الاختبارات التراكمية بين الواقع والطموح

حضرت الاختبارات وحضر الخوف والقلق معها، وكالعادة سيعيش الطلاب والطالبات لحظات الترقب والانتظار بأعين تنظر للنجاح وللمعدل التراكمي الذي يؤهلهم لحجز مقعد في صفّهم القادم.
هناك الكثير من المواقف التي تؤثر على الطالب سلباً، ومنها توزيع أوراق الامتحانات ونتائجها او حتى تعيين اختبار ، فهذا عامل من العوامل التي قد تؤدي الى عدم نجاح الطالب في الامتحان وإلى عدم الشعور بالرغبة لتقديم الامتحان أو حتى الذهاب الى المدرسة.
وأيضاً لا ننسى أن هناك عوائق كثيرة قد تؤدي الى رجوعه للخلف، ومنها الاختبارات التراكمية.
الاختبار التراكمي: وهو عدة أوراق تدل على مدى فهم و حفظ واستيعاب ما قد مرّ مع الطالب في فصله الدراسي، فهذه الوراق تشمل أهم النقاط في الكتاب.
فمن ايجابيات الاختبار التراكمي بأنه يغرس المعلومة المهمة في ذهن الطالب، حيث بأنه يكررها باستمرار في عدة امتحانات. وأيضاً تخفيف العِبء على الطالب أن يحفظ كلّ ما دبّ في الكتاب لينجح في الامتحان، فعليه مراجعة ما أخذه خلال تلك الفترة الدراسية. ومعرفة نقاط الضعف لديهم.
أما بالنسبة للسلبيات فهي كثيرة منها: ارهاق الطالب وتشتيت أفكارة وذلك لأن تفكيره سيكون بعدة امتحانات سيُمتَحَنُ بها في غضون اسبوه أو اسبوعين. و أيضاً من الممكن أن يتعرّض الطالب للضغط و التوتر الهائلين بسبب المواد الدراسية؛ مما يؤدي ذلك لتراجع علاماته. ولا ننسى لجوء بعض الطلبة الى اتّباع طرق عديدة من الغش مما يساعد في نجاح طلبة بغير مجهودهم الشخصي وعلى حساب من كانوا يسهرون الليالي ليدرسوا ويثابروا بجدهم واجتهادهم.
لذلك، بالنسبة لي، فأنا أرى بأنّ فكرة الاختبارات التراكمية ما هي الّا تعقيد وكوابيس للطلبة. فنحن نعلم أن بمجتمعنا الطلبة الناجحون يعتمدون أكبر اعتماد على شهاداتهم المدرسية و خاصة شهادة التوجيهي والذي يكوّن مصير الطالب المجتهد والغير مجتهد في جلسات قليلة لا تساوي شيئاً بالنسبة لامتحاناته التي قد تعب عليها في صفوفه السابقة ، لذلك أود ان أوجه رسالةً لوزيرة التربية و التعليم طالبةً منها أن تُعيد النّظر في سياسة امتحانات التوجيهي وذلك لأنها احباط للطالب و ظلم له.
وأخيراً، أود أن اعطي نصيحة لكل طلبة العالم بأن يجتهدوا و يثابروا وذلك لتأمين مستقبلكم من مراحل مبكرة وأيضاً لانه كما يقول المثل:" أنت تحصد ما تزرع".

عليك وضع الهمزات على بعض الكلمات يا عايدة.
أعجبني ما كتبتي. . أتمنى لكِ التقدم.☻

عزيزتي عايدة أفكارك جيدة ولكنك وقعت في أخطاءسواء أكانت في الصياغة أو أخطاء إملائية أو أخطاء نتيجة التسرع في الطباعة أنتظر التصحيح
مثال على ذلك : فهذه الوراق تشمل أهم النقاط

