ضع الأفكار الرئيسة للفقرات الآتية
"لي كتاب هو أنيسي في وحشتي ، إن دنا ، وإن سألته شفى وكفى ، ولا يضيق إذا خفق الزمان ، ولا يجفو إذا جفا الخلان ، يرد المخطئ إذا نأى عن الصواب ويهدي الحيران إذا حاد عن السَداد ، إن وعد أنجز ، وإن عاهد وفى ، حوى أخبار الماضين ، وروى أحاديث الأولين ".
يا بني تفاءل ولا تتشاءم،واجعل كفاءتك ترسم لك خطوط المستقبل. واذكر لصاحبك حسنته قبل سوءته، ولا تستغب أحداً، لأن الغيبة توءم للنميمة وكلاهما مكروه،فهما بعيدتان عن المروءة، وجمال الأخلاق . ولا تكن عبئاً على أحد مادمت قادراً على العمل ، واحرص أن تكون سمعتك طيبة لا سيئة واعلم أن هيئتك تعتبر جزءاً من شخصيتك . فحافظ علي حسن مظهرك ، فإن عملت بكل هذا تعش سعيداً محترماً.
الشباب هم عصب الحياة ودمها المتدفق، وعماد نهضة الأمم ، وأساس رقيها وتقدمها ، على كواهلهم ترتقي ،وبسواعدهم تبنى ، وبمبادئهم تسود ، هم والمجد شقيقان ،يتفاءلون به ويقبلون عليه،ولا يتشاءمون من أحداث الحياة ومشكلاتها ،ويتقبلون الحياة سراءها وضراءها، تتضاءل أمام أعينهم الصعاب فيواجهونها بمروءة وشجاعة ويحققون جلائل الأهداف.
نحن ـ الفلسطينين ـ جميعاً أسرة واحدة ، يضمنا وطن واحد ،بذل المجاهدون دماءهم لحمايته،ورفعة شأنه ،وقراءة واحدة للتاريخ تشهد بأننا واجهنا الكثير من المحن والشدائد فلم تفرق جمعنا، ولم نستسلم لليأس بل خرجنا منها أصلب عوداً وأقوى عزماً ،والتاريخ يشهد على ذلك فتفاءل أيها الفلسطيني ولا تفقد هدوءك ،وكن ذا مروءة عالية ،ولا تنس إساءة أعدائك.
صديقي تلميذ يحب الحياة ويرغب في العلم , وهو يعمل دائما بجد واجتهاد , لا يمل ولا ييأس , يسهر الليالي الطوال يعمل بعزيمة وصبر حتى يتفوق ويكون من الأوئل في امتحاناته بين أقرانه , وإن شئت فقل من الفائزين بجوائز التقدير الذين تفخر بهم المدرسة , يعتز بهم مدرسوهم , فهو دائب العمل لا يعرف الكلل , إذا سئم من القراءة تناول الكتابة , فإذا تعب منها تجده ممسكاً أدواته الهندسية ليرسم دائرة أو مثلثا , أو ليحل الواجبات البيتية كالمسائل الحسابية . جئته مرة بمشكلة أشركته في حلها ائتمنته عليها فكان له رأي صائب سديد فيها , وكان خير من ائتمنت , فاستحق مني ثنائي وشكري وامتناني .
مدرستي هي بيتي الثاني , أتعلم فيها مع زملائي في أثناء الحصص , وألهو مع أصدقائي في فنائها في أوقات الفراغ . ونحن نحافظ على سلامة أثاثها وبنائها وما فيها من حدائق ممتعة وجميلة وأشجار باسقة رائعة .
فيها يعمل المدرسون على تنشئتي مع أقراني تنشئة حسنة حيث يثقفون عقولنا , ويهذبون خلقنا , كل منهم يؤدي عمله بإخلاص ونشاط كي يهيئونا لحياةٍ كريمة هانئة , إنهم يعملون بصمت , يؤثرون المشقة والتعب في سبيل أن يكون أباؤهم سعداء في مستقبلهم ويأملون لهم الخير دائما ليرتفع شأنهم .
