجناح وهي تشبه المثلثية • الطائرات الهوائية • الطائرات العمودية بأنواعها • الطائرة النفاثة ما فوق وما تحت الصوتية • الطائرات المدفوعة بالمحركات الدوارة • طائرة بدون طيار مثل الإكس 45 لشركة بوينغ أو إنتاجان شركة نورثتروب حسب الثقل : • الطائرات الأخف من الهواء : وتعتمد على قانون الطفو لأرخميدس • والطائرات الأثقل من الهواء : وتعتمد على المحركات النفاثة مثلا لطيرانها (معادلة بيرنولي) الطائرة بدون طيار : من حيث القيادة يوجد نوعان من الطائرات بدون طيار : 1. الطائرات المتحكم فيها عن بعد : حيث يقع التحكم في الطائرة عن بعد مثل طائرة البريداتور. البريداتور هي طائرة بدون طيار صنعتها شركة General Atomics Aeronautical Systems Incorporated لسلاح الجو الأمريكي. 2. الطائرات ذات التحكم الذاتي: حيث تستعمل مثلا باراديغمات الذكاء الاصطناعي كالشبكات العصبونية مثل طائرة الإكس 45 لشركة بوينغ ويتمتع هذا النوع بذاتية أكبر في اتخاذ القرارات ومعالجة البيانات : كما يمكن تقسيم هذه الطائرات حسب المهمات التي تقوم بها ، فمنها العسكرية المتخصصة في المراقبة وهي الجزء الأكبر من هذه الطائرات ، ومنها المقاتلة ومنها ما يمكن استعمالها للغرضين. وهي طائرات تكون في العادة أصغر حجما من الطائرات العادية وهي تعتمد طرق طيران ودفع مختلفة، فمنها ما يطير بأسلوب المنطاد ومنها ما هو نفاث ومنها ما يدفع عن طريق مراوح. إن تقدم الطيران الفائق في السنين الأخيرة وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية اظهر عجزا كبيرا في قدرة الإنسان على تحمل نتائج السرعة الفائقة والعلو الشاهق وطول مدى ومدة الطيران ، وأيضا التعقيد الآلي الموجود في الطائرات الحديثة وما يلزمه من انتباه كامل وسرعة تصرف،ومن هنا بدأ علم هندسة الطيران من خلال الدراسة فوجد حاجة البلاد لهذا التخصص كبيرة جدا ، والحاجة متزايدة. ومهندس الطيران يمكن أن يشغل مكانا في قطاع التصنيع أو التشغيل أو الصيانة أو التخطيط أو الإدارة وغيرها في مجاله. لذلك نحتاج في هذه الايام لتوفير عدد كاف من المهندسين والمختصين في هذه المجالات الضرورية، حيث أن مخرجات هذا التخصص اقل من طلب السوق بنسبة كبيرة. وسوف يعرض عليكم الباحث ما هو هذا التخصص في القديم والحديث؟ ومن هو مهندس الطيران وما واجباته؟ بالإضافة إلى الواقع لهذه المهنة والمستقبل المأمول لها . ما هو تخصص هندسة الطيران ؟ هندسة الطيران قديما:كان في القديم صناعات الطيارات تعتمد على المواد البسيطة التي كانت تعتمد عليها السيارات والقطارات في ذلك الوقت عدا الأجنحة والمحرك ولم يكن أناس متخصصين في هذا العلم لان كان الطيران حلم بعيد المنال فلم يكن أي أدنى فكرة عن هذا العلم أو حتى عن الطيران نفسه هندسة الطيران حديثا: فرع من فروع الهندسة، وهو العلم المسؤول عن تصميم وبناء الطائرات ، و هو قسم مستقـل بذاته عن قسم الميكانيكا.