الاتصال والتواصل مع الآخرين
أولاً: الشكل
المفردات:
التواصل – مدني – الإيماءات – الصفقات – يستأثر – فظّاً – انفضُّوا – قوامها – الجم – اجتماعي – القويم – المعشر – يمعن النظر – موضوعياً – التريث – جزافاً – المتوخاة – التحلَّي – الإخلال – سَلِسة.
التراكيب:
الاستغناء عن – تشارك في – تنبع من – أشارت إلى – يعتمد على – وسيلة لِـ – يُسهم في – يؤدي إلى- تعمل على – القيام بِـ – متفهَّماً لِـ – مُستهين بِـ – ساخر من – يستأثر بِـ – يتعصب لِـ – يشدُّ إلى – يقرَّب من – لِنتَ لهم – التدخل في – يصغي إلى – يستمع إلى – مزوَّدة بِـ – النظر في – يتحقق من – الحكم على – يدعو إلى - يترتب على – التواصل مع – المتعلقة بِـ – بدءاً بِـ – تعبيراً عن – تسمح بِـ – ممَّيزة لِـ – التحلي بِـ – التخلي عن – الإخلال بِـ – يندرج في.
ضبط بنية الكلمات:
يُعَدُّ ( بضم الياء وفتح العين) – يُعرَّف الاتصال ( بتشديد الراء) – عَبْرَ ( بتسكين الباء) – الصَّفَقات ( بفتح الفاء وليس تسكينها) – الاتصال ( بهمزة وصل لا تلفظ, فلا نقول: الاتصال) – النَّدَوات ( بفتح الدال وليس تسكينها) – يَشُِدُّهم ( بكسر الشين أو ضمها) – سَلِسة( بكسر اللام).
الأساليب اللغوية:
النفي: - فلا يستطيع أي فرد منا الاستغناء عن مهارات الاتصال والتواصل.
- ومنها ما هو غير لفظي.
- منها على سبيل المثال لا الحصر.
- غير مُستهينٍ بها ولا يتعصب لرأيه دونهم.
- اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
- فلا يجوز سؤال الناس عن معاشهم.
- فلا تكون طويلة مملة ولا قصيرة مخلَّة.
- غير متسرَّع في تقييمها.
- لنتلافى ما يترتب على ذلك من نتائج لا نبتغيها.
- لا يعني هز الرأس إلى الأسفل الموافقة.
التوكيد: - فإنَّ الاتصال قد يكون فردياً أو جماعياً أو جماهيرياً.
- فقد أشارت بعض الدراسات إلى أن قدراً كبيراً من النجاح الذي يحققه الإنسان
في عمله يعتمد على براعة الاتصال.
- كما أنَّه ضرورةٌ أساسية في توجيه السلوك الفردي والجماعي.
- إنَّ التحلي بهذه الآداب والشروط يعزز من فاعلية الاتصال.
الشرط: - ولو كنت فظَّاً غليظ القلب لانفضوا من حولك.
دلالات الألفاظ والعبارات:
- للاتصال أشكال مختلفة أهمها اللفظي.... ومنها ما هو غير لفظي: دليل على وجوب الاهتمام بحركات اليدين أو العين أو الإيماءات أو تعابير الوجه إضافةً إلى اللغة المنطوقة في التواصل مع الآخرين.
- فاتحاً لهم صدره: دليل على عدم الضيق من الآراء المخالفة لرأيه.
- معطياً كلاً منهم قدره: دليل على وجوب التواصل مع الآخرين بطرائق مختلفة تناسب كلاً منهم, وعدم استخدام طريقة واحدة مع الجميع.
- اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية: دليل على وجوب عدم التباغض والتناحر بين المختلفين في الآراء , وأن يحترم كل منهم رأي الآخر حتى وإن اختلف مع رأيه.
الصور الجمالية:
- تنبع أهمية الاتصال من قدرته على إنجاز الأهداف: شبَّه الكاتب قدرة الاتصال على إنجاز الأهداف بالنبع ( أي عين الماء), وشبَّه أهمية الاتصال بالماء الذي يخرج من هذا النبع.
- فاتحاً لهم صدره: شبَّه من يتقبل آراء الآخرين بمن يفتح لهم صدره.
- يتصيد أخطاءه: شبَّه من يحرص على معرفة أخطاء الآخرين ليعيَّرهم بها أو يستغلها ضدهم, بمن يقوم بتصيُّد هذه الأخطاء, وكأنَّ الأخطاء صيدٌ بري أو بحري يقوم ذلك الشخص باصطياده.