1
يجب على الطالب أن يأتم بأهل الرأي المؤمنين ، ويتأدب بجميل الآداب،فيكون صادقاً مؤتمناً،وعليه ألا يكذب، فبئست عاقبة الكاذبين، والطالب لم يأت دور العلم إلا ليتزود بالعلم،ويتأدب بأحسن الآداب،فلا يأتي أمراً يؤاخذ عليه،ولا يؤثر ما يضره على ما ينفعه، وإنما يأتي الأمور من أبوابها،ويأتمر بأوامر أكابره،فإنهم أعرف بما يؤذيه ويؤلمه أو يسره وينفعه .
( 2)
رب : لا تكلني على أحد ، واملأ فؤادي بالإيمان ، وعقلي بالنور وافتح أمامي طريق المستقبل. رب:" اجعلني مؤمناً بحقي ، محباً لوطني جريئاً في الدفاع عنه." رب: اغفر لأمي وأبي فهما يتحملان من أجلي ما تنوء به الجبال ، وأحسن مكافأة الذين علموني، وأفسحوا لي موائد العلم والفكر. رب : ارفع رايات بلادي وشأنها ووفقنا لما فيه الخير يا رب .
)3 (
رأيته يحمل فأسه على كتفه مسرعاً إلى عمله، قبل شروق الشمس فتقدمت إليه وسألته أين يعمل؟ فأجابني بفخر واعتزاز:"في حقلي الذي نشأت وترعرعت فيه ،من يوم كنت طفلاً حتى كبرت ،كنت أحمل على رأسي الأكل لوالدي الذي كان كلما رأى ما أحمله قال :"لا بأس عليك . غداً ستشاركني في حرث الحقل ،وزرعه." وكنت أسائل نفسي قائلاً:"أأستطيع أن أشاركه كما يقول؟لقد بقيت هكذاحتى كبرت وشاركته فعلاً،بل حملت الأمانة بنفسي يوم رحل ونأى عنا .كان يأمرني فأطيعه أما الآن فأنا سيّد حقلي أعمل وحدي كي أؤمن قوت أطفالي وأهلي .
(4)
رأى غلام حماراً يتألم وسط الطريق , فرأف به , ولم ينتظر حتى يأتي صاحبه , بل حرص على أن يأخذه جانباً ليعمل على التخفيف من وطأة ألمه , ولكن ما كاد يسحبه قليلاً حتى وقع فجأة على الأرض ومات , فحزن الغلام حزناً شديداً رآه أحد المارّين فقال له : "لاتحزن فقد بذلت جهدك وليس عيبا أنك لم تفلح " .
(5)
إن انتشار العدل بين أفراد الأمة ينبت الحب بينهم , والطّمأنينة في نفوسهم على مستقبلهم , وممتلكاتهم ؛ فينمحي الحقد والبغضاء من النفوس , وتقل الجرائم , ويسود التعاون بين الأفراد , ويندفعون جميعا نحو العمل الجاد المنتج , فيرتقي شأن الأمة ويعظم قدرها , ويتوفر رخاؤها
اجعل الأفكار الرئيسة الآتية محوراً لفقرتك
الرجل والمرأة جناحان لطائر واحد
العقل السليم في الجسم السليم
الانفتاح على الغير مطلب حضاري
القناعة كنز لا يفنى
الصحافة مرآة الشعوب
ضع علامات الترقيم المناسبة في الفقرات الآتية
من القطع السابقة
عرف ما يلي :
الأسلوب
الأسلوب العلمي
الاسلوب الأدبي
الاسلوب العلمي المتأدب
بين نوع الأساليب الآتـية :
ما تدخر في صغرك ينفعك في كبرك
ما حضر الحفلة إلا المشاركون
بئس العمل التسول
أحبب بالكلية
نعم ما صنعت يداك
النفاق النفاق إنه من طبع أصحاب النار
نحن ـ أبناء الكلية ـ نعرف ماذا نصنع بغدنا
من أحضر لنا هذه الرواية ؟
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه
يا للمدير لهؤلاء الطلاب
أيتها المرأة العاملة ، جازاك الله على سعيك
لم ينجح في الامتحان سوى طالب
المطالعةَ المطالعةَ إنها تقود إلى النجاح