أقلام واعدة
مرحباً بك عضواً جديداً في منتدى أقلام واعدة
أقلام واعدة
مرحباً بك عضواً جديداً في منتدى أقلام واعدة
أقلام واعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أقلام واعدة

إشراف المعلم: سلامة رزق الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سورة البقرة - حل تمارين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

سورة البقرة - حل تمارين  Empty
مُساهمةموضوع: سورة البقرة - حل تمارين    سورة البقرة - حل تمارين  Emptyالسبت 06 أكتوبر 2012, 23:03


حل اسئلة المناقشة والتحليل :-
السؤال الأول:
أ- ( نعم
)
ب- ( لا
)
ج- (نعم)
د- (نعم)
هـ- (نعم)
و- (نعم)
ز- (لا
)
السؤال الثاني: فئات الذين يأخذون أجرهم بغير حساب:
_ الذين ينفقون أموالهم سراً وعلانية. _ الذين ينفقون
أموالهم بالليل والنهار _ الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة.
السؤال الثالث
_ يقومون من قبورهم كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس . _
يمحق الله اموالهم _ الحرب من الله.
السؤال الرابع:
دعا إلى الانتهاء عن التعامل بالربا, وترك ما بقي من الربا,
التوبة إلى الله , أخذ رأس المال دون زيادة أو نقصان.
السؤال الخامس:
أسباب كتابة الدين قل أو كثر؛ - أقسط عند الله وأقرب للعدل - أثبت
للشهادة وأعون على أدائها - عدم الوقوع في الشك.
السؤال السادس: الأمران هما: - الإمهال حتى يوسر-
التسامح والتصدق بالمبلغ وهو الأفضل .
السؤال السابع: معنى كلمة "وأمره إلى الله" أي
حكمه راجع إلى الله
إن شاء عفا عنه وإن شاء عذبه.
السؤال الثامن: العلاقة بين قوله (ولا يأب كاتب أن يكتب) وقوله
(ولا يضار كاتب).
أي إن أبى الكاتب أن يكتب مقدار الدين وميقاته كما علمه الله
فإنه يلحق الضرر بالدائن والمدين فينتشر الظلم.
السؤال التاسع: في قوله تعالى: "إنما البيع مثل
الربا" بيان لمنطق المرابين المعكوس.
وذلك بأن المرابين يستحلون ما حرم الله ويتعاملون به وكأنه
تجارة أو عقد واجب التنفيذ
, ويرون بأن الزيادة على رأس المال من باب الربح التجاري
, حيث شبهوا البيع بالربا لشدة اعتقادهم أن الربا مباح.
السؤال العاشر:
أ)_ إذا كان الفعل مبنيا للمعلوم (يضارر) كان الضرر واقعاً
من الكاتب أو الشاهد على الدائن أو المدين , وذلك بالتزوير في مقدار الدين أو ميقاته.
ب)_ إذا كان الفعل مبنيا للمجهول (يضارر) كان الضرر واقعاً
على الكاتب أو الشهيد بإجباره على الكتابة ظلماً أو المشاهدة زور , مما يوقع الضرر
عليه بأن يحل عليه غضب الله وعذابه يوم القيامة.
السؤال الحادي عشر:
1_ لأنه عليه الحق , وبإملائه يقر بالحق أمام صاحب الحق
والشهود والكاتب , وهو المسئول عن سداد الدين في وقته.
2_ زيادة في الزجر , وتغليظ أمر الربا وأنه من عمل
الكفار.
3_ لأن البيع فيه تبادل المنافع بين الناس وحرم الربا
لأن فيه ضرراً على الفرد والمجتمع.
4_ أوثق وأقرب إلى العدل والبعد عن الشك والريبة.
5_ دعوة إلى الإخلاص والابتعاد عن الرياء.
6_ لأن في كتابته إحقاقاً للحق وإبعاداً للشك الباطل
والتزوير , فإن لم يكن عدلاً مأموناً يوقع بأحد الطرفين إذا غير في مقدار الدين ومدته.

