الاختبرات التراكمية بين الواقع و الطموح

يوم من الأيام خلال السنة الدراسية قبل الامتحنات النهائية التي سببت القلق و التوتر للطالب و خوفهم من النتائج النهائية التي اذا فشل فيها الطالب سيستغرق وقت طويل في دراسة هذه المادة في الصيف ,و النجاح فيها حتى يؤهل الطالب الى السنة القدمة, فقام طالب بفتح موضوع مع الطلاب عن الاختبرات النهائية فانقسم الطلاب المجموعتين, منهم المجموعة الاولى تريد أن تؤدي اختبرات تراكمية و هذا يعني يجب أن يدرسوا وحدة أو وحدتان بالكثير و أما المجموعة الثانية فقرروا أن يجروا اختبرات نهائية و هذا يعني أنهم يجب أن يدرسوا كل الكتاب دون استثناء اية درس.
فاتخذوا قراراٌ باجراء تصويت في ما بينهم على أن يقدموا اختبارات تراكمية أم اختبرات نهائية.
من اجبيات الاختبرات التراكمية,قول المجموعة الاولى: تخفف من القلق و التوتر, و تقلل من الضغط عن الطالب عند دراسته للاختبار و يؤدي هذا الى فهم المادة بشكل أسهل فيستطيع الطالب دراسة اكثر من مادة دون أن ينضغط.
من سلبيات الاختبرات النهائية, قول المجموعة الاولى: عكس الاختبارات التراكمية تماماٌ, تزيد من القلق و التوتر لدى الطالب, و تزيد من الضغط لدى الطالب عند دراسته مما يؤدي الى عدم القدرة على التفكير و يؤدي ذلك الى تشتيت الطالب و عدم القدرة على الدراسة.
من اجبيات الاختبارات النهائية,قول المجموعة الثانية: أنها تنشط ذهن الطالب وتقويه و هذا جيد عند وصوله الى مرحلة التوجيهي لأنه اذا اعتاد على الضغوطات و هو صغير سيستفيد عندما يكبر لأنه سيقابل ضغوطات أكبر عندما يكبر.
من سلبيات الاختبرات التراكمية,قول المجموعة الثانية: أنها عكس الاختبارات النهائية تماماُ لأن اذا واجه الطالب اي ضغوطات في المستقبل لن يستطيع تحملها لأنه لم يعتاد عليها من صغره.
ومن رأيي أنا أختار الاختبرات النهائية لأستطيع تحمل الضغوطات التي ستواجهني بالمستقبل.
و أخيراُ أتمنا أن تكونو قد استمتعتم أو استفدتم من قرائة تعبيري."من جد وجد و من سار على الدرب وصل".
و شكراٌ...:)

أشكرك يا عزيزتي مشلين و سأحاول المرة القادمة بأن لا أبدء الموضوع على شكل قصة...:)

هذا التصحيح...:)
يوم من الأيام خلال السنة الدراسية قبل الامتحنات النهائية التي سببت القلق و التوتر للطالب و خوفهم من النتائج النهائية التي اذا فشل فيها الطالب سيستغرق وقت طويل في دراسة هذه المواد في الصيف و النجاح فيها حتى يؤهل الطالب الى السنة القادمة, فقام طالب من الطلاب بفتح موضوع مع الطلاب عن الاختبرات النهائية فانقسم الطلاب الى مجموعتين المجموعة الأولى و المجموعة الثانية, المجموعة الاولى تريد أن تؤدي اختبرات تراكمية و هذا يعني يجب أن يدرسوا وحدة أو وحدتان بالكثير و أما المجموعة الثانية فقرروا أن يجروا اختبرات نهائية و هذا يعني أنهم يجب أن يدرسوا كل الكتاب دون استثناء اية درس.
فاتخذوا قراراٌ باجراء تصويت في ما بينهم على أن يقدموا اختبارات تراكمية أم اختبرات نهائية فأصبح الطلاب بالتكلم عن اجبيات و سلبيات الاختبرات التراكمية و النهائية.
فمن اجبيات الاختبرات التراكمية,قول المجموعة الاولى: تخفف من القلق و التوتر, و تقلل من الضغط عن الطالب عند دراسته للاختبار و يؤدي هذا الى فهم المادة بشكل أسهل فيستطيع الطالب دراسة اكثر من مادة دون أن ينضغط.
و من سلبيات الاختبرات النهائية, قول المجموعة الاولى: عكس الاختبارات التراكمية تماماٌ, تزيد من القلق و التوتر لدى الطالب, و تزيد من الضغط لدى الطالب عند دراسته مما يؤدي الى عدم القدرة على التفكير و يؤدي ذلك الى تشتيت الطالب و عدم القدرة على الدراسة.
من اجبيات الاختبارات النهائية,قول المجموعة الثانية: أنها تنشط ذهن الطالب وتقويه و هذا جيد عند وصوله الى مرحلة التوجيهي لأنه اذا اعتاد على الضغوطات و هو صغير سيستفيد عندما يكبر لأنه سيقابل ضغوطات أكبر عندما يكبر.
من سلبيات الاختبرات التراكمية,قول المجموعة الثانية: أنها عكس الاختبارات النهائية تماماُ لأن اذا واجه الطالب اي ضغوطات في المستقبل لن يستطيع تحملها لأنه لم يعتاد عليها من صغره.
ومن رأيي أنا أختار الاختبرات النهائية لاستيطاعتي من تحمل الضغوطات التي ستواجهني مع مر السنين.
و أخيراُ أتمنا أن تكونوا قد استمتعتم أو استفدتم من قرائة تعبيري."من جد وجد و من سار على الدرب وصل".
و شكراٌ...:)

