. تضاد بين حر و شبم يوضح المعنى و يبرزه
4. (عنده)نفيد التخصيص و توحي بمخالفته للواقع
5. في البيت موسيقى ظاهرة من الوزن و القافية و لتفاق اخر صدر البيت و عجزه ويسمى التقريع
6. (مالي اكتم حبا قد برى جسدي): كناية عن عدم تحمل الشاعر للاستمرار في كتمان حبه لسيف الدولة
7. (قد برى جسدي) تعيبر يوحي بالهزال و الضعف
8. الطباق بين ( اكتم ، تدعي ) يوضح المعنى و يبرزه و يوحي بمدى الفرق بين حب الشاعر الصادق و حب الامم المنافق
9. (تدعي) توحي بالكذب و النفاق
10. (مالي اكتم حبا قد برى جسدي)صورة تعبيرية رائعة حيث صور الشاعر اثر حبه الصادق المكتوم لسيف الدولة بالمادة المذابة تذيب جسمه فاصبح نحيلا و حذف المشبه به ( المادة المذيبة)و جاء بشيء من صفاته (برى) على سبيل الاستعارة المكنية و سر جمالها التجسيم للدلالة على عدم تحمل الشاعر للاستمرار في كتمان حبه
11. (فيك الخصام وانت الخصم و الحكم):تشبيه جميل حيث شبه الشاعر ما بينه و بين سيف الدولة بما يجري في قاعة محكمة و لكن الدعوة في تلك المحكمة خاصة بسيف الدولة الذي هو ايضا الخصم و القاضي في هذه القضية و كناية عن صعوبة الانصاف و العدل في هذه القضية و كناية عن ياس الشاعر بان يقوم سيف الدولة بانصافه
12. (يا اعدل الناس الا في معاملتي) توحي بظلم سيف الدولة للشاعر و تعبر عن رغبة الشاعر في تحقيق سيف الدولة للعدل
13. الطباق بين الخصم و الحكم يوضح المعنى و يبرزه
14. (ان تحسب الشحم فيمن شحمه ورم):تشبيه ضمني فقد فهمنا دون تصريح ان الذي يخطء في رايه كمن يرى الورم فيحسبه شحما و سر الجمال توضيح الفكرة برسم صورة لها وفيها ايحاء بظلم سيف الدولة
15. بين (شحم ،ورم )تضاد يفيد ابراز المعنى و توضيحه
16. بين (الشحم ، شحمه) جناس ناقص يعطي موسيقى رائعة تطرب لها الاذن
17. ( وما انتفاع اخي الدنيا بناظره اذا استوت عنده الانوار و الظلم ) صورة جميلة حيث صور الشاعر سيف الدولة بمن لا يميز بين الانوار و الظلمات فهو لا ينتفع بعينه و حذف المشبه به (من لا ينتفع بعينه ) و جاء بشيء من صفاته (استوت عنده الانوار و الظلم ) على سبيل الاستعارة المكنية وسر الجمال التوضيح كناية عن عتاب الشاعر لسيف الدولة الذي لايميز بين الصديق المحب و العدو المنافق
18. التضاد بين ( الانوار و الظلم ) يوضح المعنى و يبرزه
19. (استوت عنده الانوار و الظلم) تعبير يدل على عدم القدرة على التمييز و الوقوع في الخطا و العمى
20. (عنده) تفيد التخصيص و توحي بمخالفته للواقع
21. (انا الذي نظر الاعمى الى ادبي) تشبيه رائع حيث شبه شدة شعره و ادبه و فصاحته باشعة من نوع خاص تستطيع ان تنفذ الى اعين الاعمى و يبصر ما كتبه من شعر و حذف المشبع به اشعة خاصة وجاء بشيء من صفاته على سبيل الاستعارة المكنية و سر الجمال التوضيح ، كناية عن قدرة الشاعر الادبية حتى يراها الاعمى و سر جمال الكناية للاتيان بمعنى مصحوبا بدليل عليه في ايجاز و تجسيم و مبالغة
22. (أسمعت كلماتي من به صمم) تشبيه جميل حيث شبه الشاعر شعره بصوت قوي يستطيع أن ينفذ إلى أذان الصم فيسمعون هذا الصوت حذف المشبه به (صوت قوي) وجاء بشيء من صفاته (أسمعت) على سبيل الاستعارة المكنية وسر جمالها التوضيح وكناية عن قوة تأثير شعره حتى أسمع الأصم
23. الطباق بين (نظر والأعمى) وبين (أسمعت والصمم) يوضح المعنى ويبرزه
24. البيت السادس كله كناية عن فخر الشاعر بجودة شعره
25. (أنام ملء جفوني) كناية عن الطمأنينة والراحة وفهم المعاني
26. (يسهر الخلق جراءها ويختصم) كناية عن عمق معاني أشعار المتنبي وعدم مقدرة الناس على الوصول إلى هذه المعاني بسهولة
27. التضاد بين (أنام ويسهر) يوضح المعنى ويبرزه
28. (إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم) صورة جميلة حيث صور الشاعر حاله الذي يبدو طبيعياً في حين أنه يعاني ويكابر بحال أسد مكشر عن أنيابه فيبدو أنه يبتسم فالمظهر في كلا الحالين لا يدل على الجوهر والمخبر كناية عن عتاب الشاعر لمحبوبه الذي لا يهتم بشاعرنا
29. ( فلا تظنن أن الليث يبتسم) دلالة على محبة الشاعر لمحبوبه ونصحه إياه بعدم الانخداع بالمظاهر الخارجية التي لا تعبر عن الجوهر