- إن التحلي بهذه الآداب والشروط يعزز من فاعلية الاتصال: جعل الكاتب الالتزام بالآداب والشروط المذكورة تزيُّناً, أي أن هذه الآداب والشروط تزيَّن وتجمَّل من يلتزم بها.
- إن التحلي بهذه الآداب ----- وأما التخلَّي عنها---- : جناس ناقص بين كلمتي التحلي والتخلي, وهذا من المحسنات البديعية. مع العلم بأن مصطلحي التحلي والتخلي من المصطلحات الصوفية.
ثانياً: المضمون
الفكرة العامة:
مفهوم الاتصال وأهميته وأشكاله وآدابه وشروطه وأهمية الاطلاع على التقاليد المتعلقة بالتواصل مع أصحاب الثقافات الأخرى.
الفِكَر الجزئية:
- مفهوم الاتصال وتعريفه.
- عناصر الاتصال : المرسل , المستقبل , الرسالة , الوسيلة , التغذية الراجعة.
- أهمية الاتصال: المعرفة، إنجاز الأهداف، توجيه السلوك الفردي والجماعي، التفاعل بين
الأفراد، نقل المفاهيم والآراء والأفكار.
- أشكال الاتصال: لفظي، غير لفظي.
- آداب الاتصال وشروطه: 1- بالنسبة للمرسل. 2- بالنسبة للمستقبل.
- الاتصال مع أصحاب الثقافات الأخرى.
الحقائق:
- الإنسان مدني بطبعه, اجتماعي يتواصل مع الآخرين منذ لحظة ولادته.
- الاتصال قد يكون فردياً أو جماعياً أو جماهيرياً.
- الاتصال قد يكون لفظياً أو غير لفظي.
- تختلف عادات الشعوب وتقاليدها في طرق التواصل.
الآراء:
رأي الطالب في كلٍّ مما يلي:
- لا يستطيع أي فرد منا الاستغناء عن مهارات الاتصال والتواصل.
- أهمية التغذية الراجعة في عملية الاتصال والتواصل.
- أشارت بعض الدراسات إلى أن قدراً كبيراً من النجاح الذي يحققه الإنسان في عمله
يعتمد على براعة الاتصال.
- أهمية الإيماءات بالرأس أو العين أو اليدين أو تعابير الوجه في عملية الاتصال.
- اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
- يتوجب في حال الاتصال مع أشخاص من ثقافات وبيئات أخرى مراعاة العادات والتقاليد المتعلقة بهما.
المواقف:
- موقف من يريد التواصل مع شخص آخر بأنجح الطرق.
- موقف المرسِل في عملية التواصل مع الآخرين.
- موقف المستقبِل في عملية التواصل مع الآخرين.
- موقف من يريد التواصل مع أشخاص من ثقافات وبيئات أخرى.
المفاهيم:
الاتصال – التواصل – التغذية الراجعة – الثقافة – الندوة – مدني – اجتماعي – المرسل – المستقبِل – الرسالة – الوسيلة – الحوار – المؤتمر – المقابلة الشخصية – الاجتماع – الآداب – الشروط.
القيم والاتجاهات:
- أن يكون المرسِل متفهماً لآراء الآخرين وأفكارهم.
- عدم الاستهانة بآراء الآخرين أو السخرية منها.
- تَقَبُّل آراء الآخرين بصدر رحب دون تضايق.
- عدم الاستئثار بالحديث دون الآخرين.
- عدم التعصب للرأي الشخصي.
- أن يكون الإنسان ودوداً ليَّن الجانب في التعامل مع الآخرين.
- اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية. ( اختلاف الآراء لا يؤدي إلى التباغض).
- عدم التدخل في خصوصيات الآخرين بتلميح أو تصريح.
- اختيار الوسيلة والوقت الملائمين لإيصال الرسالة إلى الآخرين.
- أن تكون الرسالة محددةً, واضحة الفكرة, لطيفة الألفاظ, سلسة الأسلوب, مزودة
بالحجج والأدلة المقنعة.
- مراعاة الذوق السليم والأدب الجم والسلوك القويم و المعشر الحسن في التعامل مع
الآخرين.
- الإصغاء باهتمام إلى المرسِل.
- عدم مقاطعة الآخرين في حديثهم.
- إمعان النظر في الرسالة والتحقق من صحة المعلومات الواردة فيها.
- أن يكون الإنسان موضوعياً في الحكم على الرسالة أو صاحبها.
- التريث قبل إطلاق الأحكام جزافاً على الآخرين.
- مراعاة العادات والتقاليد المتعلقة بالآخرين الذين نتواصل معهم من ثقافات
وبيئات أخرى.