يوم من الأيام خلال السنة الدراسية قبل الامتحنات النهائية التي تسبب القلق و التوتر للطالب و خوفهم من النتائج النهائية التي إذا فشل فيها الطالب سيستغرق وقت طويل في دراسة هذه المادة في الصيف ,و النجاح فيها حتى يؤهل الطالب إلى السنة القدمة, فقام طالب بفتح موضوع مع الطلاب عن الاختبرات النهائية فانقسم الطلاب إلى مجموعتين, منهم المجموعة الأولى تريد أن تؤدي اختبرات تراكمية و هذا يعني يجب أن يدرسوا وحدة أو وحدتان و أما المجموعة الثانية فقرروا أن يجروا اختبرات نهائية و هذا يعني أنهم يجب أن يدرسوا كل الكتاب دون استثناء أي درس.
فاتخذوا قراراٌ بإجراء تصويت في ما بينهم على أن يقدموا إختبارات تراكمية أم اختبرات نهائية.
من إيجابيات الاختبرات التراكمية, -المجموعة الاولى-: تخفف من القلق و التوتر, و تقلل من الضغط على الطالب عند دراسته للاختبار و يؤدي هذا الى فهم المادة بشكل أسهل فيستطيع الطالب دراسة أكثر من مادة دون أن ينضغط.
من سلبيات الاختبرات النهائية, قول المجموعة الاولى: عكس الإختبارات التراكمية تماماٌ, تزيد من القلق و التوتر لدى الطالب, و تزيد من الضغط لدى الطالب عند دراسته مما يؤدي الى عدم القدرة على التفكير و يؤدي ذلك إلى تشتيت الطالب و عدم القدرة على الدراسة.
من إيجابيات الاختبارات النهائية,قول المجموعة الثانية: أنها تنشط ذهن الطالب وتقويه و هذا جيد عند وصوله الى مرحلة التوجيهي لأنه إذا اعتاد على الضغوطات و هو صغير سيستفيد عندما يكبر لأنه سيقابل ضغوطات أكبر عندما يكبر.
من سلبيات الإختبرات التراكمية,قول المجموعة الثانية: أنها عكس الإختبارات النهائية تماماُ لأنه إذا واجه الطالب أي ضغوطات في المستقبل لن يستطيع تحملها لأنه لم يعتاد عليها منذ صغره.
و في رأيي أنا أختار الاختبرات النهائية ، لأنها تمكنني تحمل الضغوطات التي ستواجهني بالمستقبل.
و أخيراُ أتمنا أن تكونوا قد استمتعتم و استفدتم من قراءة تعبيري."من جد وجد و من سار على الدرب وصل".
و شكراٌ...:)

موضوعك جميل يا مارسيلا ولكن البداية لم تعجبني فهي قديمة ولا يوجد بها تلك العناصر المشوقة لأكمال قراءة الموضوع ارجو استبدالها ببداية اخرى

أشكركم جميعاٌ على تصليحكم لتعبيري...:)

موضوعك جميل, فكرة كتابة التعبير على شكل قصة كانت فكرة جميلة ولو اني كنت اتمنى لو سردت القصة ببطريق تشويقية جميلة . و اتمنى لك دوام التقدم و النجاح

لا تبدئي في الموضوع على شكل قصة

موضوع جميل,,ولكن المرة القادمة لا تكتبِ الموضوع على شكل قصة..
ويوجد بعض الأخطاء الأملائية..☺

