أقلام واعدة
مرحباً بك عضواً جديداً في منتدى أقلام واعدة
أقلام واعدة
مرحباً بك عضواً جديداً في منتدى أقلام واعدة
أقلام واعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أقلام واعدة

إشراف المعلم: سلامة رزق الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Empty
مُساهمةموضوع: تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير    تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2011, 22:30

تحليل قصيدة كعب بن زهير في مدح الرسول(ص) والاعتذار إليه
((
بانت سعاد))

*
صاحب النص :
صاحب النص هو كعب بن زهير بن أبي سلمى المزني .عاش في الجاهلية و أدرك الإسلام ،و لذا فهو شاعر مخضرم . تتلمذ في الشعر على يد والده و حين رآه زهير يقول الشعر مبكرا ، منعه خشية أن يأتي منه بما لا خير فيه فيكون سبّة له و لأسرته التي كان لها في الشعر قدم راسخة و صيت بعيد . غير أن كعبا استمر ، فامتحنه والده امتحانا شديدا ن تأكد بعده من نبوغه و مقدرته الشعرية ، فسمح له بالانطلاق فيه فكان من المبرزين حتى أن الحطينة و هو من في ميزان الشعر ،رجاه أن يذكره في شعره . ملت في حدود سنة 662م.

*
المناسبة :
كان كعب في اكتمال شبابه عندما ضخم أمر النبي و أخذ الناس يتحدثون بالإسلام . فأرسل أخاه بجيرا عام 628مإلى الرسول يستطلع الدين الجديد ،و ما أن اتصل بجير بمحمد حتى آمن به و بقي في المدينة ، فغضب كعب أشد الغضب ،و نظم أبياتا من الشعر يوبخ فيها بجيرا على ترك دين الآباء و يعرّض بالرسول فيقول :
ألا أبلغا عني بجيرا رسالـــة فهل لك في ما قلت، ويحك، هل لكا
سقاك بها المأمون كأسا رويــة فأنهلك المأمون منها وعـــلـكا
ففارقت أسباب الهدى واتبعتــه على أي شيء ويب غيرك، دلكــا
على مذهب لم تلف أما و لا أبـا عليه لم تعرف عليه أخا لكــــا
فإن أنت لم تفعل فلست بأسـف ولا قائل إمّا عثرت : لّعا لكـــا

و أرسل كعب بالأبيات إلى أخيه ، فاطلع عليها النبي و أهدر دمه ، فأرسل إليه أخوه بجير بما كان من الأمر ، و حثه على الإسراع في القدوم إلى النبي مسلما معتذرا ،و لكن كعب رفض ذلك و أراد الاحتماء بقبيلته فأبت عليه ذلك .




و كثر المرجفون به من أعدائه ،و سدت في وجهه السبل ،فاستجاب لنصح أخيه و قدم إلى المدينة سنة 630م و أتى الرسول و هو بين أصحابه في المسجد ، فجلس بين يديه و وضع يده في يده و النبي لا يعرفه ، و قال : يا رسول الله ، إن كعب بن زهير أتاك تائبا مسلما فهل أنت قابل منه ؟ أجابه : نعم . قال: فأنا كعب . فوثب رجل من الأنصار قائلا : دعني يا نبي الله أضرب عنقه ،فكفه النبي (ص)عنه . و أنشد كعب حينئذ قصيدته "بانت سعاد "التي منها هذه الأبيات . و يقال أن النبي خلع عليه بردته حين وصل في الإنشاد إلى قوله : إن الرسول لسيف يستضاء به .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*
شرح أبيات القصيدة:

المجموعة (أ){1-4}:مقدمة غزلية (حزن الشاعر لفراق محبو بته )
في هذه الأبيات يصف الشاعر حالته النفسية و الحزن الذي أصيب به لفراق محبوبته التي تخيلها و أطلق عليها اسم سعاد ، فيقول : لقد تركتني سعاد و رحلت عني فدمر فراقها قلبي ، فأصبحت متعلقا بها ، مقيدان ثم يصف سعاد لحظة رحيلها مع قومها بأنها بدت كغزال في صوتها غنة و في عينيها حياء و اكتحال ، ويصفها عندما تقبل بأنها خفيفة من أعلاها دقيقة الخصر ،و عندما تدبر تبدو عظيمة العجزة كما أنها كانت معتدلة القامة فليست بالطويلة و لا القصيرة ، كما يصف اسنانها عندما تبتسم و ما فيها من ريق رطب راو كأنها مسقية بالخمر أكثر من مرة فهي مروية و بياضها ناصع .