وتعرف أيضا: هي العلم, أو العملية, المتبع لتصميم طائرة أو أي آلة طائرة تستطيع الطيران ضمن نطاق الغلاف الجوي. ولهندسة الطيران أربعة مباحث (مواضيع) رئيسية لابد لمهندس الطيران الإلمام بها في المرحلة الأساسية والتخصص الدقيق بإحداها في المراحل المتقدمة, هذه المباحث هي: 1- علم قوى الهواء أو الديناميكا الهوائية ( Aerodynamics ) وهو العلم الذي يعنى بدراسة التصميم الخارجي للطائرة ككل, وكذلك أجزائها, كالذيل والجناح, لتتمكن الطائرة من توليد قوة الرفع اللازمة لرفعها من على الأرض وجعلها تطير بسهولة ويسر في الهواء. وهذا العلم تحته أفرع متعددة لدراسة قوى الهواء, منها التيارات الهوائية اللزجة وهي التي تكون كثافة الهواء فيها متغيرة باستمرار وذلك يكون في السرعات العالية جدا, وكذلك التيارات الهوائية الغير لزجة . 2- علم الاستقرار والتحكم ( Stability and Control )وهو العلم الذي يعنى بدراسة كيفية التحكم بالطائرة والحفاظ عليها مستقرة وهي تحت تأثير قوى الهواء الخارجية. من أفرع هذا العلم, الاستقرار السكوني الذي يدرس استقرار الطائرة وهي متزنة سكونيا, وكذا الاستقرار الحركي .3- علم أنظمة الدفع ( Propulsion )وهو العلم الذي يدرس تصميم وإنتاج محرك ( مروحي أو نفاث ) يعمل على توفير القوة الدافعة اللازمة لدفع الطائرة في الهواء. من أسس هذا العلم دراسة الديناميكا الحرارية وديناميكا الغازات والخواص الكيمائية للمنتجات البترولية للاستفادة منها في تصنيع وتطوير أنواع لوقود الطائرات.4- علم الإنشاءات والهياكل (Structures )وهو العلم الذي يعنى بتصميم وإنتاج هياكل وإنشاءات الطائرة وجعلها قوية كفاية لتتمكن من مقاومة الرياح المستعرضة لها في الجو, والتركيز على استخدم مواد لا تضيف وزنا زائدا على وزن الطائرة الكلي. من أفرع هذا العلم : الإنشاءات الرقيقة الجدار والإنشاءات الشبكية .
و قطعـا الدراسه ليست كلها متصله بالطيران فقـــط ... لان علوم و أقسام كليه الهندسه هي علوم مترابطه مع بعضها البعض , و يجب علي المهندس النـاجح معرفه المبـادي الاسـاسيـه عن كــل شــي , وان يتخصص في شي واحــد .
و علي هذا الأساس فيدرس الطالب داخل قسم الطيران الآتي :-
- هنــدســه الاتصــالات .
- هنــدســه الحـاســب .
- هنــدســه ميكانيكا قوي .
- هنــدســه تبريد و تكييف .
- هنــدســه انتـــاج .
و لكن بالطبع كل هذا الأقسام يتم دراسة المبادي الاساسيه بها فقـط , دون الدخول في أدق تفاصيل كل قسم , مجرد مــاده أو اثنتين لكل قسم , لمده عـام أو عاميـن علي الأكثر . و لكنها مـواد أساسيه تعطـي مهندس الطيران دراية عاليـه ببـاقي الأقسام المختلفة . من هو مهندس الطيران؟
لتكون مهندس طيران حقيقي عليك أن تلم بخمسة فروع أو تخصصات في الهندسة * عليك أن تلم بتخصص المهندس الميكانيكي, فهندسة الطيران قد تعتبر فرع من فروع الميكانيكا, نظرا لوجود العديد من الآليات الميكانيكية والاجزاء المتحركة في الطائرة خصوصا الجناح. لا تتصورا أن جناح الطائرة ثابت , بل هو يتحرك ويتغير ليحاكي أجنحة الطيور.