الــــتصحيح

يوم من الأيام خلال السنة الدراسية قبل الامتحنات النهائية التي تسبب القلق و التوتر للطالب و خوفهم من النتائج النهائية التي إذا فشل فيها الطالب سيستغرق وقت طويل في دراسة هذه المادة في الصيف ,و النجاح فيها حتى يؤهل الطالب إلى السنة القدمة, فقام طالب بفتح موضوع مع الطلاب عن الاختبرات النهائية فانقسم الطلاب إلى مجموعتين, منهم المجموعة الأولى تريد أن تؤدي اختبرات تراكمية و هذا يعني يجب أن يدرسوا وحدة أو وحدتان و أما المجموعة الثانية فقرروا أن يجروا اختبرات نهائية و هذا يعني أنهم يجب أن يدرسوا كل الكتاب دون استثناء أي درس.
فاتخذوا قراراٌ بإجراء تصويت في ما بينهم على أن يقدموا إختبارات تراكمية أم اختبرات نهائية.
من إيجابيات الاختبرات التراكمية, -المجموعة الاولى-: تخفف من القلق و التوتر, و تقلل من الضغط على الطالب عند دراسته للاختبار و يؤدي هذا الى فهم المادة بشكل أسهل فيستطيع الطالب دراسة أكثر من مادة دون أن ينضغط.
من سلبيات الاختبرات النهائية, قول المجموعة الاولى: عكس الإختبارات التراكمية تماماٌ, تزيد من القلق و التوتر لدى الطالب, و تزيد من الضغط لدى الطالب عند دراسته مما يؤدي الى عدم القدرة على التفكير و يؤدي ذلك إلى تشتيت الطالب و عدم القدرة على الدراسة.
من إيجابيات الاختبارات النهائية,قول المجموعة الثانية: أنها تنشط ذهن الطالب وتقويه و هذا جيد عند وصوله الى مرحلة التوجيهي لأنه إذا اعتاد على الضغوطات و هو صغير سيستفيد عندما يكبر لأنه سيقابل ضغوطات أكبر عندما يكبر.
من سلبيات الإختبرات التراكمية,قول المجموعة الثانية: أنها عكس الإختبارات النهائية تماماُ لأنه إذا واجه الطالب أي ضغوطات في المستقبل لن يستطيع تحملها لأنه لم يعتاد عليها منذ صغره.
و في رأيي أنا أختار الاختبرات النهائية ، لأنها تمكنني تحمل الضغوطات التي ستواجهني بالمستقبل.
و أخيراُ أتمنا أن تكونوا قد استمتعتم و استفدتم من قراءة تعبيري."من جد وجد و من سار على الدرب وصل".
و شكراٌ...:)

يصبح الموضوع ممل إذا بدئتي بقصة

لقد فقدتي عنصر التشويق في البداية لأنها قديمة ربما و عليك سردها كتعبير و ليس على شكل قصة.

عزيزتي مارسيلا يعجبني انك تحاولين و لكنك تحاولين من غير فائدة

العنوان خاطئ يا مارسيلا

هي الاختبارات و ليست الاختبرات

عزيزي خالد : توقف عن الإهانات بشكل قاسٍ ، لأن مرسيلا قد حاولت و يوجد أخطاء عديدة ولكن لا بأس نحن صححناها لذا لا تكن عدائي هكذا

تصحيحك يحتوي على الكثير من الأخطاء يا نور

فأنت لا تميزين بين الاختبارات و الاختبرات

و الكلمات التي كتبتها الاختبارات وضعتي همزة على الألف وهذا خاطئ لا يجب أن نضع همزة لأنها همزة وصل

