ملكي مليحة الصف الثامن
عدد المساهمات : 25 تاريخ التسجيل : 01/10/2007
| موضوع: الطب (جراحة القلب) الإثنين 15 مارس 2010, 16:50 | |
| مهنة الطب قديماً وحديثاً الطب قديماً : البرديات الطبية :بردية إدوين سميث Edwin Smith Papyrus بردية إدوين سميث
تعد البردية المسماه إدوين سميث من أشهر أوراق البردى الطبية وتعود الى عام 1600 قبل الميلاد وتعنى بردية إدوين سميث والتى طولها 5 أمتر تعنى أساساً بالجراحة وتصف هذه البردية 48 حالة جراحية مثل جروح الرأس والرقبة والأكتاف والصدر والثدى ولسوء الحظ لم يعثر على بقية البردية التى تصف باقى الجسم وتسرد البردية الأعراض لكل لكل من هذه الحالات والوصفات الخاصة لعلاجها وتصف أيضاً حالات الكسور المختلفة والمتعددة والتى تحدث أثناء بناء الأهرامات وقد أشترى تاجر الأنتيكات الأمريكى أدوين سميث هذه البردية من مصطفى آغا عام 1862 وبعد وفاته أهدت إبنته هذه البردية الى جمعية التاريخ بنيويورك وفى عام 1930 قام جيمس هنرى برستد مدير المعهد الشرقى بجامعة شيكاغو بترجمة هذه البردية وهذه البردية موجودة الآن ضمن مقتنيات أكادمية العلوم بنيويورك
بردية إيبرس Ebers Papyrus البردية المسماه ايبرس تعد من أقدم أوراق البردى الطبية التى عثر عليها على الإطلاق حتى الآن حيث تعود الى عام 3000 قبل الميلاد من عهد الملك دن من الأسرة المالكة الأولى بردية إيبرس عبارة لفافة ضخمة من ورق البردى طولها 20 متراً وعرضها 30 سنتيمتراً وهى تعتبر مرجعاً للأمراض الباطنية وكذلك أمراض العيون والجلد والأطراف والنساء وبعض الجراحة كما تتضمن أيضاً بعض المصطلحات الخاصة بالتشريح الفسيولوجى ولعلاج هذه الأمراض توجد 877 وصفة طبية و400 دواء وهذه البردية أشتراها فى البداية إدوين سميث عام 1862 ثم إشتراها من عالم المصريات جورج إيبرس والذى سميت البردية بإسمه وفى عام 1875 نشر إيبرس ترجمة لهذه البردية بردية كاهون Kahun Papyrus أما بردية كاهون لأمراض النساء فيعود تاريخها الى عام 1825 قبل الميلاد أثناء حكم الملك أمنمحات الثالث وتصف طرق تشخيص الحمل ونوع الجنين وآلام الأسنان أثناء الحمل وأمراض النساء والمراهم والأدوية المستحضرات المهبلية الشعار الذي يوضع على معظم الصيدليات والمراكز الطبية في العالم هو رمز لإله الطب عند
الإغريق، وهو المعروف عندهم باسم (اسكليبيوس)، وهو ينحدر من عائلة تعاطت الطب في
زمنهم، وجده على ما قالوا هو الإله (أبولو)، وهو أيضاً من آلهة الطب، وزوجته أو إبنته على الخلاف
بين مؤرخيهم هي إلهة الصحة واسمها (هيجيا) ومما ذكروه عنه أن شيرون علمّت اسكليبيوس
أسرار الطب بالأعشاب، وتعاطي هذه المهنة حتى تفوق فيها، ولكنه خالف تعليمات من علموه
فحاول إحياء الموتى ببعض الأعشاب، وذكروا أنه وفق في ذلك، وهذا ما يفسر تجني بعض الغربيين
ممن قالوا بأن عيسى -عليه السلام- أخذ علم إحياء الموتى من كتب الإغريق وأنه وفق للنبتة
التي ضل عنها كثير من الناس وأن ذلك ليس معجزة من الله.
