" نور الله "
أولاً – من ناحية المضمون:
الفكرة العامة:
الله نور السموات والأرض، يهتدي إليه عباده ، ويضل عنه الكافرون الذين لم يتفكروا في مخلوقاته التي تسبح له وتقرّ بوحدانيته وعظمته.
الفكر الرئيسة:
- الله نور السموات والأرض.
- الله يهدي إلى سبيله من يشاء من عباده .
- نور الله يسعى في بيوته العامرة بذكره.
- المؤمنون رجال لا ينشغلون بزخارف الدنيا عن عبادة الله .
- الكفار خدعوا أنفسهم بأوهامهم فغرقوا في ظلمات الجهل والضلال.
- كل ما في السموات والأرض يسبح لله.
- سقوط المطر مثال على قدرة الله.
- المؤمنون هم الذين يتفكرون في خلق الله ، فيزدادون إيماناً به.
- الله قادر على كل شيء ، فهو خلق كلّ شيء في هذا الكون بحكمة.
الحقائق الدينية :
- الله نور السموات والأرض.
- يهدي الله لنوره من يشاء.
- الله بكل شيء عليم.
- الله يرزق من يشاء بغير حساب.
- الله سريع الحساب.
- من لم يجعل الله له نوراً فما له من نور.
- الله عليم بما يفعلون.
- لله ملك السموات والأرض وإلى الله المصير.
- الله مرسل السحاب ومنزل الماء ومصرّف الرياح والبرق.
- الله مقلّب الليل والنهار.
- الله ينزل البرد من جبال في السماء.
- يصيب الله بالبرد من يشاء من عباده ويصرفه عمن يشاء
- الله خلق كل دابة من ماء.
- من الدواب من يمشي على بطنه ومنها من يمشي على رجلين ومنها من يمشي على أربع.
المواقف:
- موقف الله سبحانه وتعالى من عبده الذي أراد الهداية بنوره: هداه الله بذلك النور ورضي عنه.
- موقف العبد المخلص لربه من نوره العظيم: تأمله وتدبره فكان له النبراس الذي أنار طريق حياته بالهدى والرشاد.
- موقف المؤمنين من ربّهم لقاء نوره الذي أنار حياتهم بالتقوى والإيمان: رفعوا بيوتا له وجعلوها عامرة بذكره وتسبيحه.
- موقف المؤمن من لقاء ربّه يوم القيامة: يخاف ربّه ويخشى حسابه وعقابه في هذا اليوم العظيم.
- موقف المؤمنين من فرائض الله - عزّ وجلّ – عليهم: يؤدونها على أكمل وجه .
- موقف الله من المؤمنين الذين أدوا عباداته على أكمل وجه: جزاهم أحسن الجزاء، وزادهم من فضله ورزقهم من غير حساب.
- موقف الله من الكفار الذين زاغوا عن طريق الحقّ: زادهم ضلالاً فوق ضلالهم، فجعلهم يتخبطون في ظلمات الكفر والضلال.
- موقف المخلوقات من ربّها الذي خلقها: تسبّح ربّها في كلّ الأوقات.
- موقف المؤمن من ربّه عندما علم أنّه أبدع وصوّر كل شيء في هذا الكون: اهتدى إلى الإيمان وجعل أعماله الحسنة خالصة لوجه ربّه.