الأوراق

حضرت الاختبارات وحضر الخوف والقلق معها، وكالعادة سيعيش الطلاب والطالبات لحظات الترقب والانتظار بأعين تنظر للنجاح وللمعدل التراكمي الذي يؤهلهم لحجز مقعد في صفّهم القادم.
هناك الكثير من المواقف التي تؤثر على الطالب سلباً، ومنها توزيع أوراق الامتحانات ونتائجها او حتى تعيين اختبار ، فهذا عامل من العوامل التي قد تؤدي الى عدم نجاح الطالب في الامتحان وإلى عدم الشعور بالرغبة لتقديم الإمتحان أو حتى الذهاب الى المدرسة.
وأيضاً لا ننسى أن هناك عوائق كثيرة قد تؤدي الى رجوعه للخلف، ومنها الاختبارات التراكمية.
الاختبار التراكمي: وهو عدة أوراق تدل على مدى فهم و حفظ واستيعاب ما قد مرّ مع الطالب في فصله الدراسي، فهذه الأوراق تشتمل أهم النقاط في الكتاب.
فمن ايجابيات الاختبار التراكمي بأنه يغرس المعلومة المهمة في ذهن الطالب، حيث بأنه يكررها باستمرار في عدة امتحانات. وأيضاً تخفيف العِبء على الطالب أن يحفظ كلّ ما دبّ في الكتاب لينجح في الامتحان، فعليه مراجعة ما أخذه خلال تلك الفترة الدراسية. ومعرفة نقاط الضعف لديه.
أما بالنسبة للسلبيات فهي كثيرة منها: ارهاق الطالب وتشتيت أفكاره وذلك لأن تفكيره سيكون بعدة امتحانات سيُمتَحَنُ بها في غضون اسبوع أو اسبوعين. و أيضاً من الممكن أن يتعرّض الطالب للضغط و التوتر الهائلين بسبب المواد الدراسية؛ مما يؤدي ذلك لتراجع علاماته. ولا ننسى لجوء بعض الطلبة الى اتّباع طرق عديدة من الغش مما يساعد في نجاح طلبة بغير مجهودهم الشخصي وعلى حساب من كانوا يسهرون الليالي ليدرسوا ويثابروا بجدهم واجتهادهم.
لذلك، بالنسبة لي، فأنا أرى بأنّ فكرة الاختبارات التراكمية ما هي الّا تعقيد وكوابيس للطلبة. فنحن نعلم أن بمجتمعنا الطلبة الناجحون يعتمدون أكبر اعتماد على شهاداتهم المدرسية و خاصة شهادة التوجيهي والذي يكوّن مصير الطالب المجتهد والغير مجتهد في جلسات قليلة لا تساوي شيئاً بالنسبة لامتحاناته التي قد تعب عليها في صفوفه السابقة ، لذلك أود أن أوجه رسالةً لوزيرة التربية و التعليم طالبةً منها أن تُعيد النّظر في سياسة امتحانات التوجيهي وذلك لأنها احباط للطالب و ظلم له.
وأخيراً، أود أن اعطي نصيحة لكل طلبة العالم بأن يجتهدوا و يثابروا وذلك لتأمين مستقبلهم من مراحل مبكرة وأيضاً لانه كما يقول المثل:" أنت تحصد ما تزرع".

هذا هو التعبير المصحّح.

أحسنت يا عيدة ان هذا التعبير جميل استمري..=)
لكن أفضل لو وضعت الهمزات...؛)

احسنت الموضوع جميل

شكراً لكَ معلمي ، أنا دائماً عند حسن ظنكَ.
شكراً لكم زملائي.!!

شكرا لك يا عايدة على هذا الموضوع وكما قال الاستاذ انتي تتقدمين كثيرا في كتابة المواضيع التعبيرية فأهلا وسهلا بك مرة اخرى برجوعك الى مكانكي القديم المميز

اهنئك كثييرا على ههذا الموضوع الجميل المليئ بعناصر التشويق الخاصة بك
و اتمنى لك التقدم و النجاح

أهنئك كثيراً على هذا الموضوع الجميل المليئ بعناصر التشويق الخاصة بك
و أتمنى لك التقدم و النجاح.

