حل أسئلة درس الفقيد ص35+36
قصة قصيرة
س1 ما الروايات التي سمعها نائب رئيس التحرير عن وفاة ثابت يقظان؟
1- أنه مات بالسكته القلبية. 2- مات مدهوسا أمام مكتب الكهرباء وبيده فاتورة غير ُمسدّدة.
3-كان في ليلتها ساهرا على فراشه حتى الصباح ،والمذياع بجانبه وتحت أذنه تماماً،في السادسة صباحا
حاولوا إيقاظه فوجدوه جثة هامدة.
س2 من قدم التعازي بوفاة ثابت يقظان يومي الجمعة والسبت؟
1-صديقة قديمة لزوجته . 2-أحد شيوخ حارته . 3- احد المعجبين بأدبه.
س3 علام اتفق ثابت يقظان والمحرر الأدبي لينفيا خبر الوفاة ؟
اتفقا على أن يكتب "ثابت يقظان" قصة جديدة يتم نشرها في العدد القادم من صحيفة الشعلة.
س4 تصور القصة حالة الضيق والغضب التي عاشها ثابت يقظان بعد قراءته خبر وفاته
أ- أعين أربع عبارات سردية توضح ذلك.
1- قذف الصحيفة جانباً. 2- وضع السماعة في تبرُّم وضيق .
3- انكب على عمله محاولا أن ينسى ذلك الخبر المشؤوم. 4-وهو يكاد يهذي مع نفسه.
ب أعين ثلاثة أقوال قالها في المحرر الأدبي معبرا عن غضبه.
1- أين محرر المصائب هذا 2- هل وصل محرر (البلاوي) أم لا. 3- أريد مخاطبة محرر الشؤم عندكم.
س5 اختر الإجابة الصحيحة مما يأتي:-
أ- تصدر صحيفة الشعلة يوم.......من كل أسبوع . 2- الجمعة .
ب -( الفقيد) في القصة هو: 2- الأديب الذي يتوقف على الكتابة في هموم الناس.
ج- تمَّثل الحلّ في :- 3- عودة ثابت يقظان إلى الكتابة بنشاط.
د- الحوادث في القصة:- 3 - مترابطة شائقة.
هـ- لغة الحوار في القصة :- 2- سهلة قريبة من الحديث اليومي.
س6 ارتب الحوادث الآتية حسب ورودها قي القصة:-
1 - قراءة ثابت يقظان خبر وفاته في صحيفة الشعلة.
2-استمع ثابت يقظان التي قيلت قبل وفاته.
3 -حديث ثابت يقظان مع إحدى موظفات الصحيفة .
4-التعازي التي قدمت بوفاة ثابت يقظان.
5-حديث ثابت يقظان مع المحرر الأدبي.
6-عودة ثابت يقظان إلى ممارسة الكتابة الأدبية.
س7بم يعلل كاتب القصة ما يأتي:
أ- تغّيب المحرر الصحيفة.
كان يبحث عن مسكن ليتزوج فيه، فكان في سفر دائم بين الصحيفة والإسكان منذ أن عقد قرانه.
ب- حضور اسم ثابت يقظان على بال المحرر الأدبي :-
لم يسمع عنه شيء من مدة طويلة، ولم يقرأ له أي إنتاج أدبي جديد.
ج-قول المحرّر الأدبي في وصف من قابلهم:أصحاب الشلل الأدبية؟
لأنه كان لهم مجالس خاصة يجتمعون فيها لمناقشة بعض الأمور الأدبية.
س8 ُأَوضِّح هذا القول :حديث ثابت يقظان مع إحدى موظفات الصحيفة ينمّ عن مفارقة أو سخرية.
لان ثابت بن يقظان كان في قمة غضبه وعصبيته يريد ان يحدث رئيس التحرير وهي خالية البال
تعتقد بأنه يغازلها وخاصة عندما قال لها ثابت:- "روح ثابت " فقالت له :"أهلا بروح الروح".
س9 من طرق البناء الفني للقصة:السرد المباشَر، والحوار الخارجي، والحوار الداخلي، اضرب مثلاً على كل منها.
*السرد المباشَر:- "للمرة السابعة أخذ "ثابت يقظان "يقرأ نبأ وفاته
* الحوار الخارجي :- هالو ثابت يقظان بنفسه! بروحه ودمه وهمّه، لا حول ولا قوة إلا بالله.
*الحوار الداخلي :-:" لماذا نحن العرب لا نحتفي بأدبائنا ومفكرينا إلا بعد وفاتهم".
س10 من عناصر القصة:الشخوص، والزمان.
أ- ُأوضِّحُ هذا القول شخصية ثابت يقظان نامية.
أي أنها شخصية تفاعلت مع أحداث القصة، فكان في بداية القصة منعزل، منقطع عن الكتابة
لكن موقفه تغير في أخر القصة فقرر العودة إلى الكتابة من جديد بروح متفائلة.
ب- أ ذكُر اسم ثلاث شخوص ثانوية.
1- الفتاة التي تعمل في الصحيفة . 2- نائب رئيس التحرير. 3-المحرر الأدبي.
ج-لم جعل الكاتب زمان حوادث قصته في نهاية السنة الميلادية؟
جعل الكاتب هذا الزمن لأحداث القصة: حتى يتخلص "ثابت يقظان"من اليأس الذي كان يسيطر
عليه في بداية القصة، الذي تمثل في الانقطاع عن الكتابة ويبدأ عام جديد بهمة ونشاط وتفاؤل بعيدا عن
اليأس ، فهي إعلان عن عودة بروح جديدة لثابت يقظان
س11- ُأوضِّح جمال التصوير فيما يأتي:-
أ-خاضوا غمار المعترك الأدبي.
صوَّر الأدب بصورة المعركة ، وصوَّر الكتّاب بصورة الجنود الذين خاضوا غمار المعركة.
ب-كان في شوق إلى ذلك المحرر الذي اغتاله بجرة قلم .
صوّر قلم المحرر الذي نشر خبر وفاته، بصورة السلاح الذي يغتال البشر.
ج-وبعد لحظات ثقيلة جاءه الصوت.
صوّر لحظات انتظار ثابت يقظان على الهاتف ليتحدث مع المحرر الأدبي ،بصورة الشيء الثقيل.
د-كان الفقيد فكرا مضيا وشعلة وطنية.
صوّر فكر الفقيد النيّر الحي بصورة الشعلة المضيئة الطريق للناس." الصورة دلالة على أهمية وقيمة
أدب ثابت يقظان ".
س12- أختار السمات الفنية التي توافرت في القصة مما يأتيك
أ- موضوع القصة مستمدّ من الواقع. (نعم).
ب- ذات حدث رئيس ترفده أحداث ثانوية. (نعم).
ج- شخوصها لا يتصرّفون بإدارة وحرية. (لا ).
د- جميع شخوصها نامية. (لا ) .
هـ- زمان أحداثها ممتدّ غير محدّد. (نعم ).