*
التحليل الفني :
1-
بدأ الشاعر بالغزل على عادة الشعراء القدامى و يلاحظ أنه وصف حسي اقتصر على الوصف الخارجي للمحبوبة دون التعمق في نفسها و إبراز جمالها المعنوي ، ولقد اختار لمحبوبته الخيالية اسم (سعاد ) وذلك لأنه مشتق من ( السعد والإسعاد ) وهو سعيد بقبول الرسول اعتذاره ودخوله الدين الإسلامي ، كما أنه بدأ بالغزل للفت انتباه السامعين إليه و إلى شعره .(متبول /مكبول ) جناس ناقص لإعطاء الجرس الموسيقي وإبراز المعنى .
2-
في هذا البيت شبه صورة سعاد لحظة رحيلها بصورة غزال في صوتها غنة وفي عينيها فتور وحياء واكتحال . وقد أكد هذا التشبيه عن طريق القصر والتوكيد بالأداة ( إلا ). هيفاء مقبلة / عجزاء مدبرة : مقابلة ( تقسيم يعطي جرسا موسيقيا / لإبراز المعنى وإيضاحه قصر / طول : طباق . في هذا البيت تشبيه ، فهو يشبه شدة لمعان أسنانها كأنها مسقية بالخمر نهلا أكثر من مرة . كما أن الشاعر يستخدم في هذا المقطع (الصورة الكلية) بما فيها من لون وحركة وصوت تنقل لنا المشهد وكأنه ماثل أمامنا نراه ونسمعه، فمن الألفاظ الدالة على اللون: )مكحول / عوارض / ظلم الراح ) ومن الألفاظ الدالة على الحركة: ( بانت / مكبول / مكحول / رحلوا / مقبلة / مدبرة/ تجلو / ابتسمت ) ومن الألفاظ الدالة على الصوت : ( قلبي / رحلوا / أغن ).

علل : على الرغم من المقدمة الغزلية الطويلة التي تغن فيها الشاعر بسعاد إلا أن الرسول (ص) لم يغضب .
1-
لأنه يدرك غلبة التقاليد الفنية و عدم القدرة على الفكاك من سلطانها بسهولة .
2-
رحابة صدره (ص) كانت تجعله يأخذ الناس كل على قدر تفكيره و يدرك أن الاستهلال مجرد نموذج فني لا يقصد لذاته فشعراء الإسلام رغم التزامهم بتلك التقاليد الفنية الموروثة كان إيمانهم قويا .
الشاعر عاش في الجاهلية أكثر مما عاش في الإسلام مما جعل أصالة التقاليد تتمكن من نفسه و لابد من مرور فترة زمنية كافية للإفلات من جاذبيتها .

المجموعة (ب) {5-10}: وصف حالة الشاعر وخوفه والجو النفسي المحيط به والاعتذار للرسول .(الاعتذار والاستعطاف )
في هذه الأبيات يذكر الشاعر سعي الوشاة الذين وشوا به إلى النبي ، وبين كيف أنه استجار بأصحابه و بني قومه فما أجاروه مما جعله وحيدا لا يجد غير الله يلجأ إليه و يسلمه أمره ،فكل ما قدر الله كائن لابد من وقوعه ، كما أن كل إنسان لابد و أن يحمل على النعش يوما لذلك فلن يخيفه الموت و سيقدم على الرسول (ص) وكله أمل في عفوه وصفحه وتأمينه من آثار وعيده ، فهو الرسول المعروف بالعفو والصفح و هو الذي أعطاه الله نعمة القرآن التي فيها بيان و توضيح لأمور الدين الإسلامي ، و يطلب منه عدم معاقبته بأكاذيب النمامين الوشاة حتى و إن كانت كثيرة إلا أنها ملفقة مفتراة .