الطب الصيني ترجع أصوله إلى آلاف السنين. نشأ بالصين ثم انتشر إلى أنحاء العالم . يعتمد في عمله على خارطة خاصة للجسم لها عدة نقاط خارجية ، فى حالة وخزها باي جسم حاد اوالضغط عليها تؤدي الى شفاء الاعضاء الداخلية فى الجسم . يتعامل الطب الصيني مع 12 خطا رئيسيا فى جسم الإنسان تتفرع عنها خطوط وتشعبات لا حصر لها وأبرزها الينغ واليانغ وهى تمثل السلبي والإيجابي كما هو الحال فى التيار الكهربائي. كما أنّ هناك ستة خطوط تتصل بالرئتين والقلب والكبد والكليتين الى جانب ستة خطوط أخرى تتصل بالكتل العصبية والدماغ والمراكز الأكثر حساسية. ومن أساليب العلاج الصيني الاخرى أداء تمارين التاي شي شوان وهي تقوم على استقامة العمود الفقري مع مستوى الرأس والمعدة عند المريض فى اعتدال وتجري الحركات باسترخاء يقظ وبعقل نشط وحاضر. ويوجد شكلان لهذه التمارين الأول يتكون من 40 حركة لا تتكرر وتستغرق من 5 الى 10 دقائق وعلى الرغم من الاعتقاد فى جدوى هذا الشكل وقائيا فان تأثيره العلاجي غير ملحوظ اما التمرين الثاني فطويل ويتكون من 100 تمرين يستغرق من 20 الى 40 دقيقة ويتكرر بطريقة تعكس ايقاع الحياة بتوازن بين ما هو نفسي وما هو جسدي. ويعتبر التاي شي شوان فنا مركبا يتطلب الصبر والقدرة على التباسط والتأقلم والتغيير ويقوم على عقيدة أعادة التوازن لطاقة الحياة. ففى حالات التوعك العقلي أوالعاطفي يحدث جريان أسرع أو أبطأ من المطلوب لهذه الطاقة في أقنيتها داخل الجسد وأحيانا تتراكم هذه الطاقة في جزء أكثر مما عداه في الرأس مثلا أو الصدر أو البطن أو حتى القدمين ويتكون الثقل في هذا الجزء مما يترتب عليه نوع من الخلل ويحس الإنسان بالمرض. لدى الطب الصيني طرق عديدة ومتنوعة ، كالعلاج بالإبر الصينية والعلاج بالضغط بالأصابع ، طب الإنعكاسات ، الريكي ، وغير ذلك. انتشر الطب الصيني في أنحاء العالم ، وقد اعترفت به منظمة الصحة العالمية، كما أنه يدرس في معاهد وكليات متخصصة في دول الغرب، ويوجد مراكز تعالج بالطب الصيني في معظم دول أوروبا والولايات المتحدة، وفي بعض الدول العربية. الطب (جراحة القلب) حديثاً :أصبحت جراحة القلب ممكنة في أواسط القرن العشرين، وكان أهم مساهمة علمية تقنية هي اكتشاف آلة القلب والرئة، ويمكن بواسطتها تحويل الدورة الدموية عن القلب، مما يتيح للجراح أن يواصل جراحته على القلب وهو في حالة سكون وفراغ من الدم، وتريح الآلة القلب والرئتين من عبئ ضخ الدم وإشباعه بالأكسجين، بالإضافة إلى تطور الأدوية المثبطة للمناعة ورفض الأجسام الغريبة، وإمكانية هبط الحرارة أثناء العملية. وتجري حالياً على القلب عمليات كثيرة؛ كتبديل الصمامات، وحتى تبديل القلب وزرع قلب من إنسان آخر، أو زرع قلب اصطناعي بالإضافة إلى جراحة الشرايين الكبيرة كالأبهر، واعتلالات القلب المكتسبة التي تؤدي إلى تضيق في الصمامات، أو الأوعية الدموية. إن دور مهنة الطب هو منع المعاناة والحد منها ; ويحدد تخصص الممارسين, من خلال القيام بأدوار مختلفة من أجل الأفراد, شكل دورهم في هذه المهمة الكلية. وتحديد النزاع كسبب لهذه المعاناة يمكننا من دراسة دور الأطباء الأفراد ومجموعات الأطباء في القيام بالمهام التي تختص بها حالات لنزاع. لقد عبر الأفراد على مر التاريخ عن الأمل, وفي بعض الأحيان التوقعات, بأن يتجاوز الإنسان – اجتماعياً وسياسياً – الحاجة إلى المنازعات أو الرغبة في المشاركة فيها. ومن المثير للحزن أن هذه الآمال والتوقعات تتجاوز الحقيقة كثيرا. ويشعر معظم المراقبين أن عدد المنازعات يتصاعد. إن هذا ربما يكون, على الأقل إلى حد ما, ظاهرة من صنع الإنسان ناتجة عن إمكانية وصول كافة أجزاء الكرة الأرضية إلى التلفاز وإلى أطقم الأخبار الأخرى, وهذا يوضح كذلك الحاجة ليس فقط إلى العمل من أجل خفض معاناة هؤلاء المتضررين بصورة مباشرة أو غير مباشرة, ولكن كذلك الحاجة إلى إمعان النظر في فعالية العمل الذي يقوم به الفاعلون المعنيون المختلفون. إن طبيعة النزاعات تتغير كذلك. فالحرب لم تعد تدار رحاها في الميادين الأجنبية البعيدة ولكن على أرض الوطن, وفي كافة أنحاء المدن الصغيرة, والمدن, والريف المحلي, وغالباً ما تكون الجيوش مجموعات غير نظامية مكونة من أفراد مدربين بصورة سيئة, وهناك أوجه واضحة قليلة تميز المقاتلين عن غير المقاتلين. قوانين الحرب – أو القانون الدولي الإنساني – التي ترسخت على مر الأجيال تلقى الازدراء كثيرا, بسبب الجهل بنفس الدرجة التي تزدرى بها بسبب سوء القصد.وفي كافة المنازعات الأكثر من اللازم يتعرض دور الأطباء والعاملين الآخرين في مجال الرعاية الصحية, وهو الدور الذي يهدف القانون الدولي الإنساني إلى حمايته, للتهديد ويشك في وضعهم المحايد. وحتى رموز الصليب الأحمر والهلال الأحمر, التي تحدد تلك الأماكن التي يجب أن تظل بعيدة عن الانتهاك, تستهدف بصورة متزايدة, وفي هذا الوقت من التوتر الدولي والتوتر في داخل البلدان وتناقص الاهتمام بالمعايير القانونية المهمة, يتعرض دور مهنة الطب لتقليل وتخفيف المعاناة لضغوط كبيرة.
لماذا هذا الدور لمهنة الطب ؟
عند دراسة الدور الذي يمكن ويجب لمهنة الطب أن تلعبه في منع المعاناة والحد منها إذا نشب النزاع, يهمنا مراعاة ماهية مهنة الطب, ومدى إمكانية وصول أعضائها إلى صانعي القرار, وما هي المعرفة أو الخبرة الخاصة التي يجيئون بها معهم. وفي نفس الوقت فإنه يجب استكشاف طبيعية المنازعات وجعلها مرتبطة بالمهارة الفنية للأطباء, والفرص التي ربما يجب عليهم أن يتدخلوا فيها. ويجب إدراك أن الأطباء ربما يشعرون بأنه تم تجريدهم من حقوقهم المدنية من منطلق دورهم المحتمل في النزاع. وربما يخدعون – وعادة ما يكون ذلك بدرجة كبيرة – بالمكون السياسي. إنهم دائماً تقريباً يكونون على غير دراية بالقانون الدولي الإنساني, وبالمؤسسات التي يمكنها أن تساعدهم في القيام بعمل في ظل ذلك النظام القانوني, وربما تتاح أمامهم إمكانية محدودة فقط للوصول إلى أنماط البيانات التي يمكن أن تجعلهم أكثر فعالية في دورهم في خفض ومنع المعاناة. ومن الأساسي كذلك فهم أن العديد من الأطباء سيتجنبون السعي إلى خوض هذه الدوائر الصعبة أو إبداء الرأي بشأنها. إنهم ربما يشعرون أنه تنقصهم المهارة الفنية المطلوبة وأن الأمر يرجع للآخرين الذين يتمتعون بالمعرفة المحددة والمهارات المتخصصة لكي يقوموا بالعمل. وإذا كان أريد قيام عموم الأطباء بدور عام أكبر, وجب تمكينهم من استخدام معرفتهم, ويجب إزالة مخاوفهم من مغامرة الدخول إلى مجالات غير معروفة. وعلى الذين يرغبون في جعل الأطباء يشاركون بصورة أكمل وممارسة الأطباء لسلطتهم وتأثيرهم أن يتعاملوا أولاً مع هذه المخاوف.