30. (ومهجةٍ مهجتي من هم صاحبها أدركتها بجواد ظهره حرم) تشبيه رائع حيث شبه المتنبي روحه بشخص يغادر بسرعة مما لحق به من معاناة ويأس وهم وشدة فلم يستطع المتنبي إدراكها إلا بجواد سريع كريم وحذف المشبه به (الإنسان) وجاء بشيء من صفاته على سبيل الاستعارة المكنية وسر جمالها التشخيص للدلالة على شدة معاناة الشاعر الناتجة عن فراقه لسيف الدولة وللدلالة على فروسية المتنبي وشجاعته
31. (جواد ظهره حرم) كناية عن عدم جواز انتهاكه من قبل الناس
32. (رجلاه في الركض رجل واليدان يد) تشبيه بليغ حيث شبه الشاعر رجلي الجواد برجل واحدة وحذف أداة التشبيه (الكاف) ووجه الشبه (الهيئة والشكل) وسر جمالها التوضيح كناية عن سرعة الجواد وكذلك الحال بالنسبة ليدي الجواد حيث شبه بيد واحدة
33. (بين رجلاه ورجل) وبين (اليدان واليد) جناس ناقص يعطي لمسة موسيقية للبيت
34. (ومرهف سرت بين الجحفلين به) كناية عن شجاعة وفروسية المتنبي
35. (وموج الموت يلتطم) صورة جميلة حيث صور الشاعر الموت بالبحر الواسع العميق ذي الأمواج المتلاطمة وحذف المشبه به (البحر) وجاء بشيء من صفاته (موج_يلتطم) على سبيل الاستعارة المكنية وسر جمالها التجسيم للدلالة على هول الموقف وكثرة الضحايا وتتابعهم
تحليل النص:
· (واحر قلباه)
وا: حرف نداء وندبة مبني على السكون لا محل له من الإعراب
حر: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف
قلباه: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على ما قبل الياء (ياء المتكلم) المحذوفة وهو مضاف وياء المتكلم المحذوفة ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه والألف حرف إشباع مبني على السكون لا محل له من الإعراب والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه وقد حذفت الياء من (قلباه) للتخفيف
· علاقة (ممن قلبه شبم) بِـ (واحر قلباه) سببية تعليلية
· عطف (حالي) على (جسمي) يفيد تأكيد شمول المرض جسم الشاعر المادي وحاله المعنوي
· جمع سقم: أسقام، وسيقام، وسقوم
· (عنده سقم) (عنده مرض) التعبير الأول أقوى في إظهار التوجع والمعاناة لأن السقم هو المرض العليل الذي لا يسهل الشفاء منه
· نلاحظ أن الشاعر لم يعرفنا بالمقصود (محبوبه) في البيت الأول وثم نجده يأتي باسمه في البيت الثاني وذلك من أساليب التشويق والإثارة والترغيب في معرفة وإكمال باقي الأبيات تلك الأساليب التي يستخدمها كثيراً من الشعراء
· (أكتم) فعل مضارع يفيد التجدد والاستمرار وتشديد التاء يدل على المبالغة في كتمان حب المتنبي لسيف الدولة
· جاءت (حباً) نكرة للدلالة على الكثرة
· (قد) حرف تأكيد يفيد التحقيق
· جاءت (الأمم) جمعاً ومعرفاً للدلالة على كثرة هؤلاء المنافقين
· قدم الشاعر (حب) على (الأمم) لتأكيد رياء هذا الحب ولتحقير هذه الأمم ولتوضيح مدى خطورة حب سيف الدولة
· (ما) في (مالي) هو حرف استفهام تعجبي
· البيت الثاني هو مقابلة بين حب الشاعر الصادق المكتوم وحب الأمم المنافق لسيف الدولة
· هناك فرق بين الجسم والجسد: الجسد: هو جسم الإنسان ولا يقال غيره من الأجسام المغتذية ولا يقال لغير الإنسان جسد من خلعه الأرض الجسم: جماعة البدن أو الأعضاء من الناس أو الإبل أو الدواب وغيرهم من الأنواع العظيمة للخلق لذلك نجد أن الشاعر قد وفق في استخدام (جسم) في البيت الأول ليدل على أنه أصبح لا حياة فيه من شدة معاناته وسقمه واستخدم (جسد) في البيت الثاني لأنه يتحدث في هذا الموقف عن حاله السابق والماضي الذي حل عليه السقم
· (إلا) أداة استثناء تفيد ظلم سيف الدولة
· (في) حرف جر يفيد الظرفية
· بين (الخصم_الحكم) تضاد يوضح المعنى ويبرزه
· عطف (الحكم) على (الخصم) يفيد تمتع سيف الدولة بصفات متناقضة تجعل الإنصاف في القضية صعب
· الواو في (والحكم) حرف عطف يفيد منطق الجمع
· (يا أعدل الناس) يا (عادلاً) التعبير الأول أقوى في إظهار المعنى فسيف الدولة قد بلغ من العدل أنه لا أحد يسبقه في عدله أما التعبير الثاني فهو يدل على أنه عادلٌ كغيره من الناس
· نلاحظ في البيت الثالث مهارة الشاعر الأدبية حيث أنه ذَّكر سيف الدولة بأنه عادل في معاملة جميع الناس فلما لم يكون عادلاً معه؟
· جاء تقدم (فيك) لتأكيد وتخصيص مكان النزاع سببه في سيف الدولة
· الهاء في (أعيذها) تعود على نظرات
· وصف الشاعر نظرات بصادقة لتوضيح وتأكيد نوع النظرات
· أعيذ فعل مضارع يفيد التجدد والاستمرار وعلو مكانة سيف الدولة عند المتنبي
· (من) اسم موصول بمعنى الذي
يتبع......