*
التحليل الفني :
في هذا المقطع يساير الشاعر كعب بن زهير النابغة الذبياني في مزج المدح والاعتذار . وتسيطر عليه عاطفة يمتزج فيها الخوف و الرجاء و الإعجاب .
5-
تعبير حقيقي .
6-
خلوا : أسلوب إنشائي طلبي يفيد الأمر الغرض منه الالتماس .
لا أبالكم : أسلوب إنشائي طلبي يفيد النفي بغرض الدعاء ، يدعو على من يخوّفه بفقد الأب (يدعوا عليهم بألا يكون لهم أصل ولا أب )
7-
ابن أنثى : كناية عن الإنسان . وهو موصوف .
آلة حدباء : كناية عن النعش . وهو موصوف .
و في البيتين (6-7) حكمة فهو متأثر في ذلك بوالده زهير.
8-
كما أنه يكرر لفظ (رسول الله ) وذلك للتعظيم . (أسلوب خبري )
9-
مهلا : أسلوب إنشائي طلبي يفيد الأمر الغرض منه الالتماس .
الذي أعطاك نافلة القرآن : كناية عن الله سبحانه و تعالى ، ولفظة (نافلة ) توحي بأن الله أتم على الرسول بعلوم كثيرة (الرسالة والنبوة ) وجعل الكتاب زيادة على تلك العلوم .
(8-9)
فيهما أسلوب ( التفات ) فقد تحول من ضمير الغيبة إلى ضمير الخطاب وذلك تنشيطا للأذهان .
10-
لا تأخذني : أسلوب إنشائي طلبي يفيد النهي الغرض منه الالتماس و الرجاء .
أقوال : توحي بكثرة الوشاة، و(الوشاة) ليدفع التهم عن نفسه، كما يستخدم لفظة (أقاويل) ليؤكد أنها مجرد اتهامات و ليدلل على بطلانها .


المجموعة (ج){11-17}:مدح الرسول (ص)و المهاجرين
هنا يبدأ الشاعر في مدح الرسول (ص) والمهاجرين ، فيصف الرسول (ص) بالنور الذي يهتدى به و بأنه سيف من سيوف الحق و العدالة المشروعة في وجوه الأعداء ، تحف به جماعة من قريش دانت بالإسلام و هاجرت من مكة في سبيله ، ثم يصف المهاجرين بأنهم عندما هاجروا كانوا أقوياء ، شجعان، أباة ، و لباسهم في الحروب متقن الصنع ، و كأنه من نسج داود عليه السلام ، كما أنهم يحاربون بجرأة أو يضربون باستبسال إذا هرب الجبناء و فر الرعاديد ،و إذا غلبوا عدوهم لا يفرحون بذلك لأن النصر من عادتهم ، و إذا غلبهم العدو لا يجزعون من لقائه لثقتهم بالتغلب عليه ، و هم لا يقع الطعن في ظهورهم بل في نحورهم لأنهم لا ينهزمون و لا يفرون عن موارد الردى وساحات القتال .

*
التحليل الفني :
11-
إن الرسول لسيف : تشبيه بليغ ، شبه الرسول بالسيف المصنوع من حديد الهند والمتميز بجودته . وفيها إيحاء بالقوة و السلطان .
يستضاء به :استعارة مكنية سبه الرسول بالمصباح الذي يهتدى به في الظلام .
سيوف الله :كناية عن رجال الله و أنبيائه ،و المدافعين عن رسالة السماء .
و هذا البيت يكشف لنا عن إحدى عادات العرب و أنهم كانوا إذا أرادوا استدعاء من حولهم من القوم شهروا السيف الصقيل فيظهر لمعانه عن بعد فيأتون إليه طائعين مهتدين بنوره.
12-
يشير الشاعر إلى الهجرة الثانية إلى المدينة المنورة … عندما وقف عمر بن الخطاب في وادي مكة متحديا ، و أشهر هجرته ،وقال : (من أراد أن تثكله أمه فليتبعني إلى هذا الوادي ) و قائلهم هنا إشارة إلى عمر بن الخطاب .
زولوا :أسلوب إنشائي طلبي يفيد الأمر بغرض الالتماس .
14-
شم العرانين :كناية عن صفة العزة و الإباء و الترفع عن الدنايا ، لبوسهم من نسج داود : كناية عن متانة الدروع و دقة الصنع .
15-
يستمر الشاعر في مدح أنصار النبي (ص) فيشبههم بالجمال الزهر والتشبيه هنا بليغ فوجه الشبه التقدم و النشاط و السرعة في اندفاعهم في ساحة المعركة يحميهم من الضرب والطعن (خاصية من خصائص الجمال الزهر الاندفاع و التقدم دائما إلى الأمام ) ثم يعرض بالمقابل صورة الأعداء في جبنهم و تراجعهم ،و استخدم التنابيل كناية عن صفة الضعف و قصور الهمة ،و في البيت مقابلة بين فريقين المؤمنين يدفعهم إيمانهم إلى التقدم و طلب الشهادة و الكفار يسيطر عليهم الجبن و الضعف فيتراجعون .
16-
كناية عن أخلاق المسلمين فهم لا يشمتون في أعدائهم عند النصر ولا يصيبهم الجزع و الخوف عند الهزيمة ؛لأنهم يعرفون أن الأيام دول و أن الصبر على البلاء قوة ،وفي البيت مقابلة تبين حال المسلمين في الموقفين النصر و الهزيمة .
17-
يعطي الشاعر البرهان و الدليل على شجاعتهم عن طريق الكناية في قوله يقطع الطعن في نحورهم ) وأكد ذلك بأسلوب قصر للتوكيد فصفتهم الشجاعة عند المواجهة ، ثم وضح في صورة حسية هذه الفقرة عندما قال: (حياض الموت )فقد شبه الموت بالحياض و جاء التشبيه البليغ في صورة المضاف و المضاف إليه ، و كذلك فيها استعارة تصريحية لأنه شبه ساحة المعارك بحياض الموت و صرح المشبه به .