* عليك أن تلم بتخصص الكهرباء حيث العديد من الأجهزة الالكترونية وأجهزة التحكم التي تكون نصف ميكانيكية ( جزء ميكانيكي والآخر كهربائي(
* عليك أن تلم بأحد فروع الهندسة المدنية وهو هندسة الهياكل حيث أن الطائرة ليست سوى مبنى به العديد من الأعمدة وربما الأدوار والإطارات الهيكلية ( بدون الطائرة (
* عليك أن تلم بأحد فروع الهندسة الكيميائية وهو علم المواد الذي يدرس خواص المواد والعوامل التي تؤثر في المادة , من ناحية تأثير درجة الحرارة على سبيل المثال فقط. فهناك ظروف وظواهر جوية قاسية قد تتعرض لها الطائرة في الجو , فما تأثيرها على المادة المصنوعة منها الطائرة؟.
* وأخيرا عليك أن تلم بأحد أهم فروع الهندسة وهو ميكانيكا أو هندسة الموائع. وهو علم يهتم بدراسة سلوك الموائع من غازات وسوائل , وخواصها في حالة سكونها وفي حالة تحركها داخل الأنابيب. وعلاقته بالطيران هو الهواء. أليست الطائرة تتحرك في مائع اسمه الهواء , وهو ما يسمى الايروديناميكا , علم حركة الهواء وهو العلم الأساسي في هندسة الطيران ,حيث عليك أن تدرس سلوكه وحركته حتى بعد مرور الطائرة فيه (الدوامات الناشئة في الجو بسبب الطائرات) كذلك ظاهرة حاجز الصوت وغيرها الكثير. وهذا العلم بالذات هو الذي يفتح المجالات بشتى أنواعها أمام مهندس الطيران. مجالات مهندس الطيران: 1- مجال تصميم وتصنيع الطائرات2- العمل في صيانة الآلات الحرارية, وشركات تصنيع البلاستيك وشركات تصميم وتصميم العدد الميكانيكية .... الخ 3 - صيانة الطائرات مثل مهندسين الخطوط مثلاً, وصيانة الأدوات المكملة للمطارات والطائرات . 4- لعمل في محطات توليد القوى, حيث أهم جزء هو (التوربينه) بالاضافه إلى مصدر توليد الحرارة (الغلايات) . 5- كثير جداً من مهندسي الطيران يعملون في القوات المسلحة, وبالذات في صيانة الهيلوكبتر, والصواريخ واجبات مهندس الطيران : يجري الاختبارات الفنية للطائرة قبل الطيران وفي أثنائه أو بعده ويجري الإصلاحات البسيطة لتأمين سلامة تشغيل الطائرة وكفأتها ويضبط ويراقب أجهزة القيادة أثناء الطيران ومعداتها وعداداتها ويراقبها يفحص وحدة توليد الطاقة للطائرة قبل الطيران وبعده والمعدات الميكانيكية الملحقة بجسم الطائرة. يراقب المؤشرات وعدادات ومعدات القيادة أثناء الطيران لاكتشاف أي خلل فني. يراقب عداد خزان الوقود واستهلاك الوقود وأداء المحركات، وتنظيم سرعة المحرك وفق تعليمات كابتن الطائرة. يجري التعديلات والإصلاحات البسيطة ويشغل معدات الطوارئ عند الضرورة، يسجل البيانات المتعلقة بأداء المحركات والعيوب والصعوبات التي تحدث خلال الرحلة، ويحفظها ويحيط قائد الطائرة علما بكل هذه الأشياء أولا بأول، يعزز أسس وإجراءات السلامة والصحة المهنية ويوفر وسائل الحماية والوقاية. ملخص السؤال الأول : ناقشت هذه المعلومات جزءا من تخصص هندسة الطيران حيث عرض الباحث هندسة الطيران حديثا وقديما بالإضافة إلى من هو مهندس الطيران وواجباته وتفرعات علم هندسة الطيران . ما الواقع العلمي لهذه المهنة ؟وجد الباحث استنادا على إحصائيات موجودة على ارض الواقع بعض السلبيات والايجابيات التي تلخص الواقع وتبين ظروفه وهي كالآتي : إحصائيات وأبحاث عن الطيران العربي بشكل عام : قال تقرير لمركز أبحاث حول التطلعات المستقبلية لقطاع الطيران في منطقة الشرق الأوسط، إن شركات الطيران والمطارات في المنطقة تمتلك فرصاً كبيرة للنمو بمعدلات لم تكن متصورة من قبل. وذكر تقرير صادر عن مركز «ايجا باسيفيك افييشن» حول التطلعات المستقبلية لقطاع الطيران في منطقة الشرق الأوسط، انه لم يعد من الممكن تجاهل هذه المنطقة بعد الآن والتي قد تؤدي إلى إعادة تشكيل نظام الطيران العالمي.
