إجابة أسئلة التحليل والتذوّق لنص " لديني "
1 ـ الأم في هذه القصيدة هي :
أ ـ الأم الحقيقيّة : ذات الحضن الدافئ , والشعر الطويل ،
والراحتين الوديعتين .
مثال ذلك من النص :
لديني ( فعل أمر من الفعل " تلد " )
أما زال شعرك أطول من عمرنا
لديني لأبقى على راحتيك .
ب ـ الأم الحبّ الذي يملأ قلبه .
مثال ذلك من النص :
وأنت تعدّين نار الصّباح
لديني لأشرب منك حليب البلاد
أحنّ إلى خبز صوتك أمّي!
ج ـ الأم القوّة التي يلوذ إليها عند شعوره بقسوة الحياة .
مثال ذلك من النص :
رأيت كثيرًا أمي رأيت
أم زلتِ حين تُحبّينني تُنشدين
وتبكين من أجل لا شيء أمّي ؟ !
فلاتتركيني وحيدًا شريدًا
2 ـ وأنتِ تُعدّين نار الصباح
أما زِلتِ حين تُحبّينني تُنشدين
وتبكين من أجلِ لا شيء أُمّي
وأبقى صبيًّا على ساعديك
وأبقى صبيًّا إلى أبد الآبدين
3 ـ أ ـ المطابقة بين كلمتي ( تُنشدين ، تبكين ) في قول الشاعر :
أم زلتِ حين تُحبّينني تُنشدين وهو طفل بين يديها
وتبكين من أجل لا شيء أمّي ؟ ! وهو بعيد عنها في المنافي
وهذه المطابقة ذات دلالة واضحة على رقة قلب الأم .
ب ـ كان محمود درويش مُدلّلآً في طفولته لأنّه كان شديد التعلّق بأمّه
ودليل ذلك استعارته لأمّه كرمز في كثير من قصائده .
4 ـ أُوضّح التصوير الفني في التعبيرات التالية :
أ ـ أضعتُ يديّ على خصر امرأة من سراب . دلالة على التعلّق بالوهم
أُعانق رملاً ، أُعانق ظلاًّ . صوّر الرمل والظلّ كأنّها أشخاص يُعانقها .
ب ـ أما زال شعرك أطول من عمرنا ؟
صوّر فلسطين وهي حرّة أبيّة قويّة أنّها أم لنا
ومن شجر الغيم وهو يمدّ السماء إليكِ ليحيا ؟
صوّر أشكال السحب والغيوم كالأشجار
ج ـ أُريد يديكِ لأحمل قلبي .
كناية عن حماية نفسه من الضياع
أَحِنُّ إلى خُبزِ صوتكِ أُمّي .
صوّر حديث أمّه كالخبز الذي يمدّه بالزاد الذي يحافظ على وجوده
وتجذره في أرضه . كناية عن المحافظة على الوجود
5 ـ أُميّز العبارة الصحيحة من العبارة غير الصحيحة في الحكم على
السمات الفنيّة التالية :
أ ـ بساطة التعبير وسهولة اللغة .
ب ـ مُعجم القصيدة يتأثّر لُغويًّا بالشعر القديم .
ج ـ تعدُّد موضوعات القصيدة .
د ـ تنوّع الأساليب التعبيريّة في نظم القصيدة .
6 ـ في ضوء دراستي للقصيدة أُناقش هذا القول :
( كان محمود درويش يبرّ والدته )
كان محمود درويش شديد الحبّ والحنين لأمّه والتعلّق بها
ودليل ذلك استعارته لأمّه كرمز في كثير من قصائده