**
كما يتضمن هذا المقطع أيضا صورة كلية فيها :
أ-اللون: (سيف / يستضاء / لبوسهم / سرابيل / الجمال الزهر / السود / نحورهم ).
ب-الصوت : ( قال قائلهم / زولوا / اللقاء / الهيجا ).
ج-الحركة : (مسلول / زالوا / اللقاء / نسج / الهيجا / يمشون مشي الجمال / ضرب / عرد / نالت / يقع الطعن ).

**
أثر الإسلام في معاني القصيدة : يتضح أثر الإسلام في معاني القصيدة وفقد مثل ذلك بدروع داود عليه السلام (من نسج داود )الذي كان ماهرا في صنع الدروع ،كما تأثر بالقرآن الكريم في وصفه لأصحاب الرسول (ص) بالقوة و إعداد العدة للأعداء مشيرا إلى قوله تعالى: (( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم )).

*
خصائص أسلوب كعب بن زهير :
بساطة التركيب والمعاني ، قدرة الألفاظ على حسن الأداء ، اختيار المعاني والصور الملائمة لموقف الاستعطاف، قلة المحسنات البديعية ، قلة الصور وغلبة النزعة الواقعية عليها والتأثر بالظروف التي صاحبت التجربة الشعرية للشاعر ، التصوير الجزئي والكلي التأثر بالإسلام بالإضافة إلى المحافظة على القديم، والتنويع في الأساليب (النفي/الحصر /التشبيه ).

*
أثر البيئة في القصيدة :
يلجأ كعب في رسم صورة إلى البيئة المحيطة ، فهي بدوية صحراوية ، ويتضح ذلك في (حياض الموت، وتشبيه الرسول بالسيف المهند، ووصف آلات الحرب وملابسها والمهارة فيها ، وتشبيه سعاد بالغزال ذي الصوت الأغن ،و تشبيه ريقها بالخمر ).

*
سمات شخصية الشاعر :
جريء شجاع ، معترف بذنبه ، حكيم ، ذو نزعة دينية.

*
ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟
الخوف ثم الرجاء يليه الإعجاب بالنبي و المهاجري
منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير    تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2011, 22:35

حل أسئلة قصيدة كعب بن زهير

حل اسئلة المناقشة والتحليل ص14

بردة كعب بن زهير

حل أسئلة المناقشة والتحليل ص14:

س1: أ) * استعطاف الرسول عليه السلام والاعتذار إليه.

ب) * لأنه يسير على نهج القصيدة الجاهلية التي تبدأ بالغزل.

ج) * كعب بن زهير.

د) * بني البشر

هـ) * المهاجرين.

س2: الغزل وذكر المحبوبة: الأبيات من (1-8).

الاستعطاف والاعتذار إلى الرسول عليه السلام ومدحه: الأبيات (13، 14، 19).

مدح المهاجرين: الأبيات (20-24).

س3: أثّر فراق الشاعر لسعاد تأثيراً سلبياً إذ أصبح مدمراً ومذللاً لها ومقيد لا يستطيع الفكاك منها، وهي لا تلقي له بالاً.

س4: 1. صوتها ناعم كظبي في صوته غنّة.

2.
تغض بصرها (خجولة).

3.
عيونها جميلة (كأنها مكتحلة من غير كحل).

4.
ضامرة البطن كبيرة العجز.

5.
متوسطة الطول.

6.
أسنانها بيضاء لامعة.

س5: 1. لا تصدق بوعد قطعته.

2.
متقلبة.

س6: العلاقة التي تربط الشاعر بالمحبوبة في البيت الخامس والسادس والسابع: علاقة صداقة غير مستقرة.