يوم من الأيام خلال السنة الدراسية قبل الامتحنات النهائية التي تسبب القلق و التوتر للطالب و خوفهم من النتائج النهائية التي إذا فشل فيها الطالب سيستغرق وقت طويل في دراسة هذه المادة في الصيف ,و النجاح فيها حتى يؤهل الطالب إلى السنة القدمة, فقام طالب بفتح موضوع مع الطلاب عن الاختبرات النهائية فانقسم الطلاب إلى مجموعتين, منهم المجموعة الأولى تريد أن تؤدي اختبرات تراكمية و هذا يعني يجب أن يدرسوا وحدة أو وحدتان و أما المجموعة الثانية فقرروا أن يجروا اختبرات نهائية و هذا يعني أنهم يجب أن يدرسوا كل الكتاب دون استثناء أي درس.
فاتخذوا قراراٌ بإجراء تصويت في ما بينهم على أن يقدموا إختبارات تراكمية أم اختبرات نهائية.
من إيجابيات الاختبرات التراكمية, -المجموعة الاولى-: تخفف من القلق و التوتر, و تقلل من الضغط على الطالب عند دراسته للاختبار و يؤدي هذا الى فهم المادة بشكل أسهل فيستطيع الطالب دراسة أكثر من مادة دون أن ينضغط.
من سلبيات الاختبرات النهائية, قول المجموعة الاولى: عكس الإختبارات التراكمية تماماٌ, تزيد من القلق و التوتر لدى الطالب, و تزيد من الضغط لدى الطالب عند دراسته مما يؤدي الى عدم القدرة على التفكير و يؤدي ذلك إلى تشتيت الطالب و عدم القدرة على الدراسة.
من إيجابيات الاختبارات النهائية,قول المجموعة الثانية: أنها تنشط ذهن الطالب وتقويه و هذا جيد عند وصوله الى مرحلة التوجيهي لأنه إذا اعتاد على الضغوطات و هو صغير سيستفيد عندما يكبر لأنه سيقابل ضغوطات أكبر عندما يكبر.
من سلبيات الإختبرات التراكمية,قول المجموعة الثانية: أنها عكس الإختبارات النهائية تماماُ لأنه إذا واجه الطالب أي ضغوطات في المستقبل لن يستطيع تحملها لأنه لم يعتاد عليها منذ صغره.
و في رأيي أنا أختار الاختبرات النهائية ، لأنها تمكنني تحمل الضغوطات التي ستواجهني بالمستقبل.
و أخيراُ أتمنا أن تكونوا قد استمتعتم و استفدتم من قراءة تعبيري."من جد وجد و من سار على الدرب وصل".
و شكراٌ...:)

عزيزي الياس أنا أقول الحقيقة و ليس مجاملة

و لكن أنت أعطيتها كلمات قد أفشلتها

ربما أكون مخطئا" و لكن أنا عبرت عن رأي

من خالد:
ربما أكون مخطئاً و لكن أنا عبرت عن رأي

التنوين w+shift

يوم من الأيام خلال السنة الدراسية قبل الامتحنات النهائية التي تسبب القلق و التوتر للطالب و خوفهم من النتائج النهائية التي إذا فشل فيها الطالب سيستغرق وقت طويل في دراسة هذه المادة في الصيف ,و النجاح فيها حتى يؤهل الطالب إلى السنة القدمة, فقام طالب بفتح موضوع مع الطلاب عن الاختبرات النهائية فانقسم الطلاب إلى مجموعتين, منهم المجموعة الأولى تريد أن تؤدي اختبرات تراكمية و هذا يعني يجب أن يدرسوا وحدة أو وحدتان و أما المجموعة الثانية فقرروا أن يجروا اختبرات نهائية و هذا يعني أنهم يجب أن يدرسوا كل الكتاب دون استثناء أي درس.
فاتخذوا قراراٌ بإجراء تصويت في ما بينهم على أن يقدموا إختبارات تراكمية أم اختبرات نهائية.
من إيجابيات الاختبرات التراكمية, -المجموعة الاولى-: تخفف من القلق و التوتر, و تقلل من الضغط على الطالب عند دراسته للاختبار و يؤدي هذا الى فهم المادة بشكل أسهل فيستطيع الطالب دراسة أكثر من مادة دون أن ينضغط.
من سلبيات الاختبرات النهائية, قول المجموعة الاولى: عكس الإختبارات التراكمية تماماٌ, تزيد من القلق و التوتر لدى الطالب, و تزيد من الضغط لدى الطالب عند دراسته مما يؤدي الى عدم القدرة على التفكير و يؤدي ذلك إلى تشتيت الطالب و عدم القدرة على الدراسة.
من إيجابيات الاختبارات النهائية,قول المجموعة الثانية: أنها تنشط ذهن الطالب وتقويه و هذا جيد عند وصوله الى مرحلة التوجيهي لأنه إذا اعتاد على الضغوطات و هو صغير سيستفيد عندما يكبر لأنه سيقابل ضغوطات أكبر عندما يكبر.
من سلبيات الإختبرات التراكمية,قول المجموعة الثانية: أنها عكس الإختبارات النهائية تماماُ لأنه إذا واجه الطالب أي ضغوطات في المستقبل لن يستطيع تحملها لأنه لم يعتاد عليها منذ صغره.
و في رأيي أنا أختار الاختبرات النهائية ، لأنها تمكنني تحمل الضغوطات التي ستواجهني بالمستقبل.
و أخيراُ أتمنا أن تكونوا قد استمتعتم و استفدتم من قراءة تعبيري."من جد وجد و من سار على الدرب وصل".
و شكراٌ...:)

أشكركم جميعاٌ على تصليحكم لي
و أشكرك يا خالد على تعليقك لي لكن لا أريدك أن تعلق لي ثانيةٌ

شكراً لك لتصحيح موضوعك