التوجهات الأكاديمية بين الواقع و الطموح

العلم هو اساس الحياة فبلا العلم لا نساوي شيئأ، العلم كالماء اذا لم نستطع استغلاله أضعناه لذا يجب على كل طالب فينا أن يجتهد و يثمر ثمراً جيداً لبناء مجتمعه وأن يصبح من الشخصيات المرموقة في بلده و غير كل هذا أن يصبح متسلحاً بعلمه للدفاع عن وطنه،و كل واحدٍ فينا سوف يتذوق ثمره بعد الصف الثاني عشر لأن هذا الصف يعتبر الصف الأهم في فلسطين لأنه يحدد مستقبل كل شخص و لكن هنالك بعض الطلاب الذين يهملون هذه المرحلة من حياتهم فتصبح حياته سوداء و سوف يصبحون في المستقبل عاطلين عن العمل.

أما بالنسبة لي ومن ناحية تحقيق طموحي فتتعلق بالناحية العلمية أكثر من الناحية الأدبية لأن توجهي الدراسي سيكون في مجال الهندسة الميكانيكية و هذا المجال يتطلب مني المواد العلمية و بعض المواد الصناعية لان مجال الميكانيك هو في الاساس يعلم في المدارس الصناعية لكن مع الأسف لا يوجد الكثير من المدارس الصناعية في بلدي.
والمشكلة الحقيقية التي تواجه هؤلاء الطلاب في فلسطين إلى أين يتجهون ؟ البعض قد حدد هدفه قبل تخرجه من الثانوية وحدد الكلية التي يريد الالتحاق بها ، وصار يركز في نشاطه في المدرسة على المواد التي تتفق مع ميوله وقدراته ولكن هناك أعداداً كبيرة وكبيرة جداً من الطلاب لايدرون أين يتجهون ؟ هل يتجهون إلى المدارس الصناعية أوالكلية التي حددها لهم آباؤهم ، فصاروا الآباء يوجهون أبناءهم إلى نوعية من الدراسة لاتتناسب مع قدرات أبنائهم أو مع ميولهم وفي الغالب أن نوعية هؤلاء الطلاب يفشلون في دراستهم الجامعية ، لأن توجيههم في الأصل كان خطأ .

إن اختيار نوع الدراسة هو الذي يحدد مهنة المستقبل فإذا كان اختيارا صائبا فسيؤدي ذلك إلى نجاح الطالب في مهنة المستقبل.

لقد أعجبني موضوعك عزيزي رامز, ولكن انتبه للهمزات المرة القادمة..

عزيزي رامز لقد عجبني تعبيرك لكن لديك بض الغلطات الاملائية أرجو أن تنتبه لها في المرات القادمة...=)

شكراً لكما جوانا و مارسيلا و سوف اراجع الموضوع و اضع الهمزات و والاحظ الأخطاء الاملائية

انتبه على الهمزات

العلم هو أساس الحياة فبلا العلم لا نساوي شيئأ، العلم كالماء إذا لم نستطع إستغلاله أضعناه لذا يجب على كل طالب فينا أن يجتهد و يثمر ثمراً جيداً لبناء مجتمعه وأن يصبح من الشخصيات المرموقة في بلده و غير كل هذا أن يصبح متسلحاً بعلمه للدفاع عن وطنه،و كل واحدٍ فينا سوف يتذوق ثمره بعد الصف الثاني عشر لأن هذا الصف يعتبر الصف الأهم في فلسطين لأنه يحدد مستقبل كل شخص و لكن هنالك بعض الطلاب الذين يهملون هذه المرحلة من حياتهم فتصبح حياته سوداء و سوف يصبحون في المستقبل عاطلين عن العمل.

أما بالنسبة لي ومن ناحية تحقيق طموحي فتتعلق بالناحية العلمية أكثر من الناحية الأدبية لأن توجهي الدراسي سيكون في مجال الهندسة الميكانيكية و هذا المجال يتطلب مني المواد العلمية و بعض المواد الصناعية لأن مجال الميكانيك هو في الأساس يعلم في المدارس الصناعية لكن مع الأسف لا يوجد الكثير من المدارس الصناعية في بلدي.
والمشكلة الحقيقية التي تواجه هؤلاء الطلاب في فلسطين إلى أين يتجهون ؟ البعض قد حدد هدفه قبل تخرجه من الثانوية وحدد الكلية التي يريد الإلتحاق بها ، وصار يركز في نشاطه في المدرسة على المواد التي تتفق مع ميوله وقدراته ولكن هناك أعداداً كبيرة وكبيرة جداً من الطلاب لايدرون أين يتجهون ؟ هل يتجهون إلى المدارس الصناعية أوالكلية التي حددها لهم آباؤهم ، فصاروا الآباء يوجهون أبناءهم إلى نوعية من الدراسة لاتتناسب مع قدرات أبنائهم أو مع ميولهم وفي الغالب أن نوعية هؤلاء الطلاب يفشلون في دراستهم الجامعية ، لأن توجيههم في الأصل كان خطأ .


إن إختيار نوع الدراسة هو الذي يحدد مهنة المستقبل فإذا كان إختياراً صائباً فسيؤدي ذلك إلى نجاح الطالب في مهنة المستقبل.