السؤال الثاني عشر:
أ)_ تبين الآية صورة المرابي يوم القيامة إذ يقوم كمن
أصابه مس من الشيطان يتخبط ويسير على غير هدى كلما قام وقع وفي ذلك بيان لمدى ضلال المرابين وعدم
اهتدائهم للطريق المستقيم.
ب)_ أي من يتصدق من ماله يبدو له أنه ينقص بسبب التصدق كما
يصور له الشيطان ذلك , فيمنع ضعيف الأيمان من التصدق كي لا ينقص ماله , يبين الله في هذه الآية صورة
الصدقة حيث إنها
لا تنقص المال وإنما تزيده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

سورة البقرة - حل تمارين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: سورة البقرة - حل تمارين    سورة البقرة - حل تمارين  Emptyالسبت 06 أكتوبر 2012, 23:04

شرح سورة البقرة


آيات
من سورة البقرة


الصف
العاشر


الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ
بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرّاً وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ
رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (274)



الذين يُخْرجون
أموالهم مرضاة لله ليلا ونهارًا مسرِّين ومعلنين, فلهم أجرهم عند ربهم, ولا خوف
عليهم فيما يستقبلونه من أمر الآخرة, ولا هم يحزنون على ما فاتهم من حظوظ الدنيا.
ذلك التشريع الإلهي الحكيم هو منهاج الإسلام في الإنفاق لما فيه مِن سدِّ حاجة
الفقراء في كرامة وعزة, وتطهير مال الأغنياء, وتحقيق التعاون على البر والتقوى;
ابتغاء وجه الله دون قهر أو إكراه.


الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا
يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ
الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا
وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ
رَبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ
فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275)



الذين يتعاملون بالربا -وهو الزيادة على رأس
المال- لا يقومون في الآخرة من قبورهم إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من
الجنون; ذلك لأنهم قالوا: إنما البيع مثل الربا, في أن كلا منهما حلال, ويؤدي إلى
زيادة المال, فأكذبهم الله, وبيَّن أنه أحل البيع وحرَّم الربا; لما في البيع والشراء
من نفع للأفراد والجماعات, ولما في الربا من استغلال وضياع وهلاك. فمن بلغه نهي
الله عن الربا فارتدع, فله ما مضى قبل أن يبلغه التحريم لا إثم عليه فيه, وأمره
إلى الله فيما يستقبل من زمانه, فإن استمرَّ على توبته فالله لا يضيع أجر
المحسنين, ومن عاد إلى الربا ففعله بعد بلوغه نهي الله عنه, فقد استوجب العقوبة,
وقامت عليه الحجة, ولهذا قال سبحانه: (فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا
خَالِدُونَ)



يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي
الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276)



يذهب الله الربا كله أو يحرم صاحبه بركة ماله,
فلا ينتفع به، وينمي الصدقات ويكثرها، ويضاعف الأجر للمتصدقين, ويبارك لهم في
أموالهم. والله لا يحب كل مُصِرٍّ على كفره, مُسْتَحِلٍّ أكل الربا, متمادٍ في
الإثم والحرام ومعاصي الله.



إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ
عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (277)



إن الذين صدقوا الله ورسوله, وعملوا الأعمال
الطيبة, وأدَّوا الصلاة كما أمر الله ورسوله, وأخرجوا زكاة أموالهم, لهم ثواب عظيم
خاص بهم عند ربهم ورازقهم, ولا يلحقهم خوف في آخرتهم, ولا حزن على ما فاتهم من
حظوظ دنياهم.



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنْ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ
(278)



يا من آمنتم بالله واتبعتم رسوله خافوا الله,
واتركوا طلب ما بقي لكم من زيادة على رؤوس أموالكم التي كانت لكم قبل تحريم الربا,
إن كنتم محققين إيمانكم قولا وعملا.



فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا
بِحَرْبٍ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ
أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ (279)



فإن لم ترتدعوا عما نهاكم الله عنه فاستيقنوا
بحرب من الله ورسوله, وإن رجعتم إلى ربكم وتركتم أَكْلَ الربا فلكم أَخْذُ ما لكم
من ديون دون زيادة, لا تَظْلمون أحدًا بأخذ ما زاد على رؤوس أموالكم, ولا يظلمكم
أحد بنقص ما أقرضتم.



وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ
إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
(280)



وإن كان المدين غير قادر على السداد فأمهلوه إلى
أن ييسِّر الله له رزقًا فيدفع إليكم مالكم, وإن تتركوا رأس المال كله أو بعضه
وتضعوه عن المدين فهو أفضل لكم, إن كنتم تعلمون فَضْلَ ذلك, وأنَّه خير لكم في
الدنيا والآخرة.



وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ
إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ
(281)



واحذروا -أيها الناس- يومًا ترجعون فيه إلى الله,
وهو يوم القيامة, حيث تعرضون على الله ليحاسبكم, فيجازي كل واحد منكم بما عمل من
خير أو شر دون أن يناله ظلم. وفي الآية إشارة إلى أن اجتناب ما حرم الله من
المكاسب الربوية, تكميل للإيمان وحقوقه من إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وعمل
الصالحات.



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا
تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ
بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا
عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلْ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ
الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ
فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ
فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنْ
الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلا
يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً
أَوْ كَبِيراً إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُوا إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً
حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ
تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلا
شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمْ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (282)



يا من آمنتم بالله واتبعتم رسوله محمدًا صلى الله
عليه وسلم إذا تعاملتم بدَيْن إلى وقت معلوم فاكتبوه; حفظًا للمال ودفعًا للنزاع.
ولْيقُم بالكتابة رجل أمين ضابط, ولا يمتنع مَن علَّمه الله الكتابة عن ذلك, ولْيقم
المدين بإملاء ما عليه من الدَّيْن, وليراقب ربه, ولا ينقص من دينه شيئا. فإن كان
المدين محجورًا عليه لتبذيره وإسرافه, أو كان صغيرًا أو مجنونًا, أو لا يستطيع
النطق لخرس به أو عدم قدرة كاملة على الكلام, فليتولَّ الإملاء عن المدين القائم
بأمره, واطلبوا شهادة رجلين مسلمَيْن بالِغَيْن عاقلَيْن من أهل العدالة. فإن لم
يوجد رجلان, فاطلبوا شهادة رجل وامرأتين ترضون شهادتهم, حتى إذا نَسِيَتْ إحداهما
ذكَّرتها الأخرى, وعلى الشهداء أن يجيبوا مَن دعاهم إلى الشهادة, وعليهم أداؤها
إذا ما دعوا إليها, ولا تَمَلُّوا من كتابة الدَّين قليلا أو كثيرًا إلى وقته
المعلوم. ذلكم أعدل في شرع الله وهديه, وأعظم عونًا على إقامة الشهادة وأدائها,
وأقرب إلى نفي الشك في جنس الدَّين وقدره وأجله. لكن إن كانت المسألة مسألة بيع
وشراء، بأخذ سلعة ودفع ثمنها في الحال، فلا حاجة إلى الكتابة, ويستحب الإشهاد على
ذلك منعًا للنزاع والشقاق، ومن الواجب على الشاهد والكاتب أداء الشهادة على وجهها
والكتابة كما أمر الله. ولا يجوز لصاحب الحق ومَن عليه الحق الإضرار بالكُتَّاب
والشهود، وكذلك لا يجوز للكُتَّاب والشهود أن يضارُّوا بمن احتاج إلى كتابتهم أو
شهادتهم، وإن تفعلوا ما نهيتم عنه فإنه خروج عن طاعة الله، وعاقبة ذلك حالَّة بكم.
وخافوا الله في جميع ما أمركم به، ونهاكم عنه، ويعلمكم الله جميع ما يصلح دنياكم
وأخراكم. والله بكل شيء عليم، فلا يخفى عليه شيء من أموركم، وسيجازيكم على ذلك.



وَإِنْ كُنتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ
تجِدُوا كَاتِباً فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً
فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا
تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ
بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (283)



وإن كنتم مسافرين ولم تجدوا مَن يكتب لكم فادفعوا
إلى صاحب الحق شيئًا يكون عنده ضمانًا لحقِّه إلى أن يردَّ المدينُ ما عليه من
دين, فإن وثق بعضكم ببعض فلا حرج في ترك الكتابة والإشهاد والرهن, ويبقى الدَّين
أمانة في ذمَّة المدين, عليه أداؤه, وعليه أن يراقب الله فلا يخون صاحبه. فإن أنكر
المدين ما عليه من دين, وكان هناك مَن حضر وشهد, فعليه أن يظهر شهادته, ومن أخفى
هذه الشهادة فهو صاحب قلب غادر فاجر. والله المُطَّلِع على السرائر, المحيط علمه
بكل أموركم, سيحاسبكم على ذلك.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
 
سورة البقرة - حل تمارين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سورة البقرة حل تمارين
» عاشر -حل تمارين (آيات من سورة البقرة)
» سورة البقرة
» السجع - حل تمارين
» الحقيقة والمجاز -حل تمارين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أقلام واعدة  :: العام الدراسي :2012-2013 :: الصف العاشر-
انتقل الى: