كان في بلاد الغربة التي كادت أن تسلبه من أهله , ولكن هذا الشخص لم يخضع لنسيان أهله ووطنه فقرر أن يعود إلى أهله ووطنه فحجز له مقعد في الطائرة ليقلع بها إلى وطنه , فجاء موعد السفر , فجهز نفسه إلى الإقلاع , وهو على متن الطائرة تذكر أهله عندما كانوا يسهرون مع بعضهم البعض وهواء بلاده , فوصلت الطائرة بأمان إلى موطنه الأصلي , فحينما وضع رجله على أول درجة في الطائرة التي حينها نسم عليه هواء منعش , فرد على هواء وطنه ( لن أرضى بديلا عنك يا وطني).
المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 1981 تاريخ التسجيل : 27/08/2007 العمر : 65