لا تسرعي في الكتابة

لتعبير جميل يا عايدة

جورج لماذا لتعبير..خطأ إملائي يجب

تعبير جميل يا عايدة

شكراً لكم جميعاً ،، و أتمنى لكم أيضاً التقدم والنجاح بإذن الله

حضرت الاختبارات وحضر الخوف والقلق معها، وكالعادة سيعيش الطلاب والطالبات لحظات الترقب والانتظار بأعين تنظر للنجاح وللمعدل التراكمي الذي يؤهلهم لحجز مقعد في صفّهم القادم.
هناك الكثير من المواقف التي تؤثر على الطالب سلباً، ومنها توزيع أوراق الامتحانات ونتائجها أو حتى تعيين اختبار ، فهذا عامل من العوامل التي قد تؤدي إلى عدم نجاح الطالب في الامتحان وإلى عدم الشعور بالرغبة لتقديم الامتحان أو حتى الذهاب إلى المدرسة.
وأيضاً لا ننسى أن هناك عوائق كثيرة قد تؤدي إلى رجوعه للخلف، ومنها الاختبارات التراكمية.
الاختبار التراكمي: وهو عدة أوراق تدل على مدى فهم و حفظ واستيعاب ما قد مرّ مع الطالب في فصله الدراسي، فهذه الأوراق تشتمل أهم النقاط في الكتاب.
فمن ايجابيات الاختبار التراكمي بأنه يغرس المعلومة المهمة في ذهن الطالب، حيث بأنه يكررها باستمرار في عدة امتحانات. وأيضاً تخفيف العِبء على الطالب أن يحفظ كلّ ما دبّ في الكتاب لينجح في الامتحان، فعليه مراجعة ما أخذه خلال تلك الفترة الدراسية. ومعرفة نقاط الضعف لديه.
أما بالنسبة للسلبيات فهي كثيرة منها: إرهاق الطالب وتشتيت أفكاره وذلك لأن تفكيره سيكون بعدة امتحانات سيُمتَحَنُ فيها في غضون أسبوع أو أسبوعين. و أيضاً من الممكن أن يتعرّض الطالب للضغط و التوتر الهائلين بسبب المواد الدراسية؛ مما يؤدي ذلك لتراجع علاماته. ولا ننسى لجوء بعض الطلبة إلى إتباع طرق عديدة من الغش مما يساعد في نجاح طلبة بغير مجهودهم الشخصي وعلى حساب من كانوا يسهرون الليالي ليدرسوا ويثابروا بجدهم واجتهادهم.
لذلك، بالنسبة لي، فأنا أرى بأنّ فكرة الاختبارات التراكمية ما هي إلا تعقيد وكوابيس للطلبة. فنحن نعلم أن بمجتمعنا الطلبة الناجحون يعتمدون أكبر اعتماد على شهاداتهم المدرسية و خاصة شهادة التوجيهي والذي يكوّن مصير الطالب المجتهد والغير مجتهد في جلسات قليلة لا تساوي شيئاً بالنسبة لامتحاناته التي قد تعب عليها في صفوفه السابقة ، لذلك أود أن أوجه رسالةً لوزيرة التربية و التعليم طالبةً منها أن تُعيد النّظر في سياسة امتحانات التوجيهي وذلك لأنها إحباط للطالب و ظلم له.
وأخيراً، أود أن أعطي نصيحة لكل طلبة العالم بأن يجتهدوا و يثابروا وذلك لتأمين مستقبلهم من مراحل مبكرة وأيضاً لأنه كما يقول المثل:" أنت تحصد ما تزرع".

هذا هو التعبير الصحيح

شكراً نبيل على وضعك للهمزات.

لا شكر على واجب

موضوع جميل و لكن احذري من الهمزات

شكراً زميلي خالد،، وسأنتبه لها في المرات القادمة.

لا شكر على واجب عزيزتي عايدة