س7: حيث صوّر الناقة بأنها ليست كالنوق الأخريات، فقد حملت المحبوبة إلى مكان بعيد جداً لا يستطيع الوصول إليه إلا تلك الناقة الكريمة النشيطة التي تتحمل المشاق والتعب، وهي سريعة في الوصول إلى محبوبة الشاعر.

س8: البيت العاشر.

س9: وقف الشاعر موقف الشجاع الحذر عندما أخبر بإهدار دمه إذ:

1.
آمن بقضاء الله وقدره.

2.
ظلّ مسلحاً بدرعه تهيؤاً لأي طارئ قد يصيبه.

3.
هو صاحب قوة وبأس ينافس بها الفرسان الأشداء، وينتصر عليهم.

4.
كان يدرك تمام الإدراك أنّ الرسول سيعفو عنه، مع خوفه الشديد من عاقبة قتله.

س10:

1.
طلب ممن حوله من الأصدقاء أن يدعوه وشأنه كي يذهب لطلب العفو من الرسول عليه السلام.

2.
آمن أنّ الآجال مقدرة من عند الله وليس لأي بشر حق التدخل فيها.

3.
تأمل العفو من الرسول عليه السلام بعدما أنذره الأخير بسوء العاقبة؛ لأنه نبي أنزل عليه القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير    تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2011, 22:42

بردة كعب بن زهير **

-11" لم يجز مكبول " استعارة مكنية حيث شبه قلبه بإنسان مقيد
-12" إلا أعن غضيض الطرف مكحول " شبة محبوبته بالظبي الذي في صوته غنة يخفض بصره إذا نظر
-13" هيفاء & عجزاء " طباق يوضح المعني ويؤكده
-14" مقبلة & مدبرة " طباق يوضح المعني ويؤكده
-15" كإنه منهل بالراح معلول " شبة أسنانها عندما تبتسم أول مرة وقاني مرة بشارب الخمر " تشبيه تمثيلي "
-16" كما تلون في أثوابها الغول " شبة محبوبته في نقلها في بضاعتها مثل الغول والحرباء
-17" كما تمسك الماء الغرابيل " شبة عدم التزام محبوبته بالعهود بالغربال الذي لا يمسك به الماء
-18" مازلت اقتطع البيداء مدرعاً " شبة الظلام بدرع يلبسه ويحميه من الأعداء
-19" وهو مسبول " شبة الليل بالثوب الذي يرتديه وهو يغطي الجسد كامل
-20" أن الرسول لنور يستضاء به " شبة الرسول بالنور الذي يستضاء به
21-" مهند من سيوف الله مسلول" شبة الرسول بالسيف السجون أو المصنع في الهند
-22" شم العرانين " كناية عن العزة والفخر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير    تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2011, 22:52

بردة كعب بن زهير
حل أسئلة المناقشة والتحليل ص14:


س1: أ) * استعطاف الرسول عليه السلام والاعتذار إليه.

ب) * لأنه يسير على نهج القصيدة الجاهلية التي تبدأ بالغزل.

ج) * كعب بن زهير.

د) * بني البشر

هـ) * المهاجرين.

س2: الغزل وذكر المحبوبة: الأبيات من (1-8).

الاستعطاف والاعتذار إلى الرسول عليه السلام ومدحه: الأبيات (13، 14، 19).

مدح المهاجرين: الأبيات (20-24).

س3: أثّر فراق الشاعر لسعاد تأثيراً سلبياً إذ أصبح مدمراً ومذللاً لها ومقيد لا يستطيع الفكاك منها، وهي لا تلقي له بالاً.

س4: 1. صوتها ناعم كظبي في صوته غنّة.

2. تغض بصرها (خجولة).

3. عيونها جميلة (كأنها مكتحلة من غير كحل).

4. ضامرة البطن كبيرة العجز.

5. متوسطة الطول.

6. أسنانها بيضاء لامعة.

س5: 1. لا تصدق بوعد قطعته.

2. متقلبة.

س6: العلاقة التي تربط الشاعر بالمحبوبة في البيت الخامس والسادس والسابع: علاقة صداقة غير مستقرة.

س7: حيث صوّر الناقة بأنها ليست كالنوق الأخريات، فقد حملت المحبوبة إلى مكان بعيد جداً لا يستطيع الوصول إليه إلا تلك الناقة الكريمة النشيطة التي تتحمل المشاق والتعب، وهي سريعة في الوصول إلى محبوبة الشاعر.

س8: البيت العاشر.