وتوقعت منظمة الاياتا العالمية أن يحقق قطاع الطيران في المنطقة العربية نمواً سنوياً يقارب السبعة في المائة على مدى العقد الحالي أي أنه سينمو بمعدل مرتين كل عشر سنوات، الأمر الذي يجعله من بين أهم الأسواق التي لا يمكن لبقية العالم أن يتجاهلها. وسجلت المنطقة في عام 2006 أسرع نمو في العالم من حيث عدد الركاب عندما بلغ معدل النمو 15.4% وكذلك من حيث الشحن الذي سجل معدل نمو بنسبة 16.1%، وقال التقرير ان هذا النمو السريع في شركات الطيران العربية وفي مطارات المنطقة يسهم في تغيير قطاع الطيران العالمي. وعليه، فقد أصبح من الضرورة بمكان أن يستوعب كافة المعنيين بهذا القطاع التطور الاستراتيجي لهذا السوق والعوامل التي تدفع نموه.
وكل هذه العوامل مجتمعة من شأنها، وفقا للتقرير، أن تساعد كبرى شركات الطيران والمطارات في المنطقة لكي تكون في مقدمة تطورات «طيران الجيل التالي». وفي ظل هذه البيئة الفريدة، بات من الممكن بلوغ معدلات نمو كانت مستحيلة في السابق.
وبحسب مجلس المطارات الدولي، هناك خمسة مطارات كبرى مهيمنة في المنطقة العربية والتي تستقبل أكثر من 10 ملايين راكب، إذ يعتبر مطار دبي المطار الأهم حيث استقبل 28.8 مليون راكب في عام 2006 أو 22% من مجموع الركاب للمنطقة كلها. وذكر التقرير ان شركات الطيران النظامية استطاعت أن تعزز معدل نمو سعتها من وإلى المنطقة العربية وداخلها بنسبة 12.2% من عام إلى آخر في عام 2006 لتصل إلى 142.3 مليون مقعد بالمقارنة مع معدلات النمو العالمية التي لم تتجاوز 3.4% في نفس الفترة. ومع هذا فقد بلغ معدل النمو العالمي أرقاماً قياسية سجلت إشغال 3.3 مليار مقعد في عام 2006.
ويبلغ حجم سوق السفر الداخلي بين دول المنطقة ثلاثة أرباع حجم سوق السفر من وإلى المنطقة العربية. وهذه الأرقام متواضعة إذا ما قورنت بأرقام سوق السفر الداخلي بين بلدان قارة آسيا الذي يفوق سوق السفر من وإلى القارة الآسيوية بست مرات. وأشار التقرير إلى أن السياسة قد تلعب دوراً إيجابياً في المستقبل القريب مع تطور وتحسين العلاقات بين الدول العربية وتشجيع أبنائها على التواصل وبالتالي نمو معدلات السياحة البينية للتماشى مع معدلات القارة الآسيوية.
ولفت التقرير إلى أن البيانات المالية المفصلة لا تتوفر بسهولة في المنطقة العربية وهذا يبرهن على هيمنة الحكومات على قطاع الطيران في المنطقة. فوفقاً لمنظمة شركات الطيران العربية، أظهرت البيانات المالية لعشرة (من بين 23) من شركات الطيران الأعضاء في المنظمة خسارة في المجال التشغيلي قدرها 94 مليون دولار أميركي في عام 2005، وذلك بالرغم من ارتفاع الإيرادات 18.2% إلى 5 مليارات دولار أميركي. وأصدرت الاياتا الشهر الماضي تقريراً جديداً حول المستقبل المالي للقطاع والذي يتوقع أرباحاً عالمية قدرها 5.6 مليار دولار أميركي في عام 2007 مع انخفاض هذه الأرباح إلى 5 مليارات دولار في عام 2008.
وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين ولبنان والكويت وقطر في مقدمة الركب على الصعيد الإقليمي، إذ تطبق هذه البلدان سياسات «السماء المفتوحة». وقد لعبت هذه السياسات، في أغلب الأحيان، دوراً هاماً في تطوير القطاع السياحي في هذه الدول كما أسهمت أيضاً في تمكين شركات الطيران الوطنية لتلك البلدان من الدخول إلى أسواق عالمية عديدة.
ومن جهة ثانية، تستفيد شركات الطيران العربية من موقعها الجغرافي الطبيعي المميز في مجال قطاع السفر الطويل الهام. فأحدث التقنيات المستخدمة في الطائرات ذات المدى الطويل (التي يصل مداها إلى 18000 ميل) وكذلك الموقع المحوري الذي تحتله المنطقة والذي يقع على مفترق الطرق بين كبرى المراكز السكانية في العالم، يعني، وفقا للتقرير، أن المنطقة العربية تشكل نقطة الانطلاق الأسرع إلى أي مكان في العالم تقريباً.
كل هذه المعطيات والعوامل تشير إلى أن المنطقة العربية ستكون المنطقة الأسرع نمواً لحركة السفر العالمي من حيث أعداد المسافرين بين عامي 2006 و2010 إذ يتوقع أن تسجل متوسط نمو سنوي يبلغ 6.9%، أي أعلى بكثير من متوسط المعدل العالمي البالغ 4.8%، بحسب توقعات الاياتا. وقال التقرير انه من الصعب التنبؤ بمعدلات نمو حركة الطيران في الأسواق الأكبر حجما، مثل المملكة العربية السعودية. لكن فلسطين لم تعد حتى الآن جزءا من هذه الإحصائيات لان الظروف السياسية تمنع بأن يكون دولة فلسطين لها كيانها واستقلالها وبسبب أيضا المعيقات التي تتعرض لها فلسطين تكون الإحصائيات سلبية لجانبها . الإيجابيات: 1- احتل علم هندسة الطيران المركز الأول من حيث تدعيم السلامة في وسائل النقل الجوي2- يجعل هذا العلم سرعة الطائرة أسرع وسائل النقل في العالم إذ يجعل سرعتها تصلإلى 970 كم/س 3-يجعل الطائرة ليس لها حواجز برية أو بحرية كما للقطارات والسفن.4- أقوى علم من ناحية التصليح والصيانة الدقيقة الذي لولها لحصل خطر كبير على حياة البشر ولأصبحت الطائرة مهدد في أي وقت بالسقوط.5- وسائل التطور واختصار الوقت والجهد في هذا لعلم متنوعة وفي تطور مستمر.