الحياد الطبي
عندما يقوم الأطباء بعلاج الجرحى فإنهم يكونون مضطرين أخلاقياً لعمل ذلك بدون أي اعتبارات خاصة بالنوع, أو الجنس, أو الجنسية, أو الديانة أو الآراء السياسية للشخص الجريح, أو أي معايير أخرى. وبسبب الالتزام بتقديم الخدمات إلى كل من يكون في حاجة إلى المساعدة, فإن مفهومي عدم التحيز الطبي والحياد الطبي ظهرا إلى الوجود. ويقضي ذلك, من منطلق القانون الدولي الإنساني, بألا ينظر إلى العاملين في مجال الرعاية الصحية ومؤسسات الرعاية الصحية كأهداف مشروعة. لكن أحد التغييرات الملحوظة على مدى العقد الماضي كان تدهور احترام دورهم, والاستهداف المتعمد للأطباء والمستشفيات في المنازعات الحديثة. وعندما تتعرض الرعاية الصحية ومقدموها للخطر بهذه الطريقة, فإن الوكالات التي توفر العاملين في مجال الإغاثة ومنشآت الإغاثة ربما تضطر إلى إعادة النظر في القيام بذلك. وفي رواندا, والبوسنة والهرسك, وكوسوفر كان هناك دليل واضح على استهداف الأطباء والمنشآت الطبية. وظهرت مشاكل شبيهة في سيراليون, وتيمور الشرقية, والشيشان, حيث تعرض المهنيون الصحيون للاعتداء إلى جانب المدنيين الآخرين. واستهدفت السلطات الأطباء الذين كانوا يقومون بواجبهم الأخلاقي بممارسة مهاراتهم بدون تمييز.
الحرب والصحة العامة
يمكن أن يقال أن كثيرا من أنواع المعاناة الأخرى سببه "صحي عام"مباشر. إن هذه الأنواع من المعاناة تظهر نتيجة تعطيل البنى التحتية الاجتماعية والمجتمعية. ويمكن أن يكون لذلك أصل مباشر أو غير مباشر, مثل التعطيل المادي لإمدادات المياه الأساسية, وشبكات الصرف الصحي, وشبكات الاتصال بما فيها الطرق, وحركة السكان بعيداً عن المدن الصغيرة والقرى المستقرة إلى مخيمات اللاجئين التي لا توجد بها بنية تحتية. ويظهر التاريخ أنه غالباً ما شهدت المنازعات "سلبا ونهبا" للمدن, في بعض الأحيان بعد فترة مطولة من الحصار. إن المدينة المنهزمة تدمر تدميراً, على الأقل لمنع سكانها من الاحتفاظ بأي قوى أو قدرة على مقاومة قاهريها.وفي القرن العشرين كانت المدن تجتاح بـ "هجمات عسكرية مفاجئة وسريعة بقوات جوية وقوات برية ". إن لكل منهما نفس التأثير. فهما يدمران المساكن, وأنظمة إمداد المياه والصرف الصحي, وإمدادات الطاقة الكهربائية. والتأثير على السكان المدنيين متطابقً بدرجة كبيرة. فالذين لم يصابوا أو يقتلوا بسبب القوة المدمرة الأصلية يفقدون مأواهم وإمداداتهم من المياه النقية. الأحوال الطبية الملاحظة متشابهة كذلك : أمراض الإسهال, وسوء التغذية وهبوط حرارة الجسم/ التعرض, بالإضافة إلى العواقب البدنية المباشرة لانهيار المباني, إلى آخره. والمنازعات تحول الأراضي المنزرعة إلى قفار, وبصفة خاصة بسبب تلوث الأرض بالألغام المضادة للأفراد. فوجود هذه النبائط يجعل الأرض غير قابلة للاستخدام, وغالباً ما يسبب سوء تغذية واسع الانتشار. وبينما تحظى الإصابات الناجمة عن انفجار الألغام الأرضية بتصنيف جيد, لا تزال الأمراض الأكثر شيوعاً الناجمة عن الحرمان من الأرض أقل حظا من الدراسة. وفي هذه الظروف, يعاني السكان بدنياً ونفسياً على حد سواء. وتكون