س9: وقف الشاعر موقف الشجاع الحذر عندما أخبر بإهدار دمه إذ:

1. آمن بقضاء الله وقدره.

2. ظلّ مسلحاً بدرعه تهيؤاً لأي طارئ قد يصيبه.

3. هو صاحب قوة وبأس ينافس بها الفرسان الأشداء، وينتصر عليهم.

4. كان يدرك تمام الإدراك أنّ الرسول سيعفو عنه، مع خوفه الشديد من عاقبة قتله.

س10:

1. طلب ممن حوله من الأصدقاء أن يدعوه وشأنه كي يذهب لطلب العفو من الرسول عليه السلام.

2. آمن أنّ الآجال مقدرة من عند الله وليس لأي بشر حق التدخل فيها.

3. تأمل العفو من الرسول عليه السلام بعدما أنذره الأخير بسوء العاقبة؛ لأنه نبي أنزل عليه القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.

س11: 1. موقف إنذار الرسول عليه السلام بقتل كعب.

2. موقف عفو الرسول عليه السلام من كعب.

س12: 1. يعفو عند المقدرة.

2. نور يستضاء به.

3. سيف من سيوف الله مشهر في وجه الأعداء.

4. نبي أنزل عليه القرآن الكريم.

س13: الهجرة النبوية الشريفة.

س14: 1. فكلّ ما قدّر الرحمن مفعولُ.

2. العفو عند رسول الله مأمولُ.

3. مهلاً هداك الذي أعطاك نافلة الـ//قرآن فيها مواعيظ وتفصيلُ

4. إنّ الرسول لنور يستضاء به // مهند من سيوف الله مسلولُ

س15: لا يصيبهم فرح إذا انتصروا لأنّ هدفهم أسمى من ذلك، ولا يخافون إذا تغلّب عليهم العدوّ, ولا يصابون إلا من الأمام للدلالة على الإقدام غي المعركة، وإن أدركهم الموت.

س16: أ. نعم ب. لا ج. نعم د. لا

هـ. نعم و. لا.

س17: حبه لسعاد وإعجابه بجمالها: الأبيات من (1-4)

القلق والخوف: الأبيات من (9-13) + (15-17)

كرهه الوشاة: البيتان (9-10)

حبه الرسول عليه السلام: (13، 14، 19)

إيمانه بالإسلام: (14، 20)

إعجابه بالمهاجرين وتقديره لهم: (20-24)

س18: أ. شبه تقلُّب شخصية سعاد وعدم ثباتها على حال بالغول الذي لا يستقر على هيئة، كما شبه وعود سعاد الكاذبة للشاعر وهي لا تثبت بالماء التي لا تثبت بغربال.

ب. شبه الشاعر الرسول عليه السلام بالنور الساطع والسيف المسلول الذي يجابه أعداء الإسلام.

س19: أ. شمّ العرانين: كناية عن الشموخ والعزة والإباء.

ب. لا يقع الطعن إلا في نحورهم: كناية عن الإقدام في المعركة.

ج. في عصبة من قريش: كناية عن المهاجرين.

د. حتى وضعتُ يميني: تدل على قوة الشاعر وشدته في مجابهة الفرسان والتغلب عليهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير    تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Emptyالأربعاء 02 فبراير 2011, 16:14

أسئلة مساعدة

س1/ هل يختلف نهج قصيدة كعب هذه عن نهج القصيدة الجاهلية؟ وضِّح ما تقول.

ج: لا.. فقد بدأ ـ كالشعراء الجاهليين ـ بالغزل، ووصف الصحراء والناقة، ثمّ وصل لموضوعه (المدح والاعتذار)، والصفات هي المعتادة.

س2/ يشير الشاعر في البيت الثالث إلى ركن من أركان الإيمان. فما هو؟

ج2: الإيمان بالقضاء والقدر.

س3/ لماذا يكرِّر كلمة (رسول الله) في البيت الخامس؟

ج3: لأنّها الأليق لملاءمة العفو الذي يطلبه، والأنسب للاستعطاف.

س4/ في القصيدة تأثر واضح بألفاظ القرآن ومعاني الإسلام. أورد أمثلة لذلك، ثمَّ بيِّن علام يدل استخدام تلك الألفاظ والمعاني؟.

ج4: كلّ ما قدَّر الرحمن مفعول ـ رسول الله ـ نافلة القرآن ـ إنّ الرسول لنور يُستضاء به ـ سيوف الله.
يدلُّ على: سرعة تمثُّله للمعاني، وقوة اقتداره على الإفصاح عمَّا يريد.