السلبيات: 1- مع انه أقوى العلوم إلا أن احتمال الخطأ موجود ويمكن إحداث حوادث خطيرة ومفجعة للطائرات .2- نظرا لصعوبة هذا العلم وارتفاع أسعار القطع يجعل أسعار التذاكر مرتفعة مقارنة بأسعار وسائل النقل الأخرى.3- عدم صيانة الطائرات بشكل جيد يؤدي إلى التأخير في بعض الرحلات .4- هذا العلم يؤدي إلى إحداث تلوث في البيئة بسبب الغازات السامة الخارجة من المحركات ومن مصانع الصيانة .5- بالإضافة إلى أن مصانع الصيانة تحدث التلوث الضوضائي حيث وجد ان صوت تصليح هذه الطائرات( العسكرية ) وصوتها في طبيعتها يؤثر على الحيوانات .6- صناعة الطيران صناعة مكلفة جدا . حلم المطار الفلسطيني :عملت السلطة الفلسطينية جاهدة على إنشاء مطار غزة الدولي الذي يعتبر الميناء الجوي الأول في فلسطين يخدم حركة النقل الجوي للمسافرين والبضائع من وإلى فلسطين، حيث أن هذا المشروع يعتبر من أهم المشاريع الإستراتيجية في فلسطين على الصعيد السياسي والاقتصادي والأمني.وتتجسد الأهمية السياسية لإنشاء مطار غزة الدولي في كونه رمز من رموز سيادة الدولة الفلسطينية والاستقلالية الوطنية وعنصر من عناصر تكامل وجود الدولة، وبالنسبة للأهمية الاقتصادية تتمثل في فك أسر الاقتصاد الفلسطيني في عمليات التجارة الخارجية (الاستيراد والتصدير) وتوفير فرص العمل وتنشيط السياحة وتشجيع الاستثمار وإقامة الصناعات المساندة، وهذا بدوره يعمل على زيادة الناتج المحلي ورفع مستوى الدخل وخلق فرص عمل دائمة، هذا بالإضافة إلى أهميته الأمنية في كونه وسيلة للحرية الشخصية للإنسان الفلسطيني في تنقله بين الوطن ومحيطه العربي والدولي وتخليصه من المعاناة والإجراءات التي تمتهن كرامته وتمس أمنه في المعابر البرية طالما كانت سيطرة الاحتلال. نبذة عن مطار غزة الدولي يقع مطار غزة الدولي في شرق مدينة رفح بوابة فلسطين التاريخية الجنوبية في المنطقة المحاذية للحدود الدولية الفلسطينية المصرية، ويبعد عن مدينة غزة بحوالي 36 كيلو مترا وقد روعي في تصميم مبانيه الطراز العربي الإسلامي بأوجه شبه كثيرة مع مباني وأسوار القدس الشريف.وجميع منشآت المطار مصممة وفقا للمواصفات الدولية التي وضعتها منظمة الطيران العالمية "الايكاو" ICAO، وتم تثبيت عضوية مطار غزة الدولي في مجلس المطارات العالمية “ACI” برمز دولي مستقل “LVGZ” يعكس استقلالية المطار والمطارات المستقبلية في فلسطين، ويضم المطار مدرجا للهبوط والإقلاع بطول 3080م يستطيع في وضعه الحالي استقبال جميع أنواع طائرات الركاب والنقل وصالة السفر تستوعب حاليا حتى 750,000 مسافر سنويا في وضعه الحالي، وتبلغ مساحته 2800 دونم، وستتضاعف هذه السعة بعد الانتهاء من أعمال إنشاء صالة السفر الجنوبية التي وصلت الآن إلى مرحلة متقدمة، كما يضم مطار غزة الدولي صالة الشرف واستقبال الرئيس وكبار الزوار، كذلك المبنى الإداري وعنابر الصيانة ومبنى الرادار ومبنى الشحن والأرصاد الجوية ومخازن البترول ومحطات الإسعاف والإطفائية والكهرباء والصرف الصحي وساحات وقوف السيارات.ويظهر برج المراقبة كتحفة معمارية رائعة، حيث تم تزويده بجميع الأجهزة والمعدات الفنية بما تضمن سهولة الاتصال مع جميع المطارات في الدول المجاورة، كما تم تزويد المطار بأجهزة الملاحة الأرضية وإنارة المدرج، ومواقف الطائرات، مما أهل المطار للتشغيل على مدار الساعة.