الصدمة النفسية شائعة بصورة خاصة بين الأشخاص النازحين. وفي محاولاتنا لمساعدتهم على النجاة غالباً ما ننسى أو نتجاهل عواقب النزوح. وهي تشمل تعطيل نظم الدعم الأسري والمجتمعي, بالإضافة إلى الإحساس, الدائم على الأرجح, بعدم الأمن, وبالقلق المفرط بشأن سلامة الشخص البدنية. مجمل القول أن الأطباء يؤدون ثلاثة أدوار رئيسية. الدور الأول هو محاولة تقليل المعاناة التي تنتح عن الحرب إلى الحد الأدنى لها من خلال تطبيق معرفتهم ومهاراتهم المتخصصة على الأشخاص المتأثرين بالحرب. والدور الثاني هو استخدام مبادئ الوبائيات والبيانات التي تجمع من أجل محاولة خفض إمكانية حدوث المعاناة. والدور الثالث هو الحيلولة دون تصوير الأمان الصحي للحرب, وبدلاً من ذلك إظهار الوجه الحقيقي للمعاناة الي تسببها والعمل على تأمين أن تغير هذه الجهود الرأي العام وفي نهاية الأمر الرأي السياسي. إن دور الأطباء ليس فريداً, ويمكن للكثيرين من غير الأطباء أن يقوموا ببعض أو بكل هذه المهام. ولكن الأطباء, مع ذلك" غير عاديين على الأقل, وربما يكونون فريدين في العمق والاتساع الكامن للمعرفة, والحجة والاحترام الذي يمكن أن يحدثونه لإنجاز هذه المهام. وإذا فشلوا في المشاركة في هذا السعي, فعندئذ سيستمرون في أن ينشغلوا بعلاج الأمراض القابلة للعلاج والوقاية من الأمراض القابلة للوقاية منها.
الواقع العملي لمهنة الطب في فلسطين : تشير بيانات العام 2008 إلى أن مهنة التمريض تجتذب الإناث بشكل أكبر من غيرها من المهن الطبية إذ أن هناك 56 ممرضة من بين كل 100 ممرض وممرضة، بالمقابل فإن خُمس أطباء الأسنان ونصف الصيادلة تقريباً هن إناث أيضاً.وأشارت بيانات العام 2008 إلى أن عدد الأطباء البشريين المسجلين لدى نقابة الأطباء في الضفة الغربية بلغ 2,941 طبيبا، بمعدل 0.8 طبيب لكل 1000 من السكان، فيما بلغ عدد الأطباء البشريين المسجلين لدى النقابة في قطاع غزة 3,452 طبيبا في العام 2007، بمعدل 2.4 طبيب لكل 1000 من السكان، من جانب آخر فان هناك 1.5 ممرض/ة لكل 1000 من السكان في الضفة الغربية في العام 2008، و 3.2 ممرض/ة لكل 1000 من السكان في قطاع غزة في العام 2007. وبلغ معدل القابلات القانونيات في الضفة الغربية لكل 1000 من السكان 0.16% في العام 2008 و0.1 قابلة قانونية لكل 1000 من السكان في قطاع غزة في العام 2007. | |
|
المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 1981 تاريخ التسجيل : 27/08/2007 العمر : 65
| موضوع: رد: الطب (جراحة القلب) الإثنين 15 مارس 2010, 17:04 | |
| الدراسة مكونة من أربعة أسئلة : فقبل أن تجيب على السؤال ضع السؤال أولا ما هي مهنة الطب قديما وحديثاً ؟ مهنة الطب قديماً :ضع مقدمة من سطرين أولاً حتى تصل الحديث عن البرديات مهنة الطب حديثاً : وثق فقراتك بوضع المواقع في الانترنت أو المؤلفين اضبط الصفحات التي تقتبسها لأنها غير مطبوطة من حيث الشكل لا أراك تتحدث عن جراحة القلب قديما وحديثا، فعندما تحدثت عن الطب قديما تحدث عن جراحة القلب كذلك وعندما تتحدث عن الطب حديثا تحدث عن جراحة القلب أيضاً | |
|