س5/ ما الصفات والفضائل التي نسبها الشاعر للمهاجرين؟

ج5: أقوياء ـ مسلَّحين ـ أعزاء ـ لا يغترُّون بالنصر، ولا يجزعون للهزيمة ـ ذوو إقدام في الحرب.

س6/ في أحد الأبيات وصف لما يُسمى (الروح الرياضية)، التقط البيت، واشرحه.

ج6: البيت الرابع عشر:

لا يفرحون إذا نالت رماحهمُ * * * قوماً، وليسوا مجازيعاً إذا نيلوا

الشرح: إنّهم لا يغترون بالنصر، ولا يجزعون للهزيمة.

س7/ في البيت العاشر صورتان جميلتان، وضِّحهما.

ج7: الصورة الأولى: الرسول نور يُستضاء به.

التوضيح: شبَّه الرسول بالنور الوضَّاء، ووجه الشبه: الهداية.

الصورة الثانية: الرسول صارم كالسيف المسلول.

التوضيح: شبَّه الرسول بالسيف، ووجه الشبه: الحسم والصرامة.

س8/ ماذا يقصد الشاعر بقوله: (لا يقع الطعن إلا في نحورهم)؟

ج8: أنّهم ذوو إقدام في الحرب، لذلك لا يقع الطعن إلا في مقدَّم رقابهم.

س9/ قارن بين البيت الأخير/ وبين قول الشاعر:

فلسنا على الأعقاب تَدمى كلومنا * * * ولكن على أقدامنا تقطر الدِّما

ج9/ هما يتحدَّثان عن موضوع واحد هو: الإقدام في الحرب، وأنّ الطعن لا يقع إلا في نحورهم، لكنّ بيت حسَّان أفضل؛ لأنّه ذكر أنَّ الطعن لا يقع إلا (في نحورهم).

س10/ قال كعب :

لا تأخذني بأقوال الوشاة ولم * * * أذنب، ولو كثـرت فيَّ الأقاويلُ

وقال النابغة منشىء فنِّ الاعتذار:

لئن كنتَ قد بُلِّغتَ عني وشاية * * * لمبلغك الواشي أغش وأكذبُ

أي البيتين أقرب إلى نفسك؟ ولماذا؟

ج10/ قول كعب؛ لأنّ فيه تذللاً أكثر، واستعطافاً.
(ملاحظة: الإجابة تختلف من شخص إلى آخر).

س11/ بم تُسمى هذه القصيدة؟ ولماذا؟

ج11: لها اسمان مشهوران:
1ـ البردة: سُمِّيت بهذا؛ لأنّ الرسول ـ صلى الله عليه وآله ـ أهدى صاحبها كعباً بردته الشريفة بعدما انتهى من إلقاء قصيدته.

2ـ (بانت سعاد): سُمِّيت به؛ لأنَّ البيت الأول فيها بدأ بـ (بانت سعاد).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير    تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Emptyالأربعاء 02 فبراير 2011, 16:23

إسلام كعب

ولإسلام كعب قصة ترويها كل كتب التاريخ العربي وتراجم الأدباء العرب فعندما جاء الإسلام اسلم بجير، وبقي كعب على وثنيته، ووقف في الجبهة المعادية للرسول ولرسالته وللمؤمنين به، ولم ينج بجير بسبب إسلامه من لسان كعب، فهجاه لخروجه على دين آبائه وأجداده ورد عليه بجير وطالبه باتباع طريق الهدى لينجو بنفسه من نار جهنم، لكن كعباً عاند وظل على وثنيته إلى أن فتحت مكة فكتب إليه بجير يخبره بأن الرسول قد أهدر دمه، وقال له: “إن النبي قتل كل من آذاه من شعراء المشركين وإن ابن الزبعري وهبيرة بن أبي وهب قد هربا، وما أحسبك ناجيا، فإن كان لك في نفسك حاجة فأقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يقتل أحدا جاءه تائبا”، وعندما قرأ كعب كتاب أخيه ضاقت به الدنيا، وأشفق على نفسه، فلجأ إلى قبيلته مزينة لتجيره من النبي فأبت عليه ذلك، وعندئذ استبد به الخوف وأيقن انه مقتول.