وإنه لمن الفخر أن مطار غزة الدولي يتم تشغيله بكوادر بشرية فلسطينية في جميع المجالات الإدارية والفنية مؤهلة أكاديميا وفنيا على أعلى المستويات، وتعمل سلطة الطيران على تطوير أدائهم في دورات تدريبية متقدمة في المراكز المتخصصة في الدول العربية والأجنبية.في الأول من سبتمبر "أيلول" 1994م أصدر الرئيس ياسر عرفات رئيس دولة فلسطين المرسوم الرئاسي رقم 87/94 القاضي بتأسيس سلطة الطيران المدني الفلسطيني كهيئة مستقلة، تتضمن البنية التحتية والتنظيمية للطيران المدني في فلسطين بما يشمل تشكيل الإدارات الهيكلية والتنفيذية لسلطة الطيران وبناء المطارات وتأسيس وتشغيل الخطوط الجوية الفلسطينية.تم العمل في تدشين المطار معماريا والبنية التحتية ابتداء من يوم الجمعة 20 يناير "كانون ثاني" 1996، بتمويل من البنك العقاري المصري بقيمة 18 مليون دولار تسدد من إيرادات المطار، تنفيذ شركة المقاولون العرب وإشراف المكتب الوطني للمطارات في المغرب الشقيق، في هذا التاريخ وضع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات حجر الأساس لمشروع مطار غزة الدولي، ولقد بلغت التكلفة الإجمالية لإنشاء وتجهيز المطار حوالي 70 مليون دولار موزعة ما بين مبان ومعدات، حيث تم تجهيز المطار بأحدث الأجهزة والمعدات اللازمة للتشغيل طبقا للمعايير الدولية بواسطة منح وقروض ميسرة من أسبانيا وألمانيا، وبعد ستة شهور فقط استقبل المطار أول طائرة حيث هبطت طائرة الرئيس عرفات في يوم 2/6/1996 لأول مرة على الأرض الفلسطينية مبشرة بالعهد الجديد، عهد الحرية والكرامة في دلالة واضحة على سرعة الإنجاز في الزمن القياسي التي ترسخ قدرة الإنسان الفلسطيني على العطاء والبناء في كل زمام ومكان.بدأ التشغيل الرسمي لمطار غزة الدولي يوم الثلاثاء 24 نوفمبر "تشرين ثاني" 1998م بناء على توقيع مذكرة "واي ريفر" بانطلاق الخطوط الجوية الفلسطينية من قاعدتها إلى كل من: الأردن- مصر- السعودية- الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر، حيث كان حفل التدشين التاريخي للمطار الفلسطيني في ذلك اليوم الذي استقبل فيه المطار العديد من الطائرات القادمة من الدول العربية والصديقة وعلى متنها الوفود الرسمية والشعبية المشاركة في هذا الحفل التاريخي، كما قام الرئيس ياسر عرفات بقص الشريط وبمشاركة الرئيس بيل كلينتون رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في احتفال رسمي وشعبي مهيب واستمر المطار مشكلا بوابة فلسطين من وإلى العالم الخارجي. الخطوط الجوية الفلسطينية "الفلسطينية" في أكتوبر 1996م أصدر الرئيس ياسر عرفات المرسوم الرئاسي بتأسيس شركة الخطوط الجوية الفلسطينية للنقل الجوي، وبسرعة فاقت كل التوقعات أنهت الطواقم الفنية من طيارين ومهندسين مهمة التدريب والتخصص على طائرات الفوكر 50 نواة أسطول النقل الجوي المدني والطواقم الإدارية في مهمات الحجز والمبيعات والدوائر التجارية والمالية، وأضحت الخطوط الجوية الفلسطينية جاهزة للانطلاق وكانت على موعد مع التاريخ في يوم الجمعة الأول من رمضان 1417 العاشر من يناير "كانون ثاني" 1997م لتجتاز الطائرات الفلسطينية السحاب وناقلة لأفواج المعتمرين الفلسطينيين إلى الديار الحجازية انطلاقا من مطار بورسعيد المصري إلى مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة.وفي مطلع العام 1998 بدأت الخطة التشغيلية الكبرى للخطوط الجوية الفلسطينية انطلاقا من أرض الوطن وانطلقت طائرات "الفلسطينية" في رحلاتها الأسبوعية المنتظمة إلى مطارات عمان بالأردن والقاهرة بمصر وجدة بالسعودية والدوحة بقطر وأبو ظبي وودبي بدولة الإمارات العربية ولارانكا بقبرص واسطنبول بتركيا وتنفيذا لاتفاقيات التبادل الثنائي مع الشركات الطيران العربية والأجنبية استقبل مطار غزة الدولي رحلات أسبوعية منتظمة للخطوط الجوية الملكية المغربية والخطوط الرومانية والخطوط الروسية.تملك الخطوط الجوية الفلسطينية حاليا أسطولا يتكون من ثلاث طائرات، طائرتين طراز (فوكر50) منحة مقدمة من الحكومة الهولندية بسعة 48 راكبا بالإضافة إلى طائرة (بوينج 200-727) هدية من سمو الأمير السعودي الوليد بن طلال بسعة 140 راكبا درجة سياحية و12 راكبا درجة رجال أعمال.مطار غزة الدولي وآثار العدوان الإسرائيلي ¨ العراقيل الإسرائيلية في استكمال مشاريع مطار غزة الدولي:منذ انطلاقة انتفاضة الأقصى في الثامن والعشرين من شهر سبتمبر من عام 2000، والقوات الإسرائيلية تتخذ خطوات تصعيديه لتلحق الضرر والخسائر البشرية والاقتصادية الجسيمة للشعب الفلسطيني، من خلال القصف بالدبابات والقذائف الصاروخية باستخدام طائرات الهليوكوبتر والطائرات الحربية الـ F16 واستخدام المواد المشعة ( اليورانيوم المستنفذ)، وتجريف الأراضي الزراعية وهدم المنازل والمباني العامة والتدمير التام للمواقع الأمنية وتدمير المصانع.واستمرارا لمسلسل الهمجية والعدوان، فقد امتد عدوانها لمطار غزة الدولي، والذي هو أحد أهم المشاريع الإستراتيجية ذات السيادة، حيث قامت القوات الإسرائيلية بتدمير أحد طائرات الرئيس ياسر عرفات الهيلوكبتر، ومن ثم قامت الدبابات والجرافات الإسرائيلية بتاريخ 4/12/2001 بأعمال عدوانية غاشمة على مدرج المطار، ذلك بأن قامت بأعمال التجريف والتخريب وعمليات التقطيع للأوصال وحرث للأكتاف وإتلافات للمناهل وشبكة الإنارة الخ | |
| | | المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 1981 تاريخ التسجيل : 27/08/2007 العمر : 65
| موضوع: رد: بحت يزن الثلاثاء 23 مارس 2010, 19:54 | |
| البحث غني بالمواد ولكنه بحاجة إلى ترتيب، كل مادة تحت سؤالها ، مع وضع التوثيق اللازم فرق بين المواد التي تتحدث عن المهنة وتعريفها وما يتحدث عن الواقع وما يتحدث عن المستقبل المأمول مادتك مخلوطة ببعضها تحتاج إلى إعادة ترتيب | |
| | | ملكي مليحة الصف الثامن
عدد المساهمات : 25 تاريخ التسجيل : 01/10/2007
| موضوع: رد: بحت يزن الثلاثاء 23 مارس 2010, 20:15 | |
| يزن اعطيك العافية قرأت شوي منه لكنه يوجد معلومات جميلة الله يقويك | |
| | | المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 1981 تاريخ التسجيل : 27/08/2007 العمر : 65
| موضوع: رد: بحت يزن الجمعة 26 مارس 2010, 20:37 | |
| ما الواقع العلمي لهذه المهنة ؟ الواقع المنظور | |
| | | | بحت يزن | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|