العلم هو أساس الحياة فبلا العلم لا نساوي شيئأ، العلم كالماء إذا لم نستطع إستغلاله أضعناه لذا يجب على كل طالب فينا أن يجتهد و يثمر ثمراً جيداً لبناء مجتمعه وأن يصبح من الشخصيات المرموقة في بلده و غير كل هذا أن يصبح متسلحاً بعلمه للدفاع عن وطنه،و كل واحدٍ فينا سوف يتذوق ثمره بعد الصف الثاني عشر لأن هذا الصف يعتبر الصف الأهم في فلسطين لأنه يحدد مستقبل كل شخص و لكن هنالك بعض الطلاب الذين يهملون هذه المرحلة من حياتهم فتصبح حياته سوداء و سوف يصبحون في المستقبل عاطلين عن العمل.

أما بالنسبة لي ومن ناحية تحقيق طموحي فتتعلق بالناحية العلمية أكثر من الناحية الأدبية لأن توجهي الدراسي سيكون في مجال الهندسة الميكانيكية و هذا المجال يتطلب مني المواد العلمية و بعض المواد الصناعية لأن مجال الميكانيك هو في الأساس يعلم في المدارس الصناعية لكن مع الأسف لا يوجد الكثير من المدارس الصناعية في بلدي.
والمشكلة الحقيقية التي تواجه هؤلاء الطلاب في فلسطين إلى أين يتجهون ؟ البعض قد حدد هدفه قبل تخرجه من الثانوية وحدد الكلية التي يريد الإلتحاق بها ، وصار يركز في نشاطه في المدرسة على المواد التي تتفق مع ميوله وقدراته ولكن هناك أعداداً كبيرة وكبيرة جداً من الطلاب لايدرون أين يتجهون ؟ هل يتجهون إلى المدارس الصناعية أوالكلية التي حددها لهم آباؤهم ، فصاروا الآباء يوجهون أبناءهم إلى نوعية من الدراسة لاتتناسب مع قدرات أبنائهم أو مع ميولهم وفي الغالب أن نوعية هؤلاء الطلاب يفشلون في دراستهم الجامعية ، لأن توجيههم في الأصل كان خطأ .


إن إختيار نوع الدراسة هو الذي يحدد مهنة المستقبل فإذا كان إختياراً صائباً فسيؤدي ذلك إلى نجاح الطالب في مهنة المستقبل

عمل ممتاز يا رامز ولكن عليك التنبه كما وضحوا لك نبيل و مشلين لهما الشكر الجزيل , و أظن أنك اكثرت من الاسئلة نوعا ما , و شكرا.

زميلتي مشلين كلمة استغلال همزة وصل و ليست همزة قطع لانها فوق ثلاثي، و عزيزي نبيل كلمة تتناسب لا تحتوي على أي خطأ و أيضا الكلمات التي و ضعت عليها اللون الأزرق لا تحتوي على أخطاء و شكراً.

العلم هو أساس الحياة فبلا العلم لا نساوي شيئأ، العلم كالماء إذا لم نستطع استغلاله أضعناه لذا يجب على كل طالب فينا أن يجتهد و يثمر ثمراً جيداً لبناء مجتمعه وأن يصبح من الشخصيات المرموقة في بلده و غير كل هذا أن يصبح متسلحاً بعلمه للدفاع عن وطنه،و كل واحدٍ فينا سوف يتذوق ثمره بعد الصف الثاني عشر لأن هذا الصف يعتبر الصف الأهم في فلسطين لأنه يحدد مستقبل كل شخص و لكن هنالك بعض الطلاب الذين يهملون هذه المرحلة من حياتهم فتصبح حياته سوداء و سوف يصبحون في المستقبل عاطلين عن العمل.

أما بالنسبة لي ومن ناحية تحقيق طموحي فتتعلق بالناحية العلمية أكثر من الناحية الأدبية لأن توجهي الدراسي سيكون في مجال الهندسة الميكانيكية و هذا المجال يتطلب مني المواد العلمية و بعض المواد الصناعية لأن مجال الميكانيك هو في الأساس يعلم في المدارس الصناعية لكن مع الأسف لا يوجد الكثير من المدارس الصناعية في بلدي.
والمشكلة الحقيقية التي تواجه هؤلاء الطلاب في فلسطين إلى أين يتجهون ؟ البعض قد حدد هدفه قبل تخرجه من الثانوية وحدد الكلية التي يريد الإلتحاق بها ، وصار يركز في نشاطه في المدرسة على المواد التي تتفق مع ميوله وقدراته ولكن هناك أعداداً كبيرة وكبيرة جداً من الطلاب لايدرون أين يتجهون ؟ هل يتجهون إلى المدارس الصناعية أو الكلية التي حددها لهم آباؤهم ، فصاروا الآباء يوجهون أبناءهم إلى نوعية من الدراسة لاتتناسب مع قدرات أبنائهم أو مع ميولهم وفي الغالب أن نوعية هؤلاء الطلاب يفشلون في دراستهم الجامعية ، لأن توجيههم في الأصل كان خطأ .


إن إختيار نوع الدراسة هو الذي يحدد مهنة المستقبل فإذا كان إختياراً صائباً فسيؤدي ذلك إلى نجاح الطالب في مهنة المستقبل.

اعرف انه لا يوجد فيها خطأ لاكنك لم تترك فراغ بين لا و الكلمة

شكراً لتعليقك و في المرة القادمة صحح الخطاء النحوية و الاملائية .

من رامز:
شكراً لتعليقك و في المرة القادمة صحح الخطاء النحوية و الاملائية .