الشاعر والرسول

يقول الشاعر الإسلامي صلاح الدين السباعي: في تلك اللحظات العصيبة شاءت إرادة الله أن يشرح قلبه للإسلام فاتجه إلى المدينة ونزل على رجل يعرفه من جهينة، فأتى به الرجل إلى المسجد، ثم أشار إلى رسول الله قائلا: “هذا رسول الله فقم إليه فاستأمنه” فتلثم كعب بعمامته، ومضى نحو الرسول حتى جلس بين يديه، ووضع يده في يده، ثم قال: “يا رسول الله إن كعب بن زهير قد جاء ليستأمن منك تائبا مسلما، فهل أنت قابل منه إن جئتك به” قال رسول الله: “نعم”، وعندئذ كشف كعب عن وجهه وقال: “أنا يا رسول الله كعب بن زهير” وما إن قال ذلك حتى وثب عليه رجل من الأنصار قائلا: “يا رسول الله دعني وعدو الله اضرب عنقه”، فقال الرسول: “دعه عنك فإنه قد جاء تائبا نازعا”، وبين يدي الرسول وقف كعب ينشد لاميته الرائعة “بانت سعاد” فأعجب بها الرسول وكافأه عليها حيث كساه بردة كانت عليه، ويروى أن معاوية قد اشترى هذه البردة من أبناء كعب بعشرين ألف درهم وان الخلفاء من بعده كانوا يلبسونها في العيدين.

والقصيدة التي أشاد بها النقاد والأدباء في كل العصور تعتبر من افضل ما قيل في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وهي تتكون من ثلاثة أجزاء بدأها بالحديث عن رحيل محبوبته سعاد ومدى غرامه بها فيقول في بدايتها:

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
متيم إثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداة البين إذ رحلوا
إلا اغن غضيض الطرف مكحول
هيفاء مقبلة عجزاء مدبرة
لا يشتكى قصر منها ولا طول

وبعد أن يعدد الشاعر أوصاف محبوبته بأسلوب عف كريم ويعبر عن حزنه لرحيلها عن الديار يدخل في الجزء الثاني من القصيدة فيتحدث عن وصف الناقة التي حملته، وبعد أن يستوفي وصف الناقة يخرج منه الى الجزء الثالث والأخير من القصيدة فيشير إلى انه سينطلق بهذه الناقة إلى الرسول بعد أن تخلى عنه أصدقاؤه فقال:

وقال كل خليل كنت آمله
لا ألهينك إني عنك مشغول
فقلت خلوا سبيلي لا أبا لكم
فكل ما قدر الرحمن مفعول
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته
يوما على آلة حدباء محمول

وبعد ذلك وصل كعب بن زهير إلى غايته وهي الفوز بعفو رسول الله وتأكيد إيمانه به وبرسالته، حتى إذا مدحه بعد ذلك كان مطمئنا إلى أن مديحه سيكون مقبولا عند رسول الله، ومن اجل تحقيق ذلك حرص كعب على أن يصور مدى ما في نفسه من هيبة من رسول الله، كما حرص على أن يتنصل من كل ما اغضب عليه الرسول مؤكدا توبته وإيمانه.

ولذلك حشد كعب كل طاقته الشعرية ودفع بها في طريق تحقيق هذا الهدف ووظف كل ما يمتلك من أدوات فنية للوصول إلى ما يريد، فالمسألة مسألة حياة أو موت.

وواصل كعب إلقاءه للقصيدة فقال:
أنبئت أن رسول الله أوعدني
والعفو عند رسول الله مأمول

وظل يعتذر ويقدم المبررات ويناشد الرسول عدم تصديق ما نقله عنه أهل الوشاية إلى أن قال:

إن الرسول لنور يستضاء به
مهند من سيوف الله مسلول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
المعلم
المدير العام



عدد المساهمات : 1981
تاريخ التسجيل : 27/08/2007
العمر : 65

تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير    تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير  Emptyالأربعاء 02 فبراير 2011, 16:27

أعزائي الطلبة ليس كل ما ورد في هذه الشروحات والتفاسير مطلوب منكم إنما هذه مجرد مرجع لكم لبعض المعلومات التي تنقصكم ، وكل ما هو مطلوب منكم هو ما شرح داخل الصف ولكن لا مانع من الاستزادة ببعض المعلومات الجديدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dar-alkalima.forumotion.com
 
تحليل قصيدة بردة كعب بن زهير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحليل قصيدة كعب بن زهير
» قصيدة كعب بن زهير - تحليل
» بردة كعب بن زهير
» بردة كعب بن زهير
» الحادي عشر - شرح وتحليل قصيدة زهير بن أبي سلمى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أقلام واعدة  :: تعبيرـ ف1ـ 2007/2008 :: الصف